إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هذا ما تناوله اجتماع الاليزيه بين ماكرون وميقاتي
- مطالبة بإلغاء الإمتحانات في كافة المحافظات أسوة بالجنوب
- البزري يُحمّل إتحاد بلديات صيدا الزهراني مسؤولية عودة تراكم النفايات
- 'لم نشارك'... بلينكن يُعلّق على هجوم وسط إيران
- خارجية قطر: نأسف لفشل مجلس الأمن باعتماد قرار بقبول العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة
- زحمة خانقة.. لا تسلكوا هذه الطرقات!
- بولندا تلغي رحلاتها إلى بيروت!
- مواجهة 'نارية' بين المريميين وبيروت... إليكم برنامج بطولة أنطوان شويري!
- تهديدٌ يطال القنصلية الإيرانية بباريس!
- الحزب ينعى الشهيد 'أبو هادي'
مليارا شخص بخطر... سكان هذه الدول يُواجهون مصيراً كارثيّاً |
تاريخ النشر :
23 May 2023 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيار ٢٠٢٤
ذكر موقع "سكاي نيوز" أنّ دراسة علمية حذرت من أن السياسات الحالية للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري ستعرّض أكثر من خُمس البشرية للحرارة الشديدة التي قد تهدد الحياة بحلول نهاية القرن.
كما ستبعد موجات الحر نحو ملياري شخص عن الظروف المناخية المريحة التي سمحت للبشرية بالتطور على مدى آلاف السنين.
وكشفت الدراسة، التي نشرت في دورية "ديمومة الطبيعة" أن درجات حرارة سطح الأرض تتجه إلى الارتفاع بمقدار 2.7 درجة مئوية بحلول عام 2100 مقارنةً بعصر ما قبل الصناعة.
وبحلول هذا الموعد سيعاني ملياري شخص من ظاهرة الاحترار العالمي، مما سيُبعدهم عن الظروف المناخية المريحة التي سمحت للبشرية بالتطور على مدى آلاف السنين.
هذه الدراسة نبهت إلى أن دولا بعينها تواجه مصيرا كارثيا تتمثل في موجات حر قاتلة، ويتعلق الأمر بالهند ونيجيريا وإندونيسيا والفلبين وباكستان، مع الإشارة إلى أن المخاطر تتزايد في المناطق الواقعة على طول خط الاستواء.
ويمكن أن يصبح المناخ مميتًا هناك في حال ارتفعت درجات الحرارة، بسبب الرطوبة التي تمنع الجسم البشري من تبريد نفسه.
وفي أسوأ السيناريوهات، مع ارتفاع حساسية المناخ لغازات الاحتباس الحراري عن المتوقع، سترتفع درجة الحرارة العالمية بمقدار 3.6 درجة مئوية وتترك ما يقرب من نصف سكان العالم خارج بيئة المناخ المناسبة.
المسؤولون عن الدراسة، كشفوا أن الخيار الأكثر عمليا للتكيف مع درجات الحرارة المرتفعة هو زيادة المساحات الخضراء في المدن مما يمكن من خفض درجات الحرارة القصوى بمقدار 5 درجات مئوية وتوفير الظل.
كما ستبعد موجات الحر نحو ملياري شخص عن الظروف المناخية المريحة التي سمحت للبشرية بالتطور على مدى آلاف السنين.
وكشفت الدراسة، التي نشرت في دورية "ديمومة الطبيعة" أن درجات حرارة سطح الأرض تتجه إلى الارتفاع بمقدار 2.7 درجة مئوية بحلول عام 2100 مقارنةً بعصر ما قبل الصناعة.
وبحلول هذا الموعد سيعاني ملياري شخص من ظاهرة الاحترار العالمي، مما سيُبعدهم عن الظروف المناخية المريحة التي سمحت للبشرية بالتطور على مدى آلاف السنين.
هذه الدراسة نبهت إلى أن دولا بعينها تواجه مصيرا كارثيا تتمثل في موجات حر قاتلة، ويتعلق الأمر بالهند ونيجيريا وإندونيسيا والفلبين وباكستان، مع الإشارة إلى أن المخاطر تتزايد في المناطق الواقعة على طول خط الاستواء.
ويمكن أن يصبح المناخ مميتًا هناك في حال ارتفعت درجات الحرارة، بسبب الرطوبة التي تمنع الجسم البشري من تبريد نفسه.
وفي أسوأ السيناريوهات، مع ارتفاع حساسية المناخ لغازات الاحتباس الحراري عن المتوقع، سترتفع درجة الحرارة العالمية بمقدار 3.6 درجة مئوية وتترك ما يقرب من نصف سكان العالم خارج بيئة المناخ المناسبة.
المسؤولون عن الدراسة، كشفوا أن الخيار الأكثر عمليا للتكيف مع درجات الحرارة المرتفعة هو زيادة المساحات الخضراء في المدن مما يمكن من خفض درجات الحرارة القصوى بمقدار 5 درجات مئوية وتوفير الظل.
Tweet |