إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- عائلة المرحوم مصطفى الحريري ' أبو نادر' واصلت لليوم الثاني تقبل التعازي في دارة مجدليون
- بلدية هيتلا استنكرت الاعتداء على رئيسها: تدخلات سياسية تتم لتبرئة الجاني وتمييع التحقيق
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
الشرطة الفرنسية تتحدث عن 'قطع رأس امرأة' بعد هجوم طعن في نيس |
تاريخ النشر :
29 Oct 2020 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ تشرين أول ٢٠٢٤
تحدث مصدر في الشرطة الفرنسية، اليوم الخميس، عن قطع رأس امرأة بعد هجوم طعن في مدينة نيس.
وقالت السياسية الفرنسية المنتمية لليمين المتطرف مارين لوبان، للصحفيين في البرلمان في باريس، إن "عملية قطع رأس حدثت خلال الهجوم"، وذلك حسب وكالة "رويترز".
وكانت وسائل إعلام فرنسية والشرطة ذكرتا أن "مهاجما قتل 3 أشخاص وأصاب عددا آخر، اليوم الخميس، في كنيسة في مدينة نيس الفرنسية، في واقعة وصفها رئيس بلدية المدينة بالعمل الإرهابي".
وأكد وزير الداخلية الفرنسية "وجود عملية أمنية جارية في مدينة نيس"، فيما كتبت الشرطة الفرنسية على تويتر: "مقتل شخص وجرح آخر في هجوم بالسكين في مدينة نيس جنوبي فرنسا والشرطة تعتقل المعتدي"، قبل أن تؤكد في تغريدة أخرى مقتل شخصين جراء الهجوم.
يأتي الهجوم بينما لا تزال فرنسا تعاني مما ترتب على قطع رأس المدرس صمويل باتي هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني، برر فعلته بأنه "كان يريد معاقبة باتي على عرض رسوم كاريكاتورية للنبي محمد على التلاميذ في درس عن حرية التعبير".
ومنذ مقتل باتي، أعاد المسؤولون الفرنسيون التأكيد على الحق في نشر الرسوم التي عُرضت على نطاق واسع في مسيرات تضامنا مع القتيل، وأثار ذلك موجة غضب في العالم الإسلامي، حيث اتهمت بعض الحكومات الزعيم الفرنسي إيمانويل ماكرون باتباع أجندة مناهضة للإسلام.
وقالت السياسية الفرنسية المنتمية لليمين المتطرف مارين لوبان، للصحفيين في البرلمان في باريس، إن "عملية قطع رأس حدثت خلال الهجوم"، وذلك حسب وكالة "رويترز".
وكانت وسائل إعلام فرنسية والشرطة ذكرتا أن "مهاجما قتل 3 أشخاص وأصاب عددا آخر، اليوم الخميس، في كنيسة في مدينة نيس الفرنسية، في واقعة وصفها رئيس بلدية المدينة بالعمل الإرهابي".
وأكد وزير الداخلية الفرنسية "وجود عملية أمنية جارية في مدينة نيس"، فيما كتبت الشرطة الفرنسية على تويتر: "مقتل شخص وجرح آخر في هجوم بالسكين في مدينة نيس جنوبي فرنسا والشرطة تعتقل المعتدي"، قبل أن تؤكد في تغريدة أخرى مقتل شخصين جراء الهجوم.
يأتي الهجوم بينما لا تزال فرنسا تعاني مما ترتب على قطع رأس المدرس صمويل باتي هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني، برر فعلته بأنه "كان يريد معاقبة باتي على عرض رسوم كاريكاتورية للنبي محمد على التلاميذ في درس عن حرية التعبير".
ومنذ مقتل باتي، أعاد المسؤولون الفرنسيون التأكيد على الحق في نشر الرسوم التي عُرضت على نطاق واسع في مسيرات تضامنا مع القتيل، وأثار ذلك موجة غضب في العالم الإسلامي، حيث اتهمت بعض الحكومات الزعيم الفرنسي إيمانويل ماكرون باتباع أجندة مناهضة للإسلام.
Tweet |