إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- في قبضة شعبة المعلومات.. قاصرٌ ترأس عصابة سرقة درّاجات آليّة
- بالصور: بعد ضبط 22 درّاجة آليّة في مستودع بالضاحية.. نداء من قوى الأمن للمواطنين!
- غارتان إسرائيليتان على بلدتَي عيترون والمنصوري في جنوب لبنان
- هذا ما تناوله اجتماع الاليزيه بين ماكرون وميقاتي
- مطالبة بإلغاء الإمتحانات في كافة المحافظات أسوة بالجنوب
- البزري يُحمّل إتحاد بلديات صيدا الزهراني مسؤولية عودة تراكم النفايات
- 'لم نشارك'... بلينكن يُعلّق على هجوم وسط إيران
- خارجية قطر: نأسف لفشل مجلس الأمن باعتماد قرار بقبول العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة
- زحمة خانقة.. لا تسلكوا هذه الطرقات!
- بولندا تلغي رحلاتها إلى بيروت!
بعد العراق وداعا قبرص.. القطاع المصرفي امام مفترق طرق خطير.. فماذا يُحضّر له؟ |
المصدر : MTV | تاريخ النشر :
26 May 2022 |
المصدر :
MTV
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيار ٢٠٢٤
القطاع المصرفي امام مفترق طرق خطير؟
في العاصمة العراقية بغداد, قامت بعض المصارف اللبنانية بتصفية طوعية لفروعها عبر وضع لافتات على ابوابها ودعوة زبائنها لتسلم مستحقاتهم وتسديد ما بذمتهم تمهيدا لاقفال حساباتهم.
كرة نار الاقفالات امتدت الى قبرص, حيث من المتوقع إغلاق سبعة فروع مصرفية لبنانية ، مع وجود فرعين اقفلا في الاشهر الماضية ليرتفع العدد الى 9 .
وهذه المصارف لم تتمكن من التقيد بطلب المصرف المركزي القبرصي ايداع مبلغ احتياطي يفوق الـ 100% من الودائع الموجودة في حوزتها ضمانا لحقوق المودعين في حال تعرضها لاي تعثر ما يجعل امكانية التحرك في السوق المالي مستحيلا.
وبذلك تكون النافذة الخارجية للمصارف اللبنانية قد بدأت تضيق علما ان المصارف الاجنبية تعتمد توجها واضحا يقضي بعدم فتح حسابات للبنانيين الذين اصبحوا تحت الشبهات على خلفية العقوبات على حزب الله والاتهامات بتبيض الاموال وتمويل الارهاب. كل ذلك سيصعب اكثر من عمليات الاستيراد والتحركات المالية للبنانيين في الخارج.
داخليا, الامور تزداد تعقيدا حيث ترتفع المخاوف من حصول افلاسات اذا بقيت خطة التعافي على ما هي عليه محملة المصارف والمودعين الخسائر.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
في العاصمة العراقية بغداد, قامت بعض المصارف اللبنانية بتصفية طوعية لفروعها عبر وضع لافتات على ابوابها ودعوة زبائنها لتسلم مستحقاتهم وتسديد ما بذمتهم تمهيدا لاقفال حساباتهم.
كرة نار الاقفالات امتدت الى قبرص, حيث من المتوقع إغلاق سبعة فروع مصرفية لبنانية ، مع وجود فرعين اقفلا في الاشهر الماضية ليرتفع العدد الى 9 .
وهذه المصارف لم تتمكن من التقيد بطلب المصرف المركزي القبرصي ايداع مبلغ احتياطي يفوق الـ 100% من الودائع الموجودة في حوزتها ضمانا لحقوق المودعين في حال تعرضها لاي تعثر ما يجعل امكانية التحرك في السوق المالي مستحيلا.
وبذلك تكون النافذة الخارجية للمصارف اللبنانية قد بدأت تضيق علما ان المصارف الاجنبية تعتمد توجها واضحا يقضي بعدم فتح حسابات للبنانيين الذين اصبحوا تحت الشبهات على خلفية العقوبات على حزب الله والاتهامات بتبيض الاموال وتمويل الارهاب. كل ذلك سيصعب اكثر من عمليات الاستيراد والتحركات المالية للبنانيين في الخارج.
داخليا, الامور تزداد تعقيدا حيث ترتفع المخاوف من حصول افلاسات اذا بقيت خطة التعافي على ما هي عليه محملة المصارف والمودعين الخسائر.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
إضغط هنا
Tweet |