إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- غارة إسرائيلية قرب شاحنة محروقات في دورس ونقل سائقها إلى المستشفى
- المكتب الإعلامي لوزارة المال: عطل طرأ على الأنظمة الإلكترونية نعمل على معالجته
- سيجورنيه في بيروت السبت مع ورقة فرنسية 'منقّحة' وقلق أميركي وبريطاني
- صباحا.. قصف مدفعي إسرائيلي على علما الشعب والضهيرة وطيرحرفا وطيران تجسسي فوق حاصبيا
- نقابة المعلمين: اجتماع تربوي بدعوة من بوصعب بحث في رواتب المتقاعدين وبعض التعديلات
- نواب صيدا وجزين ضد التمديد: هياكل الدولة تتساقط تباعاً
- بين حراك الخماسية وشهر حزيران: الرئاسة لما بعد الإنتخابات الأميركية؟!
- الاتحاد الأوروبي جاهز لدفع 160 مليون يورو لإبقاء النازحين في لبنان وزيارة مرتقبة لرئيسي قبرص والمفوضية الأوروبية
- مجلس النواب يمدّد للفراغ البلدي
- تمكين ثم تمديد
فرنسا تتخوف من انفجار الوضع في لبنان مما يزيد من هجرة النازحين إلى أوروبا |
تاريخ النشر :
02 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ تموز ٢٠٢٤
عبر وزير خارجية فرنسا، جان إيف لودريان عن قلق بلاده تجاه الأزمة في لبنان وقال إن السخط الاجتماعي يمكن أن يؤدي إلى تصاعد العنف. وأعلن أنه سيزور لبنان قريبا.
يقول الخبير في الشؤون الجيوسياسية والاقتصادية الدكتور بيار عازار في حديث لبرنامج «نافذة على لبنان» عبر "سبوتنيك" بهذا الصدد: لدى فرنسا موطئ قدم أساسي في لبنان، غير أنها بدأت تفقد نفوذها داخله، وما التأثيرات التي حصلت على شركة توتال النفطية، والقول بإن البلوك رقم 4 لا يوجد فيه كميات تجارية، وهذا يؤشر إلى أن هناك ضغوطات هائلة على هذه الشركة لا يمكنها تخطيها. وربما يريد الوزير الفرنسي من خلال زيارته توجيه رسائل سياسية بضرورة تخفيف تأثير حزب الله في مؤسسات الدولة بما فيها الحكومة.
أما الكاتب والمحلل السياسي سركيس أبو زيد يقول في حديث لسبوتنيك: ربما تريد فرنسا أن تحاول التوسط بين لبنان والولايات المتحدة للتخفيف من حدة الضغوط الأمريكية على لبنان، خوفا من انفجار الوضع الاجتماعي وبالتالي الأمني، وتلافي توجه أعداد كبيرة من النازحين السوريين إلى أوروبا، وبالتحديد إلى فرنسا.
يقول الخبير في الشؤون الجيوسياسية والاقتصادية الدكتور بيار عازار في حديث لبرنامج «نافذة على لبنان» عبر "سبوتنيك" بهذا الصدد: لدى فرنسا موطئ قدم أساسي في لبنان، غير أنها بدأت تفقد نفوذها داخله، وما التأثيرات التي حصلت على شركة توتال النفطية، والقول بإن البلوك رقم 4 لا يوجد فيه كميات تجارية، وهذا يؤشر إلى أن هناك ضغوطات هائلة على هذه الشركة لا يمكنها تخطيها. وربما يريد الوزير الفرنسي من خلال زيارته توجيه رسائل سياسية بضرورة تخفيف تأثير حزب الله في مؤسسات الدولة بما فيها الحكومة.
أما الكاتب والمحلل السياسي سركيس أبو زيد يقول في حديث لسبوتنيك: ربما تريد فرنسا أن تحاول التوسط بين لبنان والولايات المتحدة للتخفيف من حدة الضغوط الأمريكية على لبنان، خوفا من انفجار الوضع الاجتماعي وبالتالي الأمني، وتلافي توجه أعداد كبيرة من النازحين السوريين إلى أوروبا، وبالتحديد إلى فرنسا.
Tweet |