إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إدارة الكوارث: تسجيل 30 وفاة بكورونا و1512 إصابة وتلقيح 5086 بالجرعة الأولى أمس
- هل يتم توقيف القاضية غادة عون؟
- وزيرة جديدة تعلن اصابتها بفيروس كورونا وتعتذر
- عون تسحب الملف من الخطيب... شربل خليل حرّاً!
- خلافات انتهت بموت داني تحت عجلات سيارة... حادث أم جريمة؟
- تحذيرٌ من مخاطر الصيام المتقطع!
- فقدان حاسة جديدة بسبب'كورونا'!
- لجنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية لفيروس كورونا أصدرت توصياتها خلال عيد الفصح
- مطلوب موظف محاسبة بدوام كامل.. اليكم التفاصيل
- شكر على تعزية من عائلة المرحومة آلانا روحية الحريري

يشتري أونلاين ويدفع بالدولارات المزورة... ماذا حصل مع الزبون الأخير؟ |
المصدر : الوكالة الوطنية للإعلام | تاريخ النشر :
07 Apr 2021 |

المصدر :
الوكالة الوطنية للإعلام
تاريخ النشر :
الخميس ٢٢ نيسان ٢٠٢١
أفادت مندوبة "الوكالة الوطنية اللاعلام" ان الهيئة الإتهامية في بيروت برئاسة القاضي ماهر شعيتو والمستشارين القاضيين جوزف بو سليمان وبلال عدنان بدرأصدرت قرارها في حق الموقوف محمد.ن.أ(سوري الجنسية) بالجناية المنصوص عليها في المادة 443/440، وإحالته على محكمة الجنايات لمحاكمته بما إتهم به، والظن به بالجنحة المنصوص عليها في المادة 3 من القانون رقم 44/2015، وإتباعها بالجناية للتلازم، وذلك لإقدامه على ترويج عملة مزيفة من فئة المئة دولار.
وورد في حيثيات القرار أن هشام.ف حضر أمام فصيلة درك الروشة مدعيا في حق مجهول بجرم إعطائه أوراق نقدية مزورة من فئة المئة دولار، مفيدا أن إبنته عرضت عبر تطبيق OLX بيع هاتف خلوي لقاء مبلغ 600 د.أ، وأنها تلقت إتصالا عبر الهاتف من شخص عرف عن نفسه أنه يدعى جو، مبديا رغبته بشراء الهاتف، واتفق معها على اللقاء في محلة تلة الخياط مقابل تلفزيون لبنان في اليوم نفسه.
وقد حضر المدعي الى المكان المتفق عليه وسلم الهاتف وقبض المال وعندما عمد الى فحصه لدى أحد محلات بيع الهواتف، تبين أن الأوراق النقدية مزورة، وعندما حاول الإتصال بالشاري كان هاتفه مقفلاً.
وبعد إطلاع القائمين بالتحقيق على تسجيلات كاميرات المراقبة المثبتة في المحلة، تبين أن الشاري حضر على متن سيارة مسجلة بإسم إحدى شركات تأجير السيارات التي أفادت عن هوية المستأجر، ليتبين لاحقاً أنه قدم هوية مزورة، وقد تم إلقاء القبض عليه من قبل دورية لقوى الأمن في محل تصليح سيارات في منطقة بئر العبد، وخلال التحقيقات الإستنطاقية أفاد أنه تعرف الى شخص يدعى بشار.ط في بريتال، وهو من زوده ببطاقة هوية وإجازة سوق مزورتين، بواسطة شخص يدعى أبو حسين مجهول باقي الهوية، كما عرض عليه أوراقا نقدية من فئة المئة دولار وأخبره أن لديه كميات منها وهي صحيحة ولكنها ممنوعة من التداول كون مصدرها ليبيا والعراق، وأنها تصرف في لبنان بصورة عادية ويتم بيع الورقة منها ب 200 ألف ليرة، عارضا عليه شراء ألف دولار منها مقابل مليوني ليرة، طالباً منه استخدام المبلغ في شراء حاجيات، وهو ما قام به خلال شراء هاتف إبنة المدعي بالأوراق المزورة ليقع بعدها في قبضة قوى الأمن.
وورد في حيثيات القرار أن هشام.ف حضر أمام فصيلة درك الروشة مدعيا في حق مجهول بجرم إعطائه أوراق نقدية مزورة من فئة المئة دولار، مفيدا أن إبنته عرضت عبر تطبيق OLX بيع هاتف خلوي لقاء مبلغ 600 د.أ، وأنها تلقت إتصالا عبر الهاتف من شخص عرف عن نفسه أنه يدعى جو، مبديا رغبته بشراء الهاتف، واتفق معها على اللقاء في محلة تلة الخياط مقابل تلفزيون لبنان في اليوم نفسه.
وقد حضر المدعي الى المكان المتفق عليه وسلم الهاتف وقبض المال وعندما عمد الى فحصه لدى أحد محلات بيع الهواتف، تبين أن الأوراق النقدية مزورة، وعندما حاول الإتصال بالشاري كان هاتفه مقفلاً.
وبعد إطلاع القائمين بالتحقيق على تسجيلات كاميرات المراقبة المثبتة في المحلة، تبين أن الشاري حضر على متن سيارة مسجلة بإسم إحدى شركات تأجير السيارات التي أفادت عن هوية المستأجر، ليتبين لاحقاً أنه قدم هوية مزورة، وقد تم إلقاء القبض عليه من قبل دورية لقوى الأمن في محل تصليح سيارات في منطقة بئر العبد، وخلال التحقيقات الإستنطاقية أفاد أنه تعرف الى شخص يدعى بشار.ط في بريتال، وهو من زوده ببطاقة هوية وإجازة سوق مزورتين، بواسطة شخص يدعى أبو حسين مجهول باقي الهوية، كما عرض عليه أوراقا نقدية من فئة المئة دولار وأخبره أن لديه كميات منها وهي صحيحة ولكنها ممنوعة من التداول كون مصدرها ليبيا والعراق، وأنها تصرف في لبنان بصورة عادية ويتم بيع الورقة منها ب 200 ألف ليرة، عارضا عليه شراء ألف دولار منها مقابل مليوني ليرة، طالباً منه استخدام المبلغ في شراء حاجيات، وهو ما قام به خلال شراء هاتف إبنة المدعي بالأوراق المزورة ليقع بعدها في قبضة قوى الأمن.