إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- عائلة المرحوم مصطفى الحريري ' أبو نادر' واصلت لليوم الثاني تقبل التعازي في دارة مجدليون
- بلدية هيتلا استنكرت الاعتداء على رئيسها: تدخلات سياسية تتم لتبرئة الجاني وتمييع التحقيق
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
البزري: لقاء 25 حزيران لا يعني المواطن اللبناني بعيداً عن مَنْ يُشارك أو يُقاطع |
تاريخ النشر :
23 Jun 2020 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ حزيران ٢٠٢٤
إعتبر الدكتور عبد الرحمن البزري أن لقاء 25 حزيران لا يعني المواطن اللبناني لأن القوى والشخصيات التي سوف تشارك فيه وتلك التي سوف تُقاطعه هي نفسها المسؤولة عن خراب البلاد، وعن ما حصل للإقتصاد اللبناني وعن إفقار المواطنين.
وأضاف بعض تلك القوى المدعوّة للمشاركة سواء شاركت أم لم تُشارك هي متورطة إلى حدٍ كبير في المأساة التي يُعاني منها اللبنانيون، وبالتالي فإن الرهان على حلول تنتج عن هذه الطبقة السياسية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وختم البزري معتقداً أن الطبقة السياسية سواء إختلفت أم تضامنت أم تحالفت في ما بينها هي في واد، والشعب اللبناني في وادٍ آخر، وأن حالة الإنفصام هذه ستستمر، وسيعُاني منها اللبنانيون بكافة إنتماءاتهم، ومساربهم، وطوائفهم ومذاهبهم، والحل الحقيقي يكمُن في أن تتضامن القوى الخيّرة والثورية التي إنتفضت في 17 تشرين ونزلت إلى الساحات من أجل إحداث الفرق، وإنتاج الدولة العادلة والقادرة، وبناء الجمهورية التي يطمح لها اللبنانيون والتي تؤمن مستقبلهم ومستقبل أبنائهم.
وأضاف بعض تلك القوى المدعوّة للمشاركة سواء شاركت أم لم تُشارك هي متورطة إلى حدٍ كبير في المأساة التي يُعاني منها اللبنانيون، وبالتالي فإن الرهان على حلول تنتج عن هذه الطبقة السياسية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وختم البزري معتقداً أن الطبقة السياسية سواء إختلفت أم تضامنت أم تحالفت في ما بينها هي في واد، والشعب اللبناني في وادٍ آخر، وأن حالة الإنفصام هذه ستستمر، وسيعُاني منها اللبنانيون بكافة إنتماءاتهم، ومساربهم، وطوائفهم ومذاهبهم، والحل الحقيقي يكمُن في أن تتضامن القوى الخيّرة والثورية التي إنتفضت في 17 تشرين ونزلت إلى الساحات من أجل إحداث الفرق، وإنتاج الدولة العادلة والقادرة، وبناء الجمهورية التي يطمح لها اللبنانيون والتي تؤمن مستقبلهم ومستقبل أبنائهم.
Tweet |