إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'غاب فجأة'.. تطبيق 'مالي' في لبنان خارج الخدمة
- إرتفاع في سعر صفيحتي البنزين
- انتشال شهيد من داخل السيارة التي استهدفتها مسيرة إسرائيلية على طريق عدلون
- على طريق ابو الاسود.. غارة اسرائيلية تستهدف سيارة (صور وفيديو)
- مراوحة أميركية - إسرائيلية بلا أفق: «الطوفان» يطيح «رؤوساً كبيرة»
- إعلام العدو: الحزب يفقدنا التفوّق الجوي
- جلسة نيابية الخميس'لتطيير' الانتخابات البلدية
- حديث عن زيارة جديدة لهوكشتاين.. اوساط معنية: سيسمع الاجابات ذاتها
- نتائج زيارة ميقاتي الى فرنسا محور متابعة.. ماكرون لنتنياهو: لن نقبل بتصعيد في لبنان
- الدبلوماسية تسابق الميدان... والعنوان دعم الجيش والـ1701
بالصور.. الأسواق في لبنان شبه مهجورة.. و'أعطنا خبرنا كفاف يومنا'! |
المصدر : مستقبل ويب | تاريخ النشر :
11 Jul 2020 |
المصدر :
مستقبل ويب
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ تموز ٢٠٢٤
انقلبت حياة اللبنانيين رأساً على عقب، وباتت الأسواق والذي كان تعج بالمواطنين شبه مهجورة، وصرخات الجوع لن تهز "سبات" المسؤولين العاجزين عن تقديم الحلول، فالأسعار الخيالية تحول دون قدرة الغالبية منهم على تأمين قوتهم اليومي، وأصبح "التسكيج"هو" سلاح مقاومة" الظروف المعيشية الصعبة".
"أعطنا خبزنا كفاف يومنا".. هكذا هي حال اللبنانيين الذين يعيشون معاناة يومية نتيجة الأسعار المتقلبة بين ساعة وأخرى جراء استمرار ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الليرة، و"الرك " على الحبوب التي طالها الغلاء أيضاً، لكنها الخيار "الأرحم" أمامهم، فـ"اللحمة" لم تعد موجودة على مائدة اللبنانيين إلا لمن "استطاع إليها سبيلاً"، وبكميات قليلة لـ"تنكيه" الطبخة، وبدلاً من شراء كيلو لحمة، "الأوقية" تقضي الحاجة، فيما من بقي صامداً من المؤسسات والتجار، يجاري الوضع المستجد، فالبضاعة أصبحت اليوم أسعارها مضاعفة، ما يجبره على رفع سعرها لكي يتمكن من شرائها من جديد، فيما اللبنانيون باتوا يفتقدون على مائدتهم، كما في يومياتهم على الكثير من الأشياء التي لم تعد بمتناولهم بسبب الأزمة الصعبة.
تصوير: حسام شبارو
"أعطنا خبزنا كفاف يومنا".. هكذا هي حال اللبنانيين الذين يعيشون معاناة يومية نتيجة الأسعار المتقلبة بين ساعة وأخرى جراء استمرار ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الليرة، و"الرك " على الحبوب التي طالها الغلاء أيضاً، لكنها الخيار "الأرحم" أمامهم، فـ"اللحمة" لم تعد موجودة على مائدة اللبنانيين إلا لمن "استطاع إليها سبيلاً"، وبكميات قليلة لـ"تنكيه" الطبخة، وبدلاً من شراء كيلو لحمة، "الأوقية" تقضي الحاجة، فيما من بقي صامداً من المؤسسات والتجار، يجاري الوضع المستجد، فالبضاعة أصبحت اليوم أسعارها مضاعفة، ما يجبره على رفع سعرها لكي يتمكن من شرائها من جديد، فيما اللبنانيون باتوا يفتقدون على مائدتهم، كما في يومياتهم على الكثير من الأشياء التي لم تعد بمتناولهم بسبب الأزمة الصعبة.
تصوير: حسام شبارو
عرض الصور
Tweet |