إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- العميد الأيوبي يؤكد على التشدد في منع مخالفات الدراجات النارية في صيدا والعمل على خدمة الصالح العام
- السفير المصري: الخماسية التقت ميشال عون نظرا لرمزيته السياسية وسنستكمل اللقاءات الشهر المقبل
- 'أهلنا' أقامت سحوراً رمضانياً أحيته 'فرقة المادحين' وعاد ريعه لدعم 'صندوق ذوي الإحتياجات الخاصة'
- الجديد: تم تأجيل البت بملف تعيين الخفراء الجمركيين مع طرح مباراة جديدة
- الخارجية القطرية: الوقت لا يزال مبكرا للحديث عن أي اختراق في المفاوضات لكننا متفائلون بشأن ذلك
- جولة تفتيشية لمراقبي الاقتصاد في النبطية
- سلسلة من المنخفضات الجوية تؤثر على لبنان.. اليكم تفاصيل الطقس
- أصوات حفر تثير القلق في إسرائيل... ما مصدرها؟
- 'علاقتهما هي الأسوأ'... نتنياهو يستبعد غانتس من مفاوضات الهدنة
- ميقاتي في مستهل الجلسة الوزارية: همنا الاساسي الابقاء على هيكل الدولة ومنع حصول اي تصدع اضافي في بنيته
لبنان مقبل على أزمة مواد غذائية مطلع حزيران إذا لم يحصل تغيير كبير |
تاريخ النشر :
31 Mar 2020 |
تاريخ النشر :
الثلاثاء ١٩ أذار ٢٠٢٤
ذكرت صحيفة "الأخبار" أنّ النتائج المتعلقة بالتبرعات المعلنة أو عمليات التكافل الاجتماعي تظهر أن أقل من واحد في المئة من ثروات الأغنياء تستخدم اليوم لمواجهة تداعيات المرض. الاسواق المحلية ليست في وضع انهيار حتى اللحظة. لكن حجم التراجع في الاستيراد لا يتعلق بالكماليات فقط، بل حتى بالحاجات الاساسية للناس. وإذا لم يحصل تغيير كبير في الاسبايع الثلاثة المقبلة، فإن لبنان مقبل على أزمة مواد غذائية مطلع حزيران المقبل. وهذه الازمة لا علاج لها بغير توافر الاموال الكافية لشراء هذه المواد التي تحتاج إليها كل الأسر في لبنان. وتوافر الاموال ليس صعباً تعريفه: إما أن تخلق الدولة عملة قابلة للصرف عبر المصرف المركزي وتعطيها للناس على شكل تبرعات أو ديون، أو أن يعمد أصحاب المحافظ الكبيرة الى الإفراج عن قسم من موجوداتهم ومنحها الى الدولة والى الناس لمعالجة الازمات المتفاقمة.
Tweet |