إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: كيف هي أسعار الإيجارات في مدينة صيدا؟
- في لبنان.. 'راتب تقاعدي' لهؤلاء اعتباراً من اليوم
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
مروان شربل: أتوقع حصول اغتيالات سياسية محدودة خلال هذه الفترة |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
29 Nov 2020 |
المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ تشرين ثاني ٢٠٢٤
لفت وزير الداخلية الأسبق مروان شربل، إلى أن "هناك نوعين من الاغتيالات السياسية التي قد تؤدي إلى فتنة أو فوضى"، موضحا أن "تنفيذ عملية اغتيال باستخدام قنبلة دفاعية تعطي صوتا وتتشظى وتؤدي إلى سقوط قتلى أو قنلة هجومية تعطي صوتا دون أن تقتل".
وقال شربل في حديث تلفزيوني: "على سبيل المثال فإن اغتيال الأمين العام لـ"حزب الله" اسليد حسن نصرالله، لن يكون مثل اغتيال رئيس حزب آخر وسيؤدي إلى فوضى وفتنة، خاصة إذا تبين أن القاتل لبنان وليس إسرائيلي"، معتبرا أنه "إذا تم اغتيال أحد من الفريق الآخر فلن يحصل فتنية".
وتوقع "حصول اغتيالات سياسية محدودة خلال هذه الفترة، قد لا تؤدي الى فتنة بل إزاحة للشخص التي تمت تصفيته"، مؤكدا أن "كل رؤساء الأحزاب معرضين لعمليات اغتيال"، مشددا على أن "ما يبعد عمليات الاغتيال هو التفاهم بين اللبنانين. فالخارج لن يغتال أحدا في الداخل اذا لم يكن مدفوعا من الداخل".
وقال شربل في حديث تلفزيوني: "على سبيل المثال فإن اغتيال الأمين العام لـ"حزب الله" اسليد حسن نصرالله، لن يكون مثل اغتيال رئيس حزب آخر وسيؤدي إلى فوضى وفتنة، خاصة إذا تبين أن القاتل لبنان وليس إسرائيلي"، معتبرا أنه "إذا تم اغتيال أحد من الفريق الآخر فلن يحصل فتنية".
وتوقع "حصول اغتيالات سياسية محدودة خلال هذه الفترة، قد لا تؤدي الى فتنة بل إزاحة للشخص التي تمت تصفيته"، مؤكدا أن "كل رؤساء الأحزاب معرضين لعمليات اغتيال"، مشددا على أن "ما يبعد عمليات الاغتيال هو التفاهم بين اللبنانين. فالخارج لن يغتال أحدا في الداخل اذا لم يكن مدفوعا من الداخل".
Tweet |