إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- آخر معلومة.. من إستهدفت غارة البازورية؟
- تصعيد اسرائيل قد يوصل للانفجار.. ماذا يحصل في الجنوب؟
- 'الحزب' يفتتح عمليّاته العسكريّة اليوم باستهداف 'زبدين'
- القناة 13 الإسرائيلية: اعتراض جسم مشبوه في كريات شمونة أطلق من لبنان
- الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا في القطاع إلى 32623 منذ اندلاع الحرب
- وفاة ابتسام محمد اليعفوري، الدفن عصر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- بالفيديو: حادث سير مروّع في القريّة شرق صيدا…قتيلتان وجريحة
- الدفاع الروسية: تم إسقاط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- مصدران أمنيان لـ'رويترز': مقتل 5 عناصر من 'الحزب' في الضربات الإسرائيلية على حلب
- بُشرى للبنانيين: التنقل سيُصبح أرخص.. الباصات الفرنسية 'راجعة'
منير البساط يُطمئِن: أسعار منتجات الصناعات الغذائية اللبنانية لن ترتفع مع تطبيق دولار جمركي بـ15 ألف ليرة |
تاريخ النشر :
01 Dec 2022 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ كانون أول ٢٠٢٤
طمأن رئيس نقابة أصحاب الصناعات الغذائية منير البساط في بيان اليوم لعدم تأثر أسعار المنتجات الوطنية وتحديداً منتجات الصناعات الغذائية التي تهم اللبنانيين بشكل كبير، برفع سعر الدولار الجمركي الى 15 ألف ليرة، مشيراً الى أن معظم المواد الأولية معفاة من الجمارك كما أن جزءاً من هذه المواد موجود في داخل لبنان.
وأوضح البساط أن "هناك تفاصيل قد تظهر بالممارسة والتطبيق وقد تؤدي الى بعض الإرتفاعات الطفيفة جداً في الأسعار وهي تعود لإرتفاع الرسوم الجمركية على مواد التعبئة والتغليف التي تدخل في الصناعات الغذائية، لكن رغم ذلك لن نلحظ اي فروقات كبيرة في الأسعار".
وأشار البساط الى أن "حصة الصناعات الغذائية من السوق اللبنانية ارتفعت من ما دون الـ30 بالمئة الى 50 بالمئة و60 بالمئة بعد الأزمة، حيث تغطي المنتجات الوطنية حاجات السوق اللبنانية بشكل كبير لا سيما في قطاعي الألبان والاجبان والمعلبات".
ولفت البساط الى أن "قطاع الصناعات الغذائية ومنذ بداية الأزمة وما تبعها من جائحة كورونا وتمادي الإنهيار الاقتصادي، نجح في تلبية حاجات السوق المحلية ولم يُلحظ أي غياب لأي منتج صناعي غذائي لبناني ما يؤكد قدرة القطاع على تغطية السوق إضافة الى قدرته على التصدير الى الأسواق الخارج في الوقت نفسه، حيث تشهد صادراته ارتفاعاً عاماً بعد عام".
وأوضح البساط أن "هناك تفاصيل قد تظهر بالممارسة والتطبيق وقد تؤدي الى بعض الإرتفاعات الطفيفة جداً في الأسعار وهي تعود لإرتفاع الرسوم الجمركية على مواد التعبئة والتغليف التي تدخل في الصناعات الغذائية، لكن رغم ذلك لن نلحظ اي فروقات كبيرة في الأسعار".
وأشار البساط الى أن "حصة الصناعات الغذائية من السوق اللبنانية ارتفعت من ما دون الـ30 بالمئة الى 50 بالمئة و60 بالمئة بعد الأزمة، حيث تغطي المنتجات الوطنية حاجات السوق اللبنانية بشكل كبير لا سيما في قطاعي الألبان والاجبان والمعلبات".
ولفت البساط الى أن "قطاع الصناعات الغذائية ومنذ بداية الأزمة وما تبعها من جائحة كورونا وتمادي الإنهيار الاقتصادي، نجح في تلبية حاجات السوق المحلية ولم يُلحظ أي غياب لأي منتج صناعي غذائي لبناني ما يؤكد قدرة القطاع على تغطية السوق إضافة الى قدرته على التصدير الى الأسواق الخارج في الوقت نفسه، حيث تشهد صادراته ارتفاعاً عاماً بعد عام".
Tweet |