إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
- 'الحزب' نعى 3 شهداء من عناصره سقطوا 'على طريق القدس'
- 'الحزب' نعى الشهيد مصطفى ناصيف من بلدة الحفير والشهيد علي الحاف من بلدة الحلوسية
- وفاة الشاب محمد عدنان معتوق، الدفن عصر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- تصعيد اسرائيل قد يوصل للانفجار.. ماذا يحصل في الجنوب؟
اكتشاف مثير.. هذا ما عثروا عليه داخل مومياء مصرية |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
28 Nov 2020 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تشرين ثاني ٢٠٢٤
ذكرت مجلة علمية متخصصة أن علماء أميركيين اكتشفوا قطعة أثرية غير عادية داخل مومياء مصرية عمرها 2000 عام.
وتفاجأ الخبراء عند فحصهم مومياء باستخدام مسرع جسيمات السنكروترون باكتشاف عشرات التحف الصغيرة، بما في ذلك قطعة أثرية طولها سبعة ملليمترات مصنوعة من معدن يسمى الكالسيت.
القطعة الأثرية الغريبة وُجدت بجوار البطن في موقع الشق الذي تم من خلاله إزالة الأحشاء الداخلية أثناء التحنيط.
ويقول الخبراء إن القطعة عبارة عن تميمة تم وضعها في هذا المكان خصيصا لتوفير "حماية روحية" للمومياء.
وافترض العلماء أن القطعة الأثرية التي عثر عليها داخل المومياء، على شكل خنفساء الجعران، والتي كانت شكلا شائعا للتمائم في مصر القديمة.
وأفاد الخبراء ايضا بأن الجثة المحنطة تعود لطفل يبلغ من العمر حوالي خمس سنوات، فيما تعكس الصورة المرسومة فوق المومياء هيئة امرأة بالغة.
تم اكتشاف الجثة المحنطة، والمعروفة باسم مومياء هوارا بورتريه رقم 4، بين عامي 1910 - 1911 وهي تعود إلى القرن الأول الميلادي.
وتفاجأ الخبراء عند فحصهم مومياء باستخدام مسرع جسيمات السنكروترون باكتشاف عشرات التحف الصغيرة، بما في ذلك قطعة أثرية طولها سبعة ملليمترات مصنوعة من معدن يسمى الكالسيت.
القطعة الأثرية الغريبة وُجدت بجوار البطن في موقع الشق الذي تم من خلاله إزالة الأحشاء الداخلية أثناء التحنيط.
ويقول الخبراء إن القطعة عبارة عن تميمة تم وضعها في هذا المكان خصيصا لتوفير "حماية روحية" للمومياء.
وافترض العلماء أن القطعة الأثرية التي عثر عليها داخل المومياء، على شكل خنفساء الجعران، والتي كانت شكلا شائعا للتمائم في مصر القديمة.
وأفاد الخبراء ايضا بأن الجثة المحنطة تعود لطفل يبلغ من العمر حوالي خمس سنوات، فيما تعكس الصورة المرسومة فوق المومياء هيئة امرأة بالغة.
تم اكتشاف الجثة المحنطة، والمعروفة باسم مومياء هوارا بورتريه رقم 4، بين عامي 1910 - 1911 وهي تعود إلى القرن الأول الميلادي.
Tweet |