إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة أحمد محمود مطر، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- بعد 200 يوم من الحرب... الحزب يكشف عدد الاصابات الاسرائيلية
- الإنجيلية في صيدا تستقبل عددًا من الجمعيات الأهليّة تحت عنوان' Beyond School Walls'
- إلى أصحاب المولدات الخاصة... هذا الخبر يهمّكم
- تزامنا مع انعقاد جلسة مجلس النّوّاب... تدابيرُ سير غداً
- 'أعيدونا للبيوت'... القسام تنشر رسالةٌ من اسير اسرائيلي
- مولوي: الجرائم كلها ستُكشف
- في وضح النهار... سرقة مبلغ كبير من المال من داخل سيارة
- إسرائيل تتأهّب.. إليكم ما يجري عند الحدود مع لبنان
- تحذيرات في دول الجوار من انتشار الذباب الصحراوي.. هل يصل الى لبنان؟
بالفيديو: الوضع يخرج عن السيطرة على 'الرينغ' وتوترٌ كبير |
تاريخ النشر :
06 Jun 2020 |
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ حزيران ٢٠٢٤
إرتفعت حدة التوتر في وسط بيروت بعد سلسلة من الاستفزازات أدت إلى صدامات متعددة تحت جسر الرينغ بين المحتجين والقوى الأمنية من جهة، وبين عناصر حزبية قادمة من منطقة الخندق الغميق مع المحتجين من جهة اخرى، سرعان ما تحولت الى رشق بالحجارة وتدافع وإشكال بالأيدي.
وعمد عدد من الشبان الى التجمّع عند مدخل الخندق الغميق إلا انهم عادوا وتراجعوا إلى داخل المنطقة فور انتشار القوى الأمنية.
لكن الأمر لم يبق على حاله، بعد أن وصلت مجموعة عملت على رمي الحجارة باتجاه المتظاهرين، فلاقتها مجموعة من المتظاهرين الى بشارة الخوري وحاولت الوصول الى منطقة جسر الرينغ.
وفورًا، شكل الجيش اللبناني جداراً بشرياً أمام المحتجين في بشارة الخوري لمنعهم من التقدم.
كما وصلت عناصر من مكافحة الشغب إلى أسفل جسر الرينغ حيث شهد المكان توتراً ورشق حجارة.
علما أنَّ مصادر حزب الله تقول، وبالتنسيق مع حركة أمل، أن لا نية للتدخل وأن الجيش الموجود لمنع أي احتكاك ممكن أن يحصل مع المتظاهرين.
وبعد توترٍ دام نصف الساعة، نجحت قوى الأمن بإعادة المتظاهرين الى ساحة الشهداء، كما وقف الجيش حاجزا منيعا بوجه الشارع الآخر مع عودة الهدوء الى المنطقة تحت جسر الرينغ وتوقف عمليات رشق الحجارة.
هذا وفرضت القوى الأمنية والجيش اللبنانية إجراءات أمنية مشددة في وسط بيروت وعند مداخل بيروت، وتخضع السيارات إلى التفتيش على الحواجز التي نصبت لمواكبة وصول المتظاهرين وحمايتهم.
ومنعت القوى الأمنية السيارات من دخول ساحة الشهداء ومحيطها، فيما سهلت وصول المواطنين سيراً على الأقدام.
يذكر أن عددا من المجموعات المشاركة في انتفاضة 17 تشرين أعلنت عدم مشاركتها في التظاهرة.
وعمد عدد من الشبان الى التجمّع عند مدخل الخندق الغميق إلا انهم عادوا وتراجعوا إلى داخل المنطقة فور انتشار القوى الأمنية.
لكن الأمر لم يبق على حاله، بعد أن وصلت مجموعة عملت على رمي الحجارة باتجاه المتظاهرين، فلاقتها مجموعة من المتظاهرين الى بشارة الخوري وحاولت الوصول الى منطقة جسر الرينغ.
وفورًا، شكل الجيش اللبناني جداراً بشرياً أمام المحتجين في بشارة الخوري لمنعهم من التقدم.
كما وصلت عناصر من مكافحة الشغب إلى أسفل جسر الرينغ حيث شهد المكان توتراً ورشق حجارة.
علما أنَّ مصادر حزب الله تقول، وبالتنسيق مع حركة أمل، أن لا نية للتدخل وأن الجيش الموجود لمنع أي احتكاك ممكن أن يحصل مع المتظاهرين.
وبعد توترٍ دام نصف الساعة، نجحت قوى الأمن بإعادة المتظاهرين الى ساحة الشهداء، كما وقف الجيش حاجزا منيعا بوجه الشارع الآخر مع عودة الهدوء الى المنطقة تحت جسر الرينغ وتوقف عمليات رشق الحجارة.
هذا وفرضت القوى الأمنية والجيش اللبنانية إجراءات أمنية مشددة في وسط بيروت وعند مداخل بيروت، وتخضع السيارات إلى التفتيش على الحواجز التي نصبت لمواكبة وصول المتظاهرين وحمايتهم.
ومنعت القوى الأمنية السيارات من دخول ساحة الشهداء ومحيطها، فيما سهلت وصول المواطنين سيراً على الأقدام.
يذكر أن عددا من المجموعات المشاركة في انتفاضة 17 تشرين أعلنت عدم مشاركتها في التظاهرة.
Tweet |