إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
لجان الأهل في المدارس الخاصة: لاتخاذ القرار في شأن الامتحانات الرسمية وإعلان تأجيلها |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
27 Mar 2020 |
المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ أذار ٢٠٢٤
توقف "اتحاد لجان الأهل وأولياء الأمور في المدارس الخاصة في لبنان" في بيان "عند تأثير ما تعرض له لبنان منذ الانهيار المالي والاقتصادي وإندلاع الحراك الشهبي، ومن ثم أزمة وباء الكورونا الذي وصل إلى بلدنا وأخذ في الإنتشار".
كما وتوقف عند ما اعتبره الاتحاد "حالتي الضياع والإرتباك والغياب التام لأي رؤية علمية وعملية في وزارة التربية لجهة مصير العام الدراسي الحالي ومصير الامتحانات الرسمية".
وأشار إلى أن "نسبة تركيز الطلاب وقدرتهم على المتابعة بالتعليم عن بعد تتفاوت في هذا النوع من التعليم، وان التلاميذ وأهاليهم، يعيشون جميعا حالا من الضغوط والقلق تفوق قدرتهم على تحمل أعباء إضافية".
ورأى أنه "في ضوء المطالبات المستهجنة والمعيبة التي بدأت بعض المدارس الخاصة بإرسالها إلى الأهالي لدفع أقساط السنة الدراسية الحاضرة، ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة"، وطالب وزير التربية والتعليم العالي طارق المجذوب، وخلال مهلة أقصاها الخامس عشر من نيسان المقبل، بتحديد مصير العام الدراسي الحالي، وتحديد الخطط البديلة للتعويض عنه بحده الأدنى، إذ لا يمكن إبقاء التلاميذ والأهالي في حال قلق وإرباك وضغط في ظل الظروف القاهرة.
ودعا أيضا إلى "اتخاذ القرار الفوري في شأن امتحانات الشهادات الرسمية والمنهاج المعتمد فيها، وإعلان تأجيلها على أن تحدد مواعيدها لاحقا، واعتماد الإجراءات اللازمة للتعويض عما فات التلامذة من المنهاج المعتمد كإضافة فصل في بداية السنة الدراسية المقبلة لمدة شهرين و/أو اعتماد أساليب تعليمية خلال السنة المدرسية المذكورة يمكن خلالها استيعاب ما فات التلاميذ من منهاج هذه السنة، إضافة إلى متابعة منهاج السنة المقبلة أو إطالة أمد السنة الدراسية الحالية أو غيرها من الإجراءات التي يراها أصحاب الاختصاص مناسبة".
وطالب إدارات المدارس الخاصة "بالتوقف الفوري عن مطالبة الأهالي بدفع أقساط السنة الدراسيةـ لكون القسط المدرسي وفق أحكام القانون رقم 515/1996 هو مقابل ما تقدمه المدرسة للتلميذ من تعليم ونشاطات تربوية إلزامية وتأمينات ورقابة طبية، وتحدد قيمته انطلاقا من النفقات التقديرية التي تضعها المدرسة في موازنتها السنوية لكامل السنة الدراسية".
كما وطالب أيضا "بوجوب التعديل الفوري للموازنات المدرسية بكل بنودها تبعا لكون بدلات النقل والمكافآت والمساعدات لأفراد الهيئة التعليمية الى جانب بدل المهمات خارج نطاق العمل، والتعويض عن ساعات التنسيق والتعاقد أصبحت دون موضوع، وبالتالي يقتضي شطب المبالغ المتعلقة بها من الموازنة. ولكون البند (د) من الموازنة يصبح صفرا".
كما وتوقف عند ما اعتبره الاتحاد "حالتي الضياع والإرتباك والغياب التام لأي رؤية علمية وعملية في وزارة التربية لجهة مصير العام الدراسي الحالي ومصير الامتحانات الرسمية".
وأشار إلى أن "نسبة تركيز الطلاب وقدرتهم على المتابعة بالتعليم عن بعد تتفاوت في هذا النوع من التعليم، وان التلاميذ وأهاليهم، يعيشون جميعا حالا من الضغوط والقلق تفوق قدرتهم على تحمل أعباء إضافية".
ورأى أنه "في ضوء المطالبات المستهجنة والمعيبة التي بدأت بعض المدارس الخاصة بإرسالها إلى الأهالي لدفع أقساط السنة الدراسية الحاضرة، ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة"، وطالب وزير التربية والتعليم العالي طارق المجذوب، وخلال مهلة أقصاها الخامس عشر من نيسان المقبل، بتحديد مصير العام الدراسي الحالي، وتحديد الخطط البديلة للتعويض عنه بحده الأدنى، إذ لا يمكن إبقاء التلاميذ والأهالي في حال قلق وإرباك وضغط في ظل الظروف القاهرة.
ودعا أيضا إلى "اتخاذ القرار الفوري في شأن امتحانات الشهادات الرسمية والمنهاج المعتمد فيها، وإعلان تأجيلها على أن تحدد مواعيدها لاحقا، واعتماد الإجراءات اللازمة للتعويض عما فات التلامذة من المنهاج المعتمد كإضافة فصل في بداية السنة الدراسية المقبلة لمدة شهرين و/أو اعتماد أساليب تعليمية خلال السنة المدرسية المذكورة يمكن خلالها استيعاب ما فات التلاميذ من منهاج هذه السنة، إضافة إلى متابعة منهاج السنة المقبلة أو إطالة أمد السنة الدراسية الحالية أو غيرها من الإجراءات التي يراها أصحاب الاختصاص مناسبة".
وطالب إدارات المدارس الخاصة "بالتوقف الفوري عن مطالبة الأهالي بدفع أقساط السنة الدراسيةـ لكون القسط المدرسي وفق أحكام القانون رقم 515/1996 هو مقابل ما تقدمه المدرسة للتلميذ من تعليم ونشاطات تربوية إلزامية وتأمينات ورقابة طبية، وتحدد قيمته انطلاقا من النفقات التقديرية التي تضعها المدرسة في موازنتها السنوية لكامل السنة الدراسية".
كما وطالب أيضا "بوجوب التعديل الفوري للموازنات المدرسية بكل بنودها تبعا لكون بدلات النقل والمكافآت والمساعدات لأفراد الهيئة التعليمية الى جانب بدل المهمات خارج نطاق العمل، والتعويض عن ساعات التنسيق والتعاقد أصبحت دون موضوع، وبالتالي يقتضي شطب المبالغ المتعلقة بها من الموازنة. ولكون البند (د) من الموازنة يصبح صفرا".
Tweet |