إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إعلامية تحوّلت لـ 'نسخة طبق الأصل' عن هيفا وهبي
- دراسة مخيفة حول المتعافين من كورونا.. هذا ما سيحدث لهم بعد 5 أشهر!
- بالفيديو: هذا ما قاله الدكتور ابراهيم عميس عن عملية شراء مستشفى حمود الجامعي في صيدا
- تراجع جديد بتسعيرة صرف الدولار في السوق السوداء
- بالفيديو والصور: نجلاء... طالبة جامعية سورية تنتظر التخرج مع بداية عقدها التاسع
- رسالة نصّية مفبركة تدّعي منح مساعدة مالية فورية بقيمة 400 ألف ليرة للمواطنين اللبنانيين
- بالقشرة أم بدونها.. أيهما أفضل عند تناول الخضراوات؟
- وزارة الصحة: تسجيل 53 وفاة و3144 إصابة جديدة بكورونا
- بالفيديو: مقهى في تحويطة الغدير يستقبل شبّانا لتدخين النرجيلة ولعب البلياردو!
- استنفار بواشنطن.. إغلاق مبنى الكونغرس لوجود تهديد أمني

اكتشاف مثير.. هذا ما عثروا عليه داخل مومياء مصرية |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
28 Nov 2020 |

المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
الإثنين ١٨ تشرين ثاني ٢٠٢١
ذكرت مجلة علمية متخصصة أن علماء أميركيين اكتشفوا قطعة أثرية غير عادية داخل مومياء مصرية عمرها 2000 عام.
وتفاجأ الخبراء عند فحصهم مومياء باستخدام مسرع جسيمات السنكروترون باكتشاف عشرات التحف الصغيرة، بما في ذلك قطعة أثرية طولها سبعة ملليمترات مصنوعة من معدن يسمى الكالسيت.
القطعة الأثرية الغريبة وُجدت بجوار البطن في موقع الشق الذي تم من خلاله إزالة الأحشاء الداخلية أثناء التحنيط.
ويقول الخبراء إن القطعة عبارة عن تميمة تم وضعها في هذا المكان خصيصا لتوفير "حماية روحية" للمومياء.
وافترض العلماء أن القطعة الأثرية التي عثر عليها داخل المومياء، على شكل خنفساء الجعران، والتي كانت شكلا شائعا للتمائم في مصر القديمة.
وأفاد الخبراء ايضا بأن الجثة المحنطة تعود لطفل يبلغ من العمر حوالي خمس سنوات، فيما تعكس الصورة المرسومة فوق المومياء هيئة امرأة بالغة.
تم اكتشاف الجثة المحنطة، والمعروفة باسم مومياء هوارا بورتريه رقم 4، بين عامي 1910 - 1911 وهي تعود إلى القرن الأول الميلادي.
وتفاجأ الخبراء عند فحصهم مومياء باستخدام مسرع جسيمات السنكروترون باكتشاف عشرات التحف الصغيرة، بما في ذلك قطعة أثرية طولها سبعة ملليمترات مصنوعة من معدن يسمى الكالسيت.
القطعة الأثرية الغريبة وُجدت بجوار البطن في موقع الشق الذي تم من خلاله إزالة الأحشاء الداخلية أثناء التحنيط.
ويقول الخبراء إن القطعة عبارة عن تميمة تم وضعها في هذا المكان خصيصا لتوفير "حماية روحية" للمومياء.
وافترض العلماء أن القطعة الأثرية التي عثر عليها داخل المومياء، على شكل خنفساء الجعران، والتي كانت شكلا شائعا للتمائم في مصر القديمة.
وأفاد الخبراء ايضا بأن الجثة المحنطة تعود لطفل يبلغ من العمر حوالي خمس سنوات، فيما تعكس الصورة المرسومة فوق المومياء هيئة امرأة بالغة.
تم اكتشاف الجثة المحنطة، والمعروفة باسم مومياء هوارا بورتريه رقم 4، بين عامي 1910 - 1911 وهي تعود إلى القرن الأول الميلادي.