إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- رابطة التعليم الثانوي الرسمي تعلن الإضراب من صباح الغد الخميس
- باحثون يفسرون سر صعوبة التخلص من دهون البطن!
- جنبلاط: ذاهبون لفوضى داخلية نتيجة الوضع الإقتصادي الإجتماعي ولا أرى أي أفق لحرب أهلية
- ما حقيقة 'قول قائد الجيش اللبناني إننا لن نقمع شعباً جائعاً لنحمي حاكماً فاسداً'؟
- مطلوب موظفين للعمل في مجال تزيين الشعر في صالون نسائي في صيدا
- الصحة العالمية تتحدث عن إجراء مثير للجدل وتنصح الدول بتجاهله
- وزارة الصحة: تسجيل 61 وفاة و3463 إصابة جديدة بكورونا وتلقيح 5228 شخصا أمس
- بالصور: الإنجيلية في صيدا احتفلت بعيد المعلم
- بالصور: قاضية تنتصر لمواطن لبناني (70 سنة) طالب بالحصول على لقاح كورونا كما حصل عليه النواب.. وتمهل وزارة الصحة 48 ساعة لتنفيذ قرارها والا...
- خالد يوسف يعود إلى مصر بعد أزمة الفيديوات الإباحية

القيادة المركزية الأميركية تنشر قاذفات B-52H في قواعدها بالشرق الأوسط |
المصدر : وكالات | تاريخ النشر :
21 Nov 2020 |

المصدر :
وكالات
تاريخ النشر :
الخميس ٤ تشرين ثاني ٢٠٢١
أعلنت القيادة المركزية الأميركية عن نشر قاذفات B-52H في قواعدها بالشرق الأوسط. وقالت في بيان رسمي إن طاقم العمل الجوي لطائرة B-52H (ستراتوفورتريس) التابع للقوات الجوية الأميركية المعين للجناح القاصف الجوي الخامس في قاعدة مينوت الجوية في ولاية داكوتا الشمالية الأميركية، استعد بوقت قصير وانطلق يوم 21 نوفمبر بمهمة طويلة الى الشرق الأوسط لردع العدوان وطمأنة شركاء وحلفاء الولايات المتحدة.
وقالت: "تثبت المهمة المستمرة قدرة الجيش الأميركي على نشر القوة الجوية القتالية في أي مكان في العالم في غضون وقت قصير والاندماج في عمليات القيادة المركزية للمساعدة في الحفاظ على الاستقرار والأمن الإقليمي".
وقال الفريق جريج جويلوت قائد سلاح الجو التاسع (القوات الجوية المركزية): مهمة قوة القصف الجوي تسلط الضوء على قدرات القوات الجوية الأميركية القوية والمتنوعة التي يمكن إتاحتها بسرعة في منطقة القيادة المركزية. وأضاف ان القدرة على تحريك القوات بسرعة داخل وخارج وحول مسرح الميدان للسيطرة وأخذ زمام الامور هي المفتاح لردع أي عدوان محتمل. تساعد هذه المهام طاقم طائرات القصف الجوي على التعرف على المجال الجوي للمنطقة ووظائف القيادة والتحكم وتسمح لهم بالاندماج مع الأصول الجوية الأميركية والشريكة في مسرح الميدان، مما يزيد من جاهزية القوة المشتركة.
وتابع: "خلال المهمة، تم دمج طاقم العمل لطائرات القصف الجوي مع مراكز العمليات الجوية ومع أصول اخرى تابعة للقوات الجوية المركزية مثل طائرات F-15E (سترايك إيجلز) و F-16 (فايتنج فالكونز) وKC-10 (ايكستينديرز) و KC-135 (ستراتوتانكرز)".
وشددت القيادة المركزية الأميركية في بيانها على الحفاظ على حرية الملاحة والتبادل التجاري في جميع أنحاء المنطقة وحمايتها. واكدت أنها لا تسعى الولايات المتحدة لإحداث اي صراع ، لكنها لا تزال ملتزمة بالاستجابة لأي طارئ حول العالم. وكان آخر وجود لطائرات القصف الجوي (بعيدة المدى) التابعة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط في أوائل عام 2020..
وقالت: "تثبت المهمة المستمرة قدرة الجيش الأميركي على نشر القوة الجوية القتالية في أي مكان في العالم في غضون وقت قصير والاندماج في عمليات القيادة المركزية للمساعدة في الحفاظ على الاستقرار والأمن الإقليمي".
وقال الفريق جريج جويلوت قائد سلاح الجو التاسع (القوات الجوية المركزية): مهمة قوة القصف الجوي تسلط الضوء على قدرات القوات الجوية الأميركية القوية والمتنوعة التي يمكن إتاحتها بسرعة في منطقة القيادة المركزية. وأضاف ان القدرة على تحريك القوات بسرعة داخل وخارج وحول مسرح الميدان للسيطرة وأخذ زمام الامور هي المفتاح لردع أي عدوان محتمل. تساعد هذه المهام طاقم طائرات القصف الجوي على التعرف على المجال الجوي للمنطقة ووظائف القيادة والتحكم وتسمح لهم بالاندماج مع الأصول الجوية الأميركية والشريكة في مسرح الميدان، مما يزيد من جاهزية القوة المشتركة.
وتابع: "خلال المهمة، تم دمج طاقم العمل لطائرات القصف الجوي مع مراكز العمليات الجوية ومع أصول اخرى تابعة للقوات الجوية المركزية مثل طائرات F-15E (سترايك إيجلز) و F-16 (فايتنج فالكونز) وKC-10 (ايكستينديرز) و KC-135 (ستراتوتانكرز)".
وشددت القيادة المركزية الأميركية في بيانها على الحفاظ على حرية الملاحة والتبادل التجاري في جميع أنحاء المنطقة وحمايتها. واكدت أنها لا تسعى الولايات المتحدة لإحداث اي صراع ، لكنها لا تزال ملتزمة بالاستجابة لأي طارئ حول العالم. وكان آخر وجود لطائرات القصف الجوي (بعيدة المدى) التابعة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط في أوائل عام 2020..