إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'الجزيرة': إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي
- منطقة لبنانية.. إقفال عيادة تجميل
- تعميمٌ من الخليل إلى الوزارات
- 'لدينا كل الأسلحة'... أحمد فرّان: هدفنا الفوز في كل بطولة نشارك فيها!
- مصرية أشعلت نار الاحتجاج بجامعة كولومبيا.. ومدتها في أميركا
- بالصور حادث سير مروّع... ونقل جرحى إلى المستشفيات
- مؤسسة 'مياه لبنان الجنوبي' أنجزت المرحلة الثانية من مشروع تطوير منظومة معروب المائية
- أمن الدولة باشرت إخلاء النازحين السوريين غير المستوفين للشروط من مناطق في الشمال
- جمعية المقاصد الخيرية تنعي الأستاذ بسام توفيق الظريف
- بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
عامٌ دراسيٌ آخر يهتزّ بسبب موجة جديدة من تفشّي فيروس 'كورونا'.. هذا مصير السنة الدراسيّة المقبلة في لبنان |
المصدر : mtv | تاريخ النشر :
30 Jul 2020 |
المصدر :
mtv
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ تموز ٢٠٢٤
عامٌ دراسيٌ آخر يهتزّ بسبب موجة جديدة من تفشّي فيروس "كورونا"، إلاّ أنّها تكاد تكون فرصة لتعديل النمط التعليميّ والإستمرار ضمن إطار أكثر تطوّراً في المدارس اللبنانيّة.
الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكيّة أخذت المبادرة، وهي تولي أهميّة لمنهج التعليم عن بُعد، حيث يُشير رئيس قسم المعلوماتية والتكنولوجيا جوزيف نخلة إلى أنّه "بمثابة تجربة كاملة على مستوى المدارس كافّةً، رغم أنّ تنفيذها لم ينجح في المدارس الرسميّة".
وكشف، في حديث لموقع mtv، أنّ "القطاع التعليميّ الخاص أمام "سيناريوهين" في السنة الدراسيّة المقبلة، فإمّا يُقسّم التلاميذ إلى قسمين: الأوّل يحضر الإثنين، الأربعاء، والجمعة، والثاني الثلاثاء، الخميس، والسبت، وذلك في حال كان التوجّه إحضار التلاميذ إلى الصفوف مع التزام التباعد الإجتماعي والإجراءات الوقائيّة المتشدّدة"، موضحاً أنّه "في حال حصل ذلك، فلن يحضر التلاميذ أكثر من 4 ساعات يومياً، ومن دون استراحة لتفادي الإحتكاك بينهم".
أمّا الـسيناريو الثاني، "فسيُطبَّق في حال تفاقم تفشّي الفيروس بشكل أكبر، وعندها سيتمّ اعتماد التعليم الإلكتروني عن بُعد بصورته الكاملة من المنازل بواسطة برنامج تعليميّ إلكترونيّ يتمّ تأمينه للتلاميذ والمعلّمين على حدّ سواء، كما نعمل على توفير أجهزة tablets للجميع".
ولدى سؤاله عن الإنقطاع الكهربائيّ يومياً لساعات طويلة، شدّد على أنّ "المدارس تُحاول التقليل من حجم الخسائر مهما كبرت الأزمة، والإحتمالات أمامنا مفتوحة وسنتصرّف تبعاً لكلّ تطوّر".
الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكيّة أخذت المبادرة، وهي تولي أهميّة لمنهج التعليم عن بُعد، حيث يُشير رئيس قسم المعلوماتية والتكنولوجيا جوزيف نخلة إلى أنّه "بمثابة تجربة كاملة على مستوى المدارس كافّةً، رغم أنّ تنفيذها لم ينجح في المدارس الرسميّة".
وكشف، في حديث لموقع mtv، أنّ "القطاع التعليميّ الخاص أمام "سيناريوهين" في السنة الدراسيّة المقبلة، فإمّا يُقسّم التلاميذ إلى قسمين: الأوّل يحضر الإثنين، الأربعاء، والجمعة، والثاني الثلاثاء، الخميس، والسبت، وذلك في حال كان التوجّه إحضار التلاميذ إلى الصفوف مع التزام التباعد الإجتماعي والإجراءات الوقائيّة المتشدّدة"، موضحاً أنّه "في حال حصل ذلك، فلن يحضر التلاميذ أكثر من 4 ساعات يومياً، ومن دون استراحة لتفادي الإحتكاك بينهم".
أمّا الـسيناريو الثاني، "فسيُطبَّق في حال تفاقم تفشّي الفيروس بشكل أكبر، وعندها سيتمّ اعتماد التعليم الإلكتروني عن بُعد بصورته الكاملة من المنازل بواسطة برنامج تعليميّ إلكترونيّ يتمّ تأمينه للتلاميذ والمعلّمين على حدّ سواء، كما نعمل على توفير أجهزة tablets للجميع".
ولدى سؤاله عن الإنقطاع الكهربائيّ يومياً لساعات طويلة، شدّد على أنّ "المدارس تُحاول التقليل من حجم الخسائر مهما كبرت الأزمة، والإحتمالات أمامنا مفتوحة وسنتصرّف تبعاً لكلّ تطوّر".
Tweet |