إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو والصور: إغلاق ساحة النجمة في صيدا بالاطارات المشتعلة
- بالفيديو: محمد رمضان يستفز الجمهور بسبب تصرفه مع مضيفة في الطائرة.. شاهدوا ماذا فعل
- وزارة الصحة: تسجيل 52 وفاة و3202 إصابة جديدة بكورونا ما رفع العدد الإجمالي للحالات إلى 390053
- بالفيديو.. أحمد الحريري: جبران باسيل لن يصل إلى رئاسة الجمهورية و ليبادر ميشال عون ويبلغ سعد الحريري بطرحه
- كانت في طريقها إلى ليبيا.. ضبط شحنة مخدرات ضخمة في النيجر قادمة من لبنان
- شاهد: 'غرف الغضب'.. الحل الأنسب أمام المتضررين نفسيا من فيروس كورونا
- الخارجية الأميركية: التقارير عن فرض عقوبات على سلامة غير صحيحة
- بالفيديو والصور: صيدا تغلي على وقع ارتفاع سعر الدولار.. وتوجه عدد من المحتجين الى سوبر ماركت سبينس !
- علامة تحذيرية للنوبة القلبية غالبا ما تتجاهلها النساء!
- هل يُفطر لقاح 'كورونا' الصائم في رمضان؟... مفتي يَحسمُ الجدل

نقابة أصحاب المطاعم: 'ماذا سيكون مصير واقع قطاعنا بعد شهرين من الإقفال هذه السنة و5 أشهر إقفال في السنة الماضية؟ ما رح يبقى فينا مين يخبر' |
تاريخ النشر :
22 Feb 2021 |
.jpg)
تاريخ النشر :
الجمعة ٥ شباط ٢٠٢١
صدر عن نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري في لبنان البيان الآتي:
"بتنا نعيش في زمن تتشابك فيه العلاقات بين أصحاب المؤسسات والموردين وبين أصحاب العمل ومالكي العقارات المؤجرة من جهة، وبين أرباب العمل والعمال - شركائنا في الإنتاج و"خميرة" مؤسساتنا- من جهة أخرى، ودائما في ظل التضخم الاقتصادي الحاصل وقفزة سعر صرف الدولار الجنونية وغلاء الأسعار الفاحش.
مع الأسف فقد قطاع المطاعم كل مقوماته ولم يستمع أحد إلى أي من مطالبه وحرم من خطة اقتراحات مشاريع التعاميم والمراسيم والإعفاءات الضريبية التي تقدمت بها وزارة السياحة والنقابات السياحية، وأحد لم يستجب للحد الأدنى من المتطلبات الأخرى المساعدة لاستمرارية القطاع.
وسبق أن حذرنا من هذا الانحدار يوم عقدنا مع النقابات السياحية مؤتمرنا التحذيري في فندق فينيسيا في 3 تموز 2020 وتلاه التجمع في مار مخايل في 25 آب 2020 عندما أعلنا العصيان المدني السياحي وإطلاق ثورة الكراسي والطاولات.
رأينا في الفترة الماضية الكثير من المقابلات التلفزيونية مع رسميين في مجال متابعة أزمة فيروس كورونا والمعنيين في قطاعنا، الذين شددوا على أن ارتفاع الإصابات الذي شهده لبنان يعود سببه إلى الاكتظاظ في المنازل والشاليهات، خلافا لما أشيع في السابق عن تحميل المسؤولية للقطاع السياحي وحده في تردي الواقع الصحي، وعليه سنجتمع بالمعنيين قريبا لنشدد على أن المؤسسات الملتزمة تعد أكثر أمانا من المنازل، وتحقيقا للعدالة التجارية والاجتماعية لا يجب على المؤسسات الملتزمة أن تدفع ثمن عدم التزام مؤسسات أخرى التي يجب أن تقفل بالشمع الأحمر.
ويبقى سؤال هذه المرحلة: ماذا سيكون مصير واقع قطاعنا بعد شهرين من الإقفال هذه السنة و5 أشهر إقفال في السنة الماضية وما هو مصير أرباب العمل والعمال في ظل الواقع السياسي الذي يفرض علينا اليوم؟ ما رح يبقى فينا مين يخبر".
"بتنا نعيش في زمن تتشابك فيه العلاقات بين أصحاب المؤسسات والموردين وبين أصحاب العمل ومالكي العقارات المؤجرة من جهة، وبين أرباب العمل والعمال - شركائنا في الإنتاج و"خميرة" مؤسساتنا- من جهة أخرى، ودائما في ظل التضخم الاقتصادي الحاصل وقفزة سعر صرف الدولار الجنونية وغلاء الأسعار الفاحش.
مع الأسف فقد قطاع المطاعم كل مقوماته ولم يستمع أحد إلى أي من مطالبه وحرم من خطة اقتراحات مشاريع التعاميم والمراسيم والإعفاءات الضريبية التي تقدمت بها وزارة السياحة والنقابات السياحية، وأحد لم يستجب للحد الأدنى من المتطلبات الأخرى المساعدة لاستمرارية القطاع.
وسبق أن حذرنا من هذا الانحدار يوم عقدنا مع النقابات السياحية مؤتمرنا التحذيري في فندق فينيسيا في 3 تموز 2020 وتلاه التجمع في مار مخايل في 25 آب 2020 عندما أعلنا العصيان المدني السياحي وإطلاق ثورة الكراسي والطاولات.
رأينا في الفترة الماضية الكثير من المقابلات التلفزيونية مع رسميين في مجال متابعة أزمة فيروس كورونا والمعنيين في قطاعنا، الذين شددوا على أن ارتفاع الإصابات الذي شهده لبنان يعود سببه إلى الاكتظاظ في المنازل والشاليهات، خلافا لما أشيع في السابق عن تحميل المسؤولية للقطاع السياحي وحده في تردي الواقع الصحي، وعليه سنجتمع بالمعنيين قريبا لنشدد على أن المؤسسات الملتزمة تعد أكثر أمانا من المنازل، وتحقيقا للعدالة التجارية والاجتماعية لا يجب على المؤسسات الملتزمة أن تدفع ثمن عدم التزام مؤسسات أخرى التي يجب أن تقفل بالشمع الأحمر.
ويبقى سؤال هذه المرحلة: ماذا سيكون مصير واقع قطاعنا بعد شهرين من الإقفال هذه السنة و5 أشهر إقفال في السنة الماضية وما هو مصير أرباب العمل والعمال في ظل الواقع السياسي الذي يفرض علينا اليوم؟ ما رح يبقى فينا مين يخبر".