إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- أبو فاعور: العهد 'كورونا' سياسيّ... 'الله يخلّصنا منّو'
- السعودي: المستشفى التركي في صيدا غير مؤهل لإستقبال حالات كورونا ولا توجد خلافات سياسية تحول دون تشغيله
- الوضع الصحي حرج في لبنان.. ولا دواء سحريا حتى الآن لكورونا
- طبقات الجليد باقية والبرد مستمر... اليكم طقس الأيام المقبلة
- وفاة الحاجة شهناز فريد بجيرمي، الدفن عصر يوم الجمعة 22 كانون الثاني 2021
- الفقر في صيدا: مكعّبات 'مرقة الماجي' بدلاً من الدجاج
- هذه هي تفاصيل خطّة التلقيح في لبنان: فهل تجري 'من دون تبويس أيادٍ أو واسطة'؟
- عون لن يتنازل ويصرّ على إسقاط الحريري.. ماذا عن موقف الحزب؟
- مافيا الدواء تبتزّ الصيادلة والمرضى.. لا 'بانادول' من دون معجون أسنان!
- غرفة عمليات إتحاد بلديات صيدا الزهراني تحذر: لا أسرة فارغة لمرضى كورونا في مستشفيات صيدا والجوار

موقف محرج: تسرّب وكشف مجموعات الدردشة الخاصة بـ'واتس آب'.. |
المصدر : RT | تاريخ النشر :
12 Jan 2021 |

المصدر :
RT
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٢ كانون ثاني ٢٠٢١
شهد "واتس آب" انتهاكا محرجا للخصوصية بعد أيام فقط من طرح سياسته الجديدة التي تلزم المستخدمين بمشاركة بياناتهم مع "فيسبوك"، حيث فُهرست مجموعات الدردشة الخاصة به على محرك بحث غوغل.
وأبلغ عن خرق الخصوصية يوم الأحد، من خلال دعوة روابط لمجموعات رسائل "واتس آب" الخاصة، بالإضافة إلى بعض ملفات تعريف المستخدمين التي فُهرست بواسطة غوغل، وظهرت في نتائج البحث، ما يعني بشكل أساسي أن أي شخص كان قادرا على الانضمام إلى الدردشات، التي يُفترض أنها آمنة، ومشاهدة الدردشات وأرقام الهواتف ذات الصلة.
وعولجت المشكلة على الفور من قبل "واتس آب"، واختفت الروابط المكشوفة الآن من نتائج البحث. ويبدو أن المشكلة كانت مشابهة لخرق خصوصية الدردشات ومعلومات المستخدم، التي أبلغ عنها في أوائل عام 2020.
وفي بيان الشركة حول الاختراق، أصرّت على أن أمان التطبيق قد تحسن بشكل كبير منذ تسريب العام الماضي، وألمح إلى أن المستخدمين أنفسهم هم المسؤولون عن الانتشار الحاصل في نهاية الأسبوع.
وقيل لـ Gadgets 360: "منذ مارس 2020، قام "واتس آب" بتضمين علامة 'noindex' في جميع صفحات الروابط الداخلية، والتي، وفقا لـ غوغل، ستستبعدها من الفهرسة"، مع حث المستخدمين على عدم نشر روابط الدعوة في أي مكان يمكن الوصول إليه بشكل عام، لإبقائها بعيدا عن محركات البحث.
وتأتي هذه الحادثة بعد أيام من إطلاق "واتس آب" لسياسته الجديدة المثيرة للجدل، والتي تلزم المستخدمين بمشاركة بياناتهم الخاصة مع الشركة الأم "فيسبوك"، أو مغادرة المنصة إذا لم يوافقوا.
وقالت الشركة إن المعلومات التي جُمعت ستُستخدم "للمساعدة في تشغيل خدماتنا وتوفيرها وتحسينها وفهمها وتخصيصها ودعمها وتسويقها". وأقرت بأنها تراقب محتوى المستخدمين "لمحاربة البريد العشوائي أو التهديدات أو إساءة الاستخدام أو أنشطة الانتهاك" و"تحسين" تجربة "واتس آب".
وأدت القواعد المثيرة للجدل إلى هجرة جماعية للمستخدمين من برنامج المراسلة، مع تمتع منافسيها "تليغرام"، وكذلك Signal بارتفاع كبير في الشعبية.
وأبلغ عن خرق الخصوصية يوم الأحد، من خلال دعوة روابط لمجموعات رسائل "واتس آب" الخاصة، بالإضافة إلى بعض ملفات تعريف المستخدمين التي فُهرست بواسطة غوغل، وظهرت في نتائج البحث، ما يعني بشكل أساسي أن أي شخص كان قادرا على الانضمام إلى الدردشات، التي يُفترض أنها آمنة، ومشاهدة الدردشات وأرقام الهواتف ذات الصلة.
وعولجت المشكلة على الفور من قبل "واتس آب"، واختفت الروابط المكشوفة الآن من نتائج البحث. ويبدو أن المشكلة كانت مشابهة لخرق خصوصية الدردشات ومعلومات المستخدم، التي أبلغ عنها في أوائل عام 2020.
وفي بيان الشركة حول الاختراق، أصرّت على أن أمان التطبيق قد تحسن بشكل كبير منذ تسريب العام الماضي، وألمح إلى أن المستخدمين أنفسهم هم المسؤولون عن الانتشار الحاصل في نهاية الأسبوع.
وقيل لـ Gadgets 360: "منذ مارس 2020، قام "واتس آب" بتضمين علامة 'noindex' في جميع صفحات الروابط الداخلية، والتي، وفقا لـ غوغل، ستستبعدها من الفهرسة"، مع حث المستخدمين على عدم نشر روابط الدعوة في أي مكان يمكن الوصول إليه بشكل عام، لإبقائها بعيدا عن محركات البحث.
وتأتي هذه الحادثة بعد أيام من إطلاق "واتس آب" لسياسته الجديدة المثيرة للجدل، والتي تلزم المستخدمين بمشاركة بياناتهم الخاصة مع الشركة الأم "فيسبوك"، أو مغادرة المنصة إذا لم يوافقوا.
وقالت الشركة إن المعلومات التي جُمعت ستُستخدم "للمساعدة في تشغيل خدماتنا وتوفيرها وتحسينها وفهمها وتخصيصها ودعمها وتسويقها". وأقرت بأنها تراقب محتوى المستخدمين "لمحاربة البريد العشوائي أو التهديدات أو إساءة الاستخدام أو أنشطة الانتهاك" و"تحسين" تجربة "واتس آب".
وأدت القواعد المثيرة للجدل إلى هجرة جماعية للمستخدمين من برنامج المراسلة، مع تمتع منافسيها "تليغرام"، وكذلك Signal بارتفاع كبير في الشعبية.
عرض الصور