إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'الخماسية' أنهت جولتها وعِقَد تواجه اندفاعتها.. باسيل يطالب بـضمانات خطية للمشاركة بالحوار
- ماكرون يستقبل ميقاتي اليوم.. وباريس تدفع أوروبا إلى دعم الجيش والتصدي لملف النازحين
- إسرائيل ترد مباشرة على الهجوم الإيراني.. دوي انفجارات في أصفهان وتعليق للطيران
- انتهاء جولة «الخماسية»: تمايز سعودي ضدّ فرنجية أم واشنطن؟
- هل تفضّل إسرائيل حرب استنزاف طويلة مع الحزب؟
- منصوري للمغتربين: لا يمكن إعادة الودائع كلّها
- نزوح إضافي من مستعمرات الشمال والمقاومة تضرب بقوة أكبر... اسرائيل: حزب الله يصعد لدعم المفاوض الفلسطيني
- التلفزيون الإيراني: أصوات انفجارات في عدة مناطق ناجمة عن تصدي الدفاعات الجوية لبعض المسيرات الصغيرة
- فتاة استدرجت شابين وما حصل معهما غير متوقّع.. إليكم بالتفاصيل ما جرى في منطقة لبنانية
- أمام 'الخماسية'... هذا ما قاله الراعي عن فرنجية
مسؤول إيراني يردّ على 'تهديدات' ماكرون: لبنان يحتاج فقط للمساعدة! |
المصدر : وكالة أنباء فارس | تاريخ النشر :
08 Aug 2020 |
المصدر :
وكالة أنباء فارس
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ آب ٢٠٢٤
ردّ مسؤولٌ إيراني على ما وصفها بـ"تهديدات" الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أثناء زيارته الأخيرة للبنان بعد الإنفجار الذي هزّ مرفأ بيروت يوم الثلاثاء الفائت.
ونقلت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية عن مساعد رئيس البرلمان الإيراني، حسين أمیر عبداللهیان، قوله في تغريدة عبر حسابه على "تويتر" إنّ "تهديدات ماكرون في لبنان لم تشفِ الجراح التي سببتها كارثة ميناء بيروت".
وأضاف: "إنّ لبنان، الذي شمخ في مواجهة الكيان الصهيوني بتكاتف جميع الأعراق والتيارات والأديان، قادر على الحفاظ على وحدته الوطنية واستقلاله، لبنان بحاجة إلى المساعدة والتضامن فحسب وليس إلى تدخل أي جهة أجنبية!".
ونقلت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية عن مساعد رئيس البرلمان الإيراني، حسين أمیر عبداللهیان، قوله في تغريدة عبر حسابه على "تويتر" إنّ "تهديدات ماكرون في لبنان لم تشفِ الجراح التي سببتها كارثة ميناء بيروت".
وأضاف: "إنّ لبنان، الذي شمخ في مواجهة الكيان الصهيوني بتكاتف جميع الأعراق والتيارات والأديان، قادر على الحفاظ على وحدته الوطنية واستقلاله، لبنان بحاجة إلى المساعدة والتضامن فحسب وليس إلى تدخل أي جهة أجنبية!".
Tweet |