إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
- نواب تغييريون قدموا اقتراح قانون يتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة
- ردا على مجزرة الناقورة... هجومٌ من الحزب!
- حجار: المجتمع الدولي يبشرنا بخفض المساعدات للنازحين وبعدم وجود حل سياسي في هذا الموضوع
- وفاة الحاجة سلمى سليم، الدفن ظهر يوم الخميس في 28 آذار 2024
- وفاة الحاج فرج سليمان العشي، الدفن عصر يوم الخميس في 28 آذار 2024
- كيف يمضي عادل إمام وقته بعيداً عن الأضواء؟
- نحن رجال الميدان'... الحزب: معادلة التصعيد بالتصعيد لا رجوع عنها!
- نقابة مستخدمي وعمال المياه في البقاع أعلنت تعليق الإضراب والعودة إلى العمل
- هبة من المملكة المتحدة للجيش اللبناني!
خبير اقتصادي: هناك بارقة أمل! و تأرجح دولار السوق السوداء مستمر |
تاريخ النشر :
27 Nov 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تشرين ثاني ٢٠٢٤
سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الجمعة، ما بين 8200 ليرة و8300 ليرة لبنانية للدولار الواحد، فيما اقفل مساء أمس الخميس، ما بين 8150 و8250 ليرة لبنانية للدولار الواحد.
كما رأى الخبير الاقتصادي جاسم عجاقة ان الإرادة والنية الحسنة هي الأساس في عملية التدقيق الجنائي، معتبرا ان هناك بارقة أمل عبر بدء المصرف المركزي الفرنسي التدقيق في حسابات مصرف لبنان بما يفتح أفقا للحلحلة، لكن المشكلة الأساسية تكمن في غياب السلطة التنفيذية منذ ثلاثة أشهر في ظل العواصف الإقليمية والداخلية. ودعا الى التركيز على تشكيل الحكومة بأسرع وقت لفتح باب الخلاص الاقتصادي عن طريق صندوق النقد الدولي.
وفي حديث الى "صوت كل لبنان"، أوضح عجاقة ان تخفيض الاحتياطات الإلزامية من حق المصرف المركزي في الظروف العادية لكن في ظلّ الظروف الاستثنائية اليوم هكذا خطوة تحتاج الى قرار وغطاء سياسي باعتبار أن هذه الأموال تعود للمودعين كما أن هذه الخطوة من شأنها ان تضرب الليرة اللبنانية.
كما رأى الخبير الاقتصادي جاسم عجاقة ان الإرادة والنية الحسنة هي الأساس في عملية التدقيق الجنائي، معتبرا ان هناك بارقة أمل عبر بدء المصرف المركزي الفرنسي التدقيق في حسابات مصرف لبنان بما يفتح أفقا للحلحلة، لكن المشكلة الأساسية تكمن في غياب السلطة التنفيذية منذ ثلاثة أشهر في ظل العواصف الإقليمية والداخلية. ودعا الى التركيز على تشكيل الحكومة بأسرع وقت لفتح باب الخلاص الاقتصادي عن طريق صندوق النقد الدولي.
وفي حديث الى "صوت كل لبنان"، أوضح عجاقة ان تخفيض الاحتياطات الإلزامية من حق المصرف المركزي في الظروف العادية لكن في ظلّ الظروف الاستثنائية اليوم هكذا خطوة تحتاج الى قرار وغطاء سياسي باعتبار أن هذه الأموال تعود للمودعين كما أن هذه الخطوة من شأنها ان تضرب الليرة اللبنانية.
Tweet |