إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: كيف هي أسعار الإيجارات في مدينة صيدا؟
- في لبنان.. 'راتب تقاعدي' لهؤلاء اعتباراً من اليوم
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
البزري: اللبنانيون يعيشون بين مطرقة الفقر والفساد وبين سندان الكورونا |
تاريخ النشر :
28 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيلول ٢٠٢٤
إعتبر الدكتور عبد الرحمن البزري أن اللبنانيون يعيشون بين مطرقة الفقر والفساد وبين سندان الكورونا وخطر الإصابة والمرض والموت. وأضاف إن أسوأ ما في هذه الأزمة الحكومية أنها أطالت عمر الحكومة الحالية في تصريف الأعمال، وهي الحكومة التي أدت إلى تسريع إنهيار الوضع اللبناني بسبب غياب الرؤية وعدم القدرة على التنسيق بين مكوناتها.
وأشار البزري إلى أن الإيجابية الوحيدة لهذه الأزمة الحكومية هي التأكيد مرة ثانية على عدم قدرة المكونات السياسية سواء في السلطة أم في المعارضة على التفاهم في ما بينها من أجل المصلحة العامة إذ يبقى التلاقي بينها مقتصراً على تقاسم المصالح والنفوذ.
وختم البزري داعياً للعودة إلى روحية وجذور تحركات 17 تشرين ومطالبها الأساسية، وهي تأليف حكومة إنتقالية تقود هذه المرحلة، وذلك من أجل إنقاذ الواقع المُنهار داخلياً واقتصادياً، والتحضير لإجراء إنتخاباتٍ على أساس قانونٍ عصريٍ، وحديثٍ، وعادل يُمهّد الطريق أمام إعادة بناء الدولة ومؤسساتها .
وأشار البزري إلى أن الإيجابية الوحيدة لهذه الأزمة الحكومية هي التأكيد مرة ثانية على عدم قدرة المكونات السياسية سواء في السلطة أم في المعارضة على التفاهم في ما بينها من أجل المصلحة العامة إذ يبقى التلاقي بينها مقتصراً على تقاسم المصالح والنفوذ.
وختم البزري داعياً للعودة إلى روحية وجذور تحركات 17 تشرين ومطالبها الأساسية، وهي تأليف حكومة إنتقالية تقود هذه المرحلة، وذلك من أجل إنقاذ الواقع المُنهار داخلياً واقتصادياً، والتحضير لإجراء إنتخاباتٍ على أساس قانونٍ عصريٍ، وحديثٍ، وعادل يُمهّد الطريق أمام إعادة بناء الدولة ومؤسساتها .
Tweet |