إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إصابة واحدة نتيجة حادث سير في صيدا
- طليس: لإعطاء الناس أموالا بالتزامن مع الإقفال العام كي يبقوا في بيوتهم
- الهيئة الصحية الإسلامية في حزب الله نظمت ورشا تدريبية وتأهيلية لمتطوعيها في الغازية
- الدولار يتراجع مجددا في تداولات السوق السوداء
- إدارة مستشفى السان جورج تتحدث عن حالة الوزير حسن
- وزير التربية يصدر قراراً بشأن تنظيم التعليم عن بعد
- الجماعة الاسلامية تستقبل الرئيس الجديد لمجلس إدارة مستشفى حمود الجامعي
- وفاة الحاجة بهية محمد حنينة، الدفن عصر يوم الاربعاء 20 كانون الثاني 2021
- عراجي: شركة فايزر ستبدأ بتسليمنا اللقاح في الثامن أو التاسع من شباط... وقوة كورونا ستتراجع وتصبح كالانفلونزا بعد تلقي 70% من الموجودين في لبنان اللقاح
- بالفيديو: لماذا لجأت المصارف لفرض عمولة على السحوبات بالليرة؟

صورة تفطر القلوب... أم توفيت بكورونا وهي تمسك يد ابنتها في العناية المركزة! |
المصدر : LBCI | تاريخ النشر :
07 Jan 2021 |

المصدر :
LBCI
تاريخ النشر :
الثلاثاء ١٩ كانون ثاني ٢٠٢١
ناشدت الشابة أنابيل شارما من ليسيستر في انكلترا، الجميع لعدم الاستهتار في اتباع التدابير اللازمة لمنع نقل عدوى كورونا وذلك بعدما شاهدت والدتها وهي تموت بجانبها في المستشفى.
وقد أزالت الوالدة ماريا ريكو (76 عاماً)، قناع الأكسيجين الخاص بها للتحدث مع ابنتيها، أنابيل، المصابة بكوفيد وسوزان الّتي سمح لها بالدّخول بمعدّات الوقاية الشخصية، مرة أخيرة، بالرّغم من أنّها كانت تعلم أنّ هذا من شأنه أن يسرّع في وفاتها.
ووصفت أنابيل اللحظة بأنها مفجعة لكنها قالت إنها سعيدة لأن والدتها لم تمت وحيدة.
وأضافت: "السرعة التي انتشر بها فيروس كورونا بين أفراد عائلتنا كانت مخيفة. ويمكن لأي شخص التقاط العدوى في حال لم يتّبع الإجراءات اللازمة! في حال أردت خرق القواعد، أحثّك على التفكير فيما قد يكون عليه الأمر عندما تشاهد والدتك تموت أو يقال لك إنّك قد لا تعيش."
وقد أزالت الوالدة ماريا ريكو (76 عاماً)، قناع الأكسيجين الخاص بها للتحدث مع ابنتيها، أنابيل، المصابة بكوفيد وسوزان الّتي سمح لها بالدّخول بمعدّات الوقاية الشخصية، مرة أخيرة، بالرّغم من أنّها كانت تعلم أنّ هذا من شأنه أن يسرّع في وفاتها.
ووصفت أنابيل اللحظة بأنها مفجعة لكنها قالت إنها سعيدة لأن والدتها لم تمت وحيدة.
وأضافت: "السرعة التي انتشر بها فيروس كورونا بين أفراد عائلتنا كانت مخيفة. ويمكن لأي شخص التقاط العدوى في حال لم يتّبع الإجراءات اللازمة! في حال أردت خرق القواعد، أحثّك على التفكير فيما قد يكون عليه الأمر عندما تشاهد والدتك تموت أو يقال لك إنّك قد لا تعيش."
عرض الصور