إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- جمعية تجار صيدا وضواحيها أعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
بالصور: لبنانية بعمر الـ106 سنوات تتغلب على كورونا.. هذه قصة تيتا عليا |
المصدر : وكالات | تاريخ النشر :
24 Oct 2020 |
المصدر :
وكالات
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تشرين أول ٢٠٢٤
الجدّة عليا، أو كما يطلق عليها الناس "عليا"، التي تبلغ من العمر 106 أعوام، أصبحت حديث العالم بعد نجاتها من فيروس كورونا خلال أسبوع واحد من إصابتها. فـ"تيتا عليا" وهي من قضاء الشوف تُعد من أكبر المعمّرين الموجودين في الجبل وتتمتع بصحة جيدة جدًا، وتتميز بوجهها المبتسم دائمًا وبيتها المفتوح للجميع، وتسمى "بركة المنطقة".
وفي حديث صحافي، تقول مارينا عبدالنور، حفيدة عليا: "جدّتي عاشت معظم الحروب وتداعياتها على منطقتنا، من الحرب العالمية الأولى عام 1914، وحرب الجراد والحروب الأهلية في لبنان وحرب الجبل، وغيرها من الأزمات والأوبئة حتى وصلنا إلى وباء كورونا، والحمدلله انتصرت على هذا الفيروس".
وتكمل "في البداية شعرت عليا بارتفاع في الحرارة، وتعرضت أيضًا لنوبات من السعال البسيطة، توقعنا أنها عوارض الإنفلونزا العادية التي تُصاب بها مع بداية موسم الخريف، لكن مع التحاليل تأكدنا من إصابتها بالمرض".
وتتابع مارينا "لما تأكدت التحاليل كنا في خوف كبير عليها بسبب عمرها الكبير، لكن -والحمدلله- لم تعانِ من أعراض الفيروس الخطيرة بفضل مناعتها القوية".
وعــن سبب شفائها السريع تقول مارينا "شفيت جدتي بسبب مناعتها القويه جداً فهي لا تدخن ولا تأكــل الأكلات "الفاست فود" وتعتمد في اكلها كله علــى ما تنتج من مزرعتها من زيتون وفواكه وأكلات صحية.
وفي حديث صحافي، تقول مارينا عبدالنور، حفيدة عليا: "جدّتي عاشت معظم الحروب وتداعياتها على منطقتنا، من الحرب العالمية الأولى عام 1914، وحرب الجراد والحروب الأهلية في لبنان وحرب الجبل، وغيرها من الأزمات والأوبئة حتى وصلنا إلى وباء كورونا، والحمدلله انتصرت على هذا الفيروس".
وتكمل "في البداية شعرت عليا بارتفاع في الحرارة، وتعرضت أيضًا لنوبات من السعال البسيطة، توقعنا أنها عوارض الإنفلونزا العادية التي تُصاب بها مع بداية موسم الخريف، لكن مع التحاليل تأكدنا من إصابتها بالمرض".
وتتابع مارينا "لما تأكدت التحاليل كنا في خوف كبير عليها بسبب عمرها الكبير، لكن -والحمدلله- لم تعانِ من أعراض الفيروس الخطيرة بفضل مناعتها القوية".
وعــن سبب شفائها السريع تقول مارينا "شفيت جدتي بسبب مناعتها القويه جداً فهي لا تدخن ولا تأكــل الأكلات "الفاست فود" وتعتمد في اكلها كله علــى ما تنتج من مزرعتها من زيتون وفواكه وأكلات صحية.
عرض الصور
Tweet |