إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- حلويات رمضانية 'مغشوشة'!
- فياض: المقاومة ستواجه التصعيد بالتصعيد وردودها ستصبح أقسى كمًّا ونوعاً عُمقاً وأهدافاً
- الآلاف ينتظرون... خطوة مرتقبة قد تشعل الدولار!
- جمعية تجار صيدا وضواحيها أعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
'كورونا الجديد'.. فيروس أسرع انتشارا وأقل عدوانية |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
04 Jul 2020 |
المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تموز ٢٠٢٤
وجدت دراسة عالمية جديدة، أدلة قوية على وجود شكل جديد من فيروس كورونا المستجد، ينتشر في أوروبا والولايات المتحدة.
ووجد فريق دولي من الباحثين، أن الطفرة الجديدة تجعل الفيروس أكثر قدرة على إصابة الناس بالعدوى، وبسرعة أكبر.
لكن الأمر المثير في هذا النوع الجديد من كورونا، أن مصابيه لا يعانون، مثل نظائرهم الذين أصيبوا بالنسخة الأولى من الفيروس.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، إيريكا أولمان سفاير، إن الفيروس الجديد أصبح هو "الشكل السائد" الذي يصيب الناس.
وذكرت الدراسة التي نشرت في دورية "الخلية" العلمية، إن التسلسل الجيني يشير إلى طفرة في طور التكون تحدث داخل فيروس كورونا، مما يعني وجود نسخة جديدة من الفيروس.
ولم تشمل الدراسة فحص التسلسلات الجينية فحسب، بل تعدت ذلك لتشمل أيضا إجراء تجارب على أشخاص وحيوانات وخلايا في المختبرات، ليكتشف الباحثون أن النسخة المتحولة من كورونا باتت الأكثر شيوعا ووأكثر نشرا للعدوى.
وتؤثر الطفرة الجينية في فيروس كورونا على البروتين الموجود فيه، وهو البنية التي يستخدمها الفيروس من أجل اختراق الخلايا البشرية.
ويسعى العلماء حاليا إلى معرفة ما إذا كان يمكن لهذا الأمر أن يكون مدخلا للسيطرة على كورونا وعلاجه، وفق ما ذكرت شبكة "سي إن إن".
وتستهدف اللقاحات التي يجري تطويرها حاليا البروتين في كورونا، لكنها تعتمد على نسخ سابقة من الفيروس، مما يعني أنها قد لا تكون فعالة في النسخة الجديدة.
أعراض أقل شدة
ويطلق الباحثون على الطفرة الجديدة من كورونا اسم "جي 614"، ويقولون إنها حلت بديلا عن النسخة المعروفة من الفيروس في أوروبا والولايات المتحدة، التي كانت تحمل اسم "دي 614".
وأوضحوا أن النسخة الجديدة من كورونا تنتشر بشكل أسرع من السابق، مما يعني أنه من المحتمل أن تكون معدية بصورة أكبر.
لكن المثير في أمر النسخة الجديدة، هو عدم عثور العلماء على أدلة تظهر وجود تداعيات شديدة لها، مثل الأعراض القوية التي عانى منها مصابو النسخة الأولى من الوباء، خاصة تلك التي تتعلق بالتنفس.
وقال لورانس يونغ، أستاذ علم الأورام في جامعة وارويك البريطانية، الذي لم يشارك في الدراسة، إن هذا الأمر قد يكون "خبرا سارا".
ووجد فريق دولي من الباحثين، أن الطفرة الجديدة تجعل الفيروس أكثر قدرة على إصابة الناس بالعدوى، وبسرعة أكبر.
لكن الأمر المثير في هذا النوع الجديد من كورونا، أن مصابيه لا يعانون، مثل نظائرهم الذين أصيبوا بالنسخة الأولى من الفيروس.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، إيريكا أولمان سفاير، إن الفيروس الجديد أصبح هو "الشكل السائد" الذي يصيب الناس.
وذكرت الدراسة التي نشرت في دورية "الخلية" العلمية، إن التسلسل الجيني يشير إلى طفرة في طور التكون تحدث داخل فيروس كورونا، مما يعني وجود نسخة جديدة من الفيروس.
ولم تشمل الدراسة فحص التسلسلات الجينية فحسب، بل تعدت ذلك لتشمل أيضا إجراء تجارب على أشخاص وحيوانات وخلايا في المختبرات، ليكتشف الباحثون أن النسخة المتحولة من كورونا باتت الأكثر شيوعا ووأكثر نشرا للعدوى.
وتؤثر الطفرة الجينية في فيروس كورونا على البروتين الموجود فيه، وهو البنية التي يستخدمها الفيروس من أجل اختراق الخلايا البشرية.
ويسعى العلماء حاليا إلى معرفة ما إذا كان يمكن لهذا الأمر أن يكون مدخلا للسيطرة على كورونا وعلاجه، وفق ما ذكرت شبكة "سي إن إن".
وتستهدف اللقاحات التي يجري تطويرها حاليا البروتين في كورونا، لكنها تعتمد على نسخ سابقة من الفيروس، مما يعني أنها قد لا تكون فعالة في النسخة الجديدة.
أعراض أقل شدة
ويطلق الباحثون على الطفرة الجديدة من كورونا اسم "جي 614"، ويقولون إنها حلت بديلا عن النسخة المعروفة من الفيروس في أوروبا والولايات المتحدة، التي كانت تحمل اسم "دي 614".
وأوضحوا أن النسخة الجديدة من كورونا تنتشر بشكل أسرع من السابق، مما يعني أنه من المحتمل أن تكون معدية بصورة أكبر.
لكن المثير في أمر النسخة الجديدة، هو عدم عثور العلماء على أدلة تظهر وجود تداعيات شديدة لها، مثل الأعراض القوية التي عانى منها مصابو النسخة الأولى من الوباء، خاصة تلك التي تتعلق بالتنفس.
وقال لورانس يونغ، أستاذ علم الأورام في جامعة وارويك البريطانية، الذي لم يشارك في الدراسة، إن هذا الأمر قد يكون "خبرا سارا".
Tweet |