إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وزير العدل: تكليف اللواء البيسري للتواصل مع الدولة السورية لحل ملف السجناء والمحكومين السوريين
- الريجي ضبطت مطبعة لتزوير العملات واكياس المعسل في إحدى المناطق اللبنانية
- وفاة ازدهار محي الدين الرواس، الدفن ظهر يوم الثلاثاء في 23 نيسان 2024
- مطلوب محاسب/ة لصيدلية في صيدا مع خبرة لدوام نهاري براتب مغري
- ميقاتي يترأس اجتماعًا وزاريًا وأمنيًا وقضائيًا موسعًا في السراي للبحث بموضوع النازحين
- 'غاب فجأة'.. تطبيق 'مالي' في لبنان خارج الخدمة
- إرتفاع في سعر صفيحتي البنزين
- انتشال شهيد من داخل السيارة التي استهدفتها مسيرة إسرائيلية على طريق عدلون
- على طريق ابو الاسود.. غارة اسرائيلية تستهدف سيارة (صور وفيديو)
- مراوحة أميركية - إسرائيلية بلا أفق: «الطوفان» يطيح «رؤوساً كبيرة»
سعر صرف الليرة سيصل إلى 20 ألف.. في هذه الحالة |
المصدر : الأخبار | تاريخ النشر :
29 May 2020 |
المصدر :
الأخبار
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ أيار ٢٠٢٤
عقدت أمس جلسة المفاوضات بين ممثلي صندوق النقد الدولي والوفد اللبناني حيث ثال ممثلو الصندوق، بأنه ليس هناك دولة في العالم يعمل فيها المصرف المركزي بالطريقة التي يعمل فيها في لبنان، أي أنه اقترض من المصارف وأقرض الدولة بنسب مرتفعة أدّت إلى زيادة مستوى المخاطر على أموال المودعين، وفق ما ورد في صحيفة "الأخبار".
كذلك أوضحوا بحسب "الأخبار" أن تقسيط الخسائر بالطريقة التي يطرحها حاكم مصرف لبنان رياض سلامة سيؤدي إلى طباعة الكثير من الأموال بالليرة، ما يؤدي إلى تضخم واسع وإلى مزيد من التدهور في سعر صرف الليرة الذي قد يصل في هذه الحالة إلى 10 آلاف ليرة مقابل الدولار، وربما يصل إلى 20 ألف ليرة، لذا من الأفضل أن ينخرط كبار المودعين في عملية شطب الخسائر من خلال منحهم أسهماً مقابل الخسائر اللاحقة برساميل المصارف، وحماية صغار المودعين من التضخّم الذي قد ينشأ عن طباعة النقود.
كذلك أوضحوا بحسب "الأخبار" أن تقسيط الخسائر بالطريقة التي يطرحها حاكم مصرف لبنان رياض سلامة سيؤدي إلى طباعة الكثير من الأموال بالليرة، ما يؤدي إلى تضخم واسع وإلى مزيد من التدهور في سعر صرف الليرة الذي قد يصل في هذه الحالة إلى 10 آلاف ليرة مقابل الدولار، وربما يصل إلى 20 ألف ليرة، لذا من الأفضل أن ينخرط كبار المودعين في عملية شطب الخسائر من خلال منحهم أسهماً مقابل الخسائر اللاحقة برساميل المصارف، وحماية صغار المودعين من التضخّم الذي قد ينشأ عن طباعة النقود.
Tweet |