إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
نصائح للحريري: ما تعملا |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
08 May 2021 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أيار ٢٠٢٤
جرت اتصالات سياسية في الساعات الاخيرة على اكثر من خط في محاولة لاستشراف امكانية تحريك المساعي الحكومية، بعدما بدا واضحا ان الجانب الفرنسي "قال كلمته ومشى".
ويبدو ان اتصالات ما اجريت مع البطريرك الماروني لتحريك وساطته بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، من دون ان يتضح حتى الساعة ما اذا كان البطريرك الراعي راغبا مجددا في هذا الامر ام لا.
كذلك زار الوزير السابق غازي العريضي الرئيس نبيه بري في اطار الاتصالات المفتوحة بين بري والنائب السابق وليد جنبلاط.
وبالتوازي افيد ان اتصالات جرت مع الرئيس سعد الحريري باتجاهين الاول سحب موضوع اعتذاره عن عدم تشكيل الحكومة من التداول، على قاعدة ان الظرف لا يسمح بمغامرة غير محسوبة النتائج، والاتجاه الثاني هو اعادة البحث في احياء مسعى رئيس مجلس النواب لتشكيل حكومة من 24 وزيراً.
وافاد مصدر شارك في الاتصالات "ان الحريري تراجع حاليا عن عزمه على الاعتذار بناء لنصائح عديدة وجهت اليه بضرورة الانفتاح على تسوية حكومية تؤمن الحد الادنى من الاستقرار وتحفظ التوازنات في المواقع الدستورية".
لكن المصدر تابع قائلا "في المقابل هناك رأي ثان يعتبر ان اعتذار الحريري اذا ما حصل سيكون مفيدا لكسر الجمود الراهن وسيشكل ضربة للعهد أولاً، لانه سيعيد الامور إلى مربع اختيار رئيس مكلف جديد، ولا يبدو حتى اللحظة أن الإسم الجديد سيكون مختلفاً عن الإسم الموجود اليوم".
وفي السياق ايضا يقول مصدر على صلة وثيقة بحزب الله "ان الثنائي الشيعي لا يزال متمسكا بالحريري لتشكيل حكومة طالما انه لم يعتذر رسميا".
ويبدو ان اتصالات ما اجريت مع البطريرك الماروني لتحريك وساطته بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، من دون ان يتضح حتى الساعة ما اذا كان البطريرك الراعي راغبا مجددا في هذا الامر ام لا.
كذلك زار الوزير السابق غازي العريضي الرئيس نبيه بري في اطار الاتصالات المفتوحة بين بري والنائب السابق وليد جنبلاط.
وبالتوازي افيد ان اتصالات جرت مع الرئيس سعد الحريري باتجاهين الاول سحب موضوع اعتذاره عن عدم تشكيل الحكومة من التداول، على قاعدة ان الظرف لا يسمح بمغامرة غير محسوبة النتائج، والاتجاه الثاني هو اعادة البحث في احياء مسعى رئيس مجلس النواب لتشكيل حكومة من 24 وزيراً.
وافاد مصدر شارك في الاتصالات "ان الحريري تراجع حاليا عن عزمه على الاعتذار بناء لنصائح عديدة وجهت اليه بضرورة الانفتاح على تسوية حكومية تؤمن الحد الادنى من الاستقرار وتحفظ التوازنات في المواقع الدستورية".
لكن المصدر تابع قائلا "في المقابل هناك رأي ثان يعتبر ان اعتذار الحريري اذا ما حصل سيكون مفيدا لكسر الجمود الراهن وسيشكل ضربة للعهد أولاً، لانه سيعيد الامور إلى مربع اختيار رئيس مكلف جديد، ولا يبدو حتى اللحظة أن الإسم الجديد سيكون مختلفاً عن الإسم الموجود اليوم".
وفي السياق ايضا يقول مصدر على صلة وثيقة بحزب الله "ان الثنائي الشيعي لا يزال متمسكا بالحريري لتشكيل حكومة طالما انه لم يعتذر رسميا".
Tweet |