إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مجلس النواب يمدّد للفراغ البلدي
- تمكين ثم تمديد
- تهديدات غربية لميقاتي: افصلوا المسارين
- واشنطن تحذر من 'تصعيد حاد' عبر الحدود: 'فرصة لتسوية دبلوماسية'
- التمديد الثالث للبلديات اليوم والمعارضة تقاطع
- غارات الجنوب تُنذر بالأخطر.. والحزب يرد: التهويل لن يغيّر في قرار مساندة غزة ميدانياً
- بالأرقام: هكذا نصرف تحويلات المغتربين!
- موظفو البلديات في أسوأ وضع تاريخياً
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
التنظيم الشعبي الناصري في ذكرى محاولة اغتيال مصطفى سعد: لتصعيد الحراك من أجل التغيير وإنقاذ لبنان |
المصدر : الوكالة الوطنية للإعلام | تاريخ النشر :
21 Jan 2021 |
المصدر :
الوكالة الوطنية للإعلام
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ كانون ثاني ٢٠٢٤
جدد التنظيم الشعبي الناصري في ذكرى محاولة اغتيال مصطفى سعد، إدانته "للجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال". وقال في بيان: "في الذكرى السادسة والثلاثين لمحاولة اغتيال رمز المقاومة الوطنية اللبنانية القائد الوطني الراحل مصطفى معروف سعد التي أدت إلى خسارته لعينيه وإصابته إصابات بالغة، وإلى استشهاد ابنته ناتاشا وجاره المهندس محمد طالب، نتوجه بتحية الإجلال والإكبار إلى أرواحهم الطاهرة.
ونجدد إدانة تلك الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بالتعاون مع جهاز أمني رسمي لبناني ومع ميليشيا عميلة للعدو الصهيوني.
محاولة الاغتيال استهدفت توجيه ضربة قاسية للمقاومة الوطنية، كما استهدفت استدراج ردود فعل تخدم مخطط الفرز الطائفي والتهجير والتقسيم. غير أن المقاومة استمرت وتصاعدت، وأجبرت قوات الاحتلال على الانسحاب وهي تجر أذيال الخيبة والفشل. كما أن القوى الوطنية أكدت تمسكها بوحدة الأرض والشعب من خلال تصديها لمؤامرة الفرز والتهجير والتقسيم".
أضاف: "بالإضافة إلى دوره الرائد في قيادة التنظيم الشعبي الناصري في مقاومة الاحتلال الصهيوني، وفي الدفاع عن وحدة لبنان وعروبته، قاد المناضل مصطفى سعد التنظيم في معركة التغيير السياسي وإنقاذ لبنان من تسلط النظام الطائفي العفن، وفي معارك الدفاع عن حقوق الناس في مواجهة منظومة الاحتكار والاستغلال.
في ذكرى محاولة الاغتيال الآثمة يؤكد التنظيم مواصلة السير على خطى القائد الراحل، واالتزام نهجه الوطني والسياسي والاجتماعي، نهج العروبة والمقاومة والتغيير والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية.
كما يؤكد التنظيم الثقة بقدرة الشعب اللبناني، وفي طليعته جيل الشباب الذي أطلق انتفاضة تشرين، على تحقيق أهداف الانتفاضة.
وهو يدعو قوى التغيير إلى السير في بناء إطارها الجبهوي وبرنامجها المشترك. كما يدعو كل اللبنانيين الى تصعيد الحراك من أجل التغيير وبهدف إنقاذ لبنان وخلاص اللبنانيين".
ونجدد إدانة تلك الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بالتعاون مع جهاز أمني رسمي لبناني ومع ميليشيا عميلة للعدو الصهيوني.
محاولة الاغتيال استهدفت توجيه ضربة قاسية للمقاومة الوطنية، كما استهدفت استدراج ردود فعل تخدم مخطط الفرز الطائفي والتهجير والتقسيم. غير أن المقاومة استمرت وتصاعدت، وأجبرت قوات الاحتلال على الانسحاب وهي تجر أذيال الخيبة والفشل. كما أن القوى الوطنية أكدت تمسكها بوحدة الأرض والشعب من خلال تصديها لمؤامرة الفرز والتهجير والتقسيم".
أضاف: "بالإضافة إلى دوره الرائد في قيادة التنظيم الشعبي الناصري في مقاومة الاحتلال الصهيوني، وفي الدفاع عن وحدة لبنان وعروبته، قاد المناضل مصطفى سعد التنظيم في معركة التغيير السياسي وإنقاذ لبنان من تسلط النظام الطائفي العفن، وفي معارك الدفاع عن حقوق الناس في مواجهة منظومة الاحتكار والاستغلال.
في ذكرى محاولة الاغتيال الآثمة يؤكد التنظيم مواصلة السير على خطى القائد الراحل، واالتزام نهجه الوطني والسياسي والاجتماعي، نهج العروبة والمقاومة والتغيير والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية.
كما يؤكد التنظيم الثقة بقدرة الشعب اللبناني، وفي طليعته جيل الشباب الذي أطلق انتفاضة تشرين، على تحقيق أهداف الانتفاضة.
وهو يدعو قوى التغيير إلى السير في بناء إطارها الجبهوي وبرنامجها المشترك. كما يدعو كل اللبنانيين الى تصعيد الحراك من أجل التغيير وبهدف إنقاذ لبنان وخلاص اللبنانيين".
Tweet |