إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
جديد ملف البنزين والمازوت.. هل من أزمة جديدة؟ |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
16 Oct 2021 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ تشرين أول ٢٠٢٤
قالت مصادر في قطاع النفط لـ"لبنان24" أنّ "المشكلة المرتبطة بسعر المازوت ما زالت مستمرة"، مشيرة إلى أنه "حتى الآن لم تنوجد أي آليّة تضمن للمستوردين الحصول على دولارات من المصرف المركزي من أجل شراء تلك المادة".
وأشارت المصادر إلى أن "المطلوب اليوم إيجاد صيغة عاجلة للمازوت مماثلة لتلك الخاصة بالبنزين، بحيث يصبح مصرف لبنان هو مصدر تأمين الدولارات"، وأضافت: "في حال استمرّ الوضع على حاله، فإن الكثير من أصحاب المحطات قد لا يشترون المازوت نظراً لأنه يتوجب عليهم شراؤه بالدولار، في حين أنه عليهم بيعه وفق سعر منصة صيرفة التي يعدّ سعرها أدنى من سعر السوق الموازية، ما يعني أن الخسارة كبيرة".
ومع هذا، فقد أشارت المصادر إلى أنّ "سعر المازوت سيواصل ارتفاعه طالما أن الدولار يرتفع أكثر في السوق الموازية"، موضحة أنه "حتى الآن لا يوجد سقف معروف له".
وفي ما خصّ البنزين، أوضحت المصادر أنّ "الكميات متوفرة في الأسواق وكل المحطات أصبح لديها بنزين"، مشيرة إلى أن "الشركات المستوردة للنفط تزود المحطات بالمادة بشكل مستمر، ولا خشية أبداً من انقطاعها"، وقالت: "الهدف اليوم بات يرتبط برفع سعر جعالة المحطات، وهو الأمر الذي لم يتم حسمه حتى الآن".
وأشارت المصادر إلى أن "المطلوب اليوم إيجاد صيغة عاجلة للمازوت مماثلة لتلك الخاصة بالبنزين، بحيث يصبح مصرف لبنان هو مصدر تأمين الدولارات"، وأضافت: "في حال استمرّ الوضع على حاله، فإن الكثير من أصحاب المحطات قد لا يشترون المازوت نظراً لأنه يتوجب عليهم شراؤه بالدولار، في حين أنه عليهم بيعه وفق سعر منصة صيرفة التي يعدّ سعرها أدنى من سعر السوق الموازية، ما يعني أن الخسارة كبيرة".
ومع هذا، فقد أشارت المصادر إلى أنّ "سعر المازوت سيواصل ارتفاعه طالما أن الدولار يرتفع أكثر في السوق الموازية"، موضحة أنه "حتى الآن لا يوجد سقف معروف له".
وفي ما خصّ البنزين، أوضحت المصادر أنّ "الكميات متوفرة في الأسواق وكل المحطات أصبح لديها بنزين"، مشيرة إلى أن "الشركات المستوردة للنفط تزود المحطات بالمادة بشكل مستمر، ولا خشية أبداً من انقطاعها"، وقالت: "الهدف اليوم بات يرتبط برفع سعر جعالة المحطات، وهو الأمر الذي لم يتم حسمه حتى الآن".
Tweet |