إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تصعيد اسرائيل قد يوصل للانفجار.. ماذا يحصل في الجنوب؟
- آخر معلومة.. من إستهدفت غارة البازورية؟
- 'الحزب' يفتتح عمليّاته العسكريّة اليوم باستهداف 'زبدين'
- القناة 13 الإسرائيلية: اعتراض جسم مشبوه في كريات شمونة أطلق من لبنان
- الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا في القطاع إلى 32623 منذ اندلاع الحرب
- وفاة ابتسام محمد اليعفوري، الدفن عصر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- بالفيديو: حادث سير مروّع في القريّة شرق صيدا…قتيلتان وجريحة
- الدفاع الروسية: تم إسقاط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- مصدران أمنيان لـ'رويترز': مقتل 5 عناصر من 'الحزب' في الضربات الإسرائيلية على حلب
- بُشرى للبنانيين: التنقل سيُصبح أرخص.. الباصات الفرنسية 'راجعة'
بعد التسجيل الصوتي المنسوب لها... مديرة مدرسة راهبات عبرا تقرّ بأنّها أخطأت باستخدام لغة التهديد |
المصدر : الجديد | تاريخ النشر :
05 Nov 2019 |
المصدر :
الجديد
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تشرين ثاني ٢٠٢٤
أوضحت مديرة مدرسة الراهبات المخلصيات في عبرا الأخت منى وزني لموقع "الجديد" أنّ التسجيل الصوتي المنسوب لها وجّهته إلى طلاب الشهادة الثانوية الذين ينوون التجمّع غداً خارج المدرسة للانطلاق في تظاهرة من دون علم أهاليهم، وقالت: لهذا السبب كانت لهجتي قاسية جدا معهم".
وأقرّت وزني بأنّها أخطأت باستخدام لغة التهديد، وقالت: "أنا لست ضد الثورة ولا التظاهر".
وفي بيان توضيحي، أعلنت مدرسة الراهبات المخلصيات في عبرا "انها ليست ضد اي تحرك يحدث في الشارع وهدفه انهاء الفساد في البلاد. وان مشروعها التربوي انما ينسجم مع اهداف الثورة الحاصلة في هذه الايام. وتعلن ايضا ان ما صدر عن رئيسة المدرسة في رسالة صوتية كان موجها الى فئة من طلاب المدرسة ينوون المشاركة بالتظاهر انطلاقا من المدرسة ودون علم ذويهم. لذا كانت الرسالة الصوتية موجهة بحزم اليهم لاعطاء العلم لذويهم بانهم سيشاركون بالحراك لتجنيب المدرسة اية مسؤولية لاحقة يمكن للاهالي القاء تبعات ما قد يحصل مع اولادهم من أذية او مختلفة مختلفة او ما شابه على ادارة المدرسة. لذا اضطرت الرئيسة ان تنذر طلابها قبل فوات الآوان".
يشار إلى أنّه إثر انتشار التسجيل الصوتي، جرى التداول على مواقع التواصل الاجتماعي بصورة للراهبة منى وزني تجمعها مع وزير الخارجية جبران باسيل.
وأقرّت وزني بأنّها أخطأت باستخدام لغة التهديد، وقالت: "أنا لست ضد الثورة ولا التظاهر".
وفي بيان توضيحي، أعلنت مدرسة الراهبات المخلصيات في عبرا "انها ليست ضد اي تحرك يحدث في الشارع وهدفه انهاء الفساد في البلاد. وان مشروعها التربوي انما ينسجم مع اهداف الثورة الحاصلة في هذه الايام. وتعلن ايضا ان ما صدر عن رئيسة المدرسة في رسالة صوتية كان موجها الى فئة من طلاب المدرسة ينوون المشاركة بالتظاهر انطلاقا من المدرسة ودون علم ذويهم. لذا كانت الرسالة الصوتية موجهة بحزم اليهم لاعطاء العلم لذويهم بانهم سيشاركون بالحراك لتجنيب المدرسة اية مسؤولية لاحقة يمكن للاهالي القاء تبعات ما قد يحصل مع اولادهم من أذية او مختلفة مختلفة او ما شابه على ادارة المدرسة. لذا اضطرت الرئيسة ان تنذر طلابها قبل فوات الآوان".
يشار إلى أنّه إثر انتشار التسجيل الصوتي، جرى التداول على مواقع التواصل الاجتماعي بصورة للراهبة منى وزني تجمعها مع وزير الخارجية جبران باسيل.
عرض الصور
Tweet |