إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- أول غوريلا في حديقة الحيوانات الأمريكية يتم تطعيمها ضد «Covid-19»
- تطير من لندن إلى نيويورك في 90 دقيقة... تصميم طائرة سوبر سونيك أسرع من الصوت
- يومٌ جحيميٌ آخر... الدولار يحلّق وهلع في السوبرماركت، السلطة بين إضراب واعتكاف، والشارع مشتعل
- بالفيديو والصور: مواطن يجتاح بسيارته متظاهرين في الشويفات
- فيديو للمدرب سركيس من داخل المستشفى
- بالفيديو: لاعب يصطاد تمساحا عملاقا ويحمله على كتفيه..
- بالفيديو والصور: قطع الاوتوستراد الشرقي في صيدا بالاطارات المشتعلة بالاتجاهين
- وزاة الصحة: تسجيل 3158 اصابة جديدة بفيروس كورونا و42 حالة وفاة
- هل تذكرون نجم The voice kids زين عبيد؟ لن تصدّقوا كيف أصبح نحيفاً (صور)
- تعميم قضائي بحقّ الصرافين والمتلاعبين بالليرة! إليكم تفاصيله

'توفوا في المنازل'... مؤشراتٌ سلبية عن كورونا في لبنان! |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
26 Jan 2021 |

المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
الأحد ٧ كانون ثاني ٢٠٢١
وصف رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي، الوضح الصحي في لبنان بالخطير جداً، متوقعاً بأن "تستمر فترة الخطورة إلى حين المباشرة بتلقي اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، حتى نصل إلى بر الأمان مع نهاية العام الجاري 2021".
وقال عراجي في حديث لـ "سكاي نيوز عربية"، إن نسبة الخطورة العالية تعود إلى عدة أسباب، أبرزها النسبة العالية في معدل الفحوصات الإيجابية والتي تصل اليوم إلى 22 بالمئة من الإختبارات، وهي نسبة عالمية عالية مقارنة بما توصي به الجهات المختصة عالمياً، والتي توصي بأن لا تتعدى النسبة الإيجابية مستوى 5 بالمئة من مجموع الإختبارات".
وإضافة إلى إرتفاع نسبة الإصابات والوفيات، لم يعد في مستشفيات لبنان الأسرّة الكافية لإستقبال المرضى، حيث وصل الحال إلى تسجيل وفيات في المنازل، مشبّهاً الوضع الحالي بمرحلة السباق بين تجهيز المستشفيات لإستقبال مرضى كورونا، وبين ارتفاع عدد المصابين والتفشي السريع للوباء".
ورأى عراجي، أنه ووفق توصيات منظمة الصحة العالمية، علينا إعتماد إلزامية الإقفال لمدة تتراوح ما بين 3 الى 6 أسابيع، شرط أن "نعود إلى الإفتتاح بطريقة منظمة ومدروسة".
وأضاف، "لا مكان شاغر في المستشفيات، وهناك مرضى توفوا في المنازل، وهناك 900 مريض في العناية المركزة و1400 في الأسرة العادية المخصصة لكورونا، لذلك نتمنى على المواطنين الالتزام بالتدابير والحجر المنزلي ولبس الكمامات والتباعد الإجتماعي، لأنه واجب وطني، وعلى الدولة السير بتطبيق الإجراءات الوقائية بحزم تخفيفاً للضغط على المستشفيات وعلى الطواقم الطبية والتمريضية".
وتابع، "كان علينا أن نخوض هذه التجربة بدقة أكبر وبخاصة أننا كنا في لبنان نُعد مستشفى الشرق الأوسط والمنطقة العربية، ولكننا وبسبب ما نمر به من ظروف إقتصادية وسياسية صعبة، ساء الوضع أكثر فأكثر".
وعن اللقاحات، أشار عراجي إلى أن لبنان بصدد الحصول على ما مجموعه 6 ملايين لقاح، تتوزع بين 2.1 مليون لقاح من "فايزر"، و2.5 مليون لقاح من مؤسسة " كوفيكس" التي تنسق مع منظمة الصحة العالمية، في حين لا زلنا في طور المفاوضة على 1.5 مليون لقاح آخر من "أسترا زينيكا".
وأشار إلى أن "الهدف هو تلقيح ما نسبته 80 بالمئة من المقيمين على الأراضي اللبنانية، بين مواطن ومقيم ولاجئ، كي نصل إلى بر الأمان".
وشدّد على "ضرورة الإبقاء على التدابير الإحترازية حتى بعد التطعيم، ومنها اعتماد الكمامة والتباعد الاجتماعي".
وطالب عراجي جمعية أمراض الحساسية في لبنان بتزويد لجنة الصحة النيابية بآخر المستجدات العلمية حول أنواع الحساسية التي يستثنى منها المواطن في اللقاح قبل المباشرة بالتطعيم.
ومدّد المجلس الأعلى للدفاع، يوم الخميس، فترة الإغلاق العام لأسبوعين إضافيين في ظل قفزة غير مسبوقة في أعداد المصابين والوفيات منذ مطلع العام، فيما تغرق البلاد في أسوأ أزماتها الاقتصادية.
وبحسب آخر احصاءات نشرتها منظمة الصحة العالمية الأربعاء، تبلغ نسبة الإشغال في أسرّة أقسام العناية المركزة في مستشفيات لبنان حالياً 91 في المئة، و97.89 في المئة في بيروت، وأعلنت مستشفيات عدّة الاسبوع الماضي تخطي طاقاتها الاستيعابية.
وقال عراجي في حديث لـ "سكاي نيوز عربية"، إن نسبة الخطورة العالية تعود إلى عدة أسباب، أبرزها النسبة العالية في معدل الفحوصات الإيجابية والتي تصل اليوم إلى 22 بالمئة من الإختبارات، وهي نسبة عالمية عالية مقارنة بما توصي به الجهات المختصة عالمياً، والتي توصي بأن لا تتعدى النسبة الإيجابية مستوى 5 بالمئة من مجموع الإختبارات".
وإضافة إلى إرتفاع نسبة الإصابات والوفيات، لم يعد في مستشفيات لبنان الأسرّة الكافية لإستقبال المرضى، حيث وصل الحال إلى تسجيل وفيات في المنازل، مشبّهاً الوضع الحالي بمرحلة السباق بين تجهيز المستشفيات لإستقبال مرضى كورونا، وبين ارتفاع عدد المصابين والتفشي السريع للوباء".
ورأى عراجي، أنه ووفق توصيات منظمة الصحة العالمية، علينا إعتماد إلزامية الإقفال لمدة تتراوح ما بين 3 الى 6 أسابيع، شرط أن "نعود إلى الإفتتاح بطريقة منظمة ومدروسة".
وأضاف، "لا مكان شاغر في المستشفيات، وهناك مرضى توفوا في المنازل، وهناك 900 مريض في العناية المركزة و1400 في الأسرة العادية المخصصة لكورونا، لذلك نتمنى على المواطنين الالتزام بالتدابير والحجر المنزلي ولبس الكمامات والتباعد الإجتماعي، لأنه واجب وطني، وعلى الدولة السير بتطبيق الإجراءات الوقائية بحزم تخفيفاً للضغط على المستشفيات وعلى الطواقم الطبية والتمريضية".
وتابع، "كان علينا أن نخوض هذه التجربة بدقة أكبر وبخاصة أننا كنا في لبنان نُعد مستشفى الشرق الأوسط والمنطقة العربية، ولكننا وبسبب ما نمر به من ظروف إقتصادية وسياسية صعبة، ساء الوضع أكثر فأكثر".
وعن اللقاحات، أشار عراجي إلى أن لبنان بصدد الحصول على ما مجموعه 6 ملايين لقاح، تتوزع بين 2.1 مليون لقاح من "فايزر"، و2.5 مليون لقاح من مؤسسة " كوفيكس" التي تنسق مع منظمة الصحة العالمية، في حين لا زلنا في طور المفاوضة على 1.5 مليون لقاح آخر من "أسترا زينيكا".
وأشار إلى أن "الهدف هو تلقيح ما نسبته 80 بالمئة من المقيمين على الأراضي اللبنانية، بين مواطن ومقيم ولاجئ، كي نصل إلى بر الأمان".
وشدّد على "ضرورة الإبقاء على التدابير الإحترازية حتى بعد التطعيم، ومنها اعتماد الكمامة والتباعد الاجتماعي".
وطالب عراجي جمعية أمراض الحساسية في لبنان بتزويد لجنة الصحة النيابية بآخر المستجدات العلمية حول أنواع الحساسية التي يستثنى منها المواطن في اللقاح قبل المباشرة بالتطعيم.
ومدّد المجلس الأعلى للدفاع، يوم الخميس، فترة الإغلاق العام لأسبوعين إضافيين في ظل قفزة غير مسبوقة في أعداد المصابين والوفيات منذ مطلع العام، فيما تغرق البلاد في أسوأ أزماتها الاقتصادية.
وبحسب آخر احصاءات نشرتها منظمة الصحة العالمية الأربعاء، تبلغ نسبة الإشغال في أسرّة أقسام العناية المركزة في مستشفيات لبنان حالياً 91 في المئة، و97.89 في المئة في بيروت، وأعلنت مستشفيات عدّة الاسبوع الماضي تخطي طاقاتها الاستيعابية.