إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- بيان من أمانات السجل العقاري في جبل لبنان.. ماذا جاء فيه؟
الوزيرة أوهانيان أنجزت اقتراحاً لمعاودة الأنشطة الرياضية |
المصدر : الجديد | تاريخ النشر :
28 May 2020 |
المصدر :
الجديد
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيار ٢٠٢٤
علم موقع "الجديد" أن اللجنة التي شكلتها وزيرة الشباب والرياضة فارتينيه أوهانيان، والتي عقدت اجتماعها الأول أمس (الأربعاء) برئاسة الوزيرة وحضور مدير عام الوزارة زيد خيامي ونائب رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية هاشم حيدر وعضو اللجنة فرنسوا سعادة وأمينها العام الجنرال حسان رستم وأمين عام الاتحاد الآسيوي لكرة السلة هاغوب خاتشريان، ناقشت عدة اقتراحات بشأن عودة الأنشطة الرياضية، كما ناقشت إجراءات وتدابير وقائية محتملة في الملاعب والقاعات.
وقال مصدر معنيّ للـ "الجديد"، أن اللجنة توّصلت إلى اقتراح يعبّر عن رؤية وقناعة العائلة الرياضية مجتمعة ممثلة بالوزارة واللجنة الأولمبية، لكن هذا الاقتراح لا بدّ وأن يمرّ لإعتماده، عبر القنوات الرسمية المعنيّة.
وبُني الاقتراح الذي أعدّته اللجنة، والقاضي بمعاودة نشاط الأندية والأكاديميات والمنشآت الرياضية على أربعة مراحل، على معايير محددة ،راعت تنوّع الألعاب بين الفردية التي تُمارس في الهواء الطلق أو داخل القاعات والألعاب القتالية والجماعيّة التي تتطلب اتصالاً جسديّاً إلزاميّاً أثناء التدريب والألعاب والأنشطة المائية في المياه المفتوحة.
وإذا تم اعتماد الإقتراح، فإن التنفيذ سيكون في مواعيد محددة متتالية هي الأول من حزيران والخامس عشر والثلاثين منه، وسيتوجب في هذه الحالة مراعاة ضوابط ومعايير صحية محددة، ورقابة صارمة من وزارة الداخلية والبلديات.
أما فيما يتعلق بالإجراءات والتدابير الوقائية فستتمثل في تعقيم القاعات والملاعب والمرافق الصحية والأدوات والأجهزة المستخدمة بشكل دوريّ يوميّ عند الفتح والإغلاق، والالتزام بتأمين جهاز فحص للحرارة وآخر للتعقيم اليدوي للأفراد، ومنع دخول أي شخص تظهر عليه عوارض فيروس كورونا، مع إلزامية إرتداء الكمامة للأفراد الإداريين والمدربين واللاعبين غير المتدربين، ووضع لوحات إرشادية وتوعوية حول سبل الوقاية.
كذلك، سيكون من الضروري، وخصوصاً في الألعاب الجماعية أن لا يتجاوز عدد اللاعبين الخمسة في كل مجموعة تدريبية، شرط المحافظة على المسافة الآمنة فيما بينهم، وإعطاء الأولوية للتدريبات الفردية الذاتية في المرحلة الأولى.
وقال مصدر معنيّ للـ "الجديد"، أن اللجنة توّصلت إلى اقتراح يعبّر عن رؤية وقناعة العائلة الرياضية مجتمعة ممثلة بالوزارة واللجنة الأولمبية، لكن هذا الاقتراح لا بدّ وأن يمرّ لإعتماده، عبر القنوات الرسمية المعنيّة.
وبُني الاقتراح الذي أعدّته اللجنة، والقاضي بمعاودة نشاط الأندية والأكاديميات والمنشآت الرياضية على أربعة مراحل، على معايير محددة ،راعت تنوّع الألعاب بين الفردية التي تُمارس في الهواء الطلق أو داخل القاعات والألعاب القتالية والجماعيّة التي تتطلب اتصالاً جسديّاً إلزاميّاً أثناء التدريب والألعاب والأنشطة المائية في المياه المفتوحة.
وإذا تم اعتماد الإقتراح، فإن التنفيذ سيكون في مواعيد محددة متتالية هي الأول من حزيران والخامس عشر والثلاثين منه، وسيتوجب في هذه الحالة مراعاة ضوابط ومعايير صحية محددة، ورقابة صارمة من وزارة الداخلية والبلديات.
أما فيما يتعلق بالإجراءات والتدابير الوقائية فستتمثل في تعقيم القاعات والملاعب والمرافق الصحية والأدوات والأجهزة المستخدمة بشكل دوريّ يوميّ عند الفتح والإغلاق، والالتزام بتأمين جهاز فحص للحرارة وآخر للتعقيم اليدوي للأفراد، ومنع دخول أي شخص تظهر عليه عوارض فيروس كورونا، مع إلزامية إرتداء الكمامة للأفراد الإداريين والمدربين واللاعبين غير المتدربين، ووضع لوحات إرشادية وتوعوية حول سبل الوقاية.
كذلك، سيكون من الضروري، وخصوصاً في الألعاب الجماعية أن لا يتجاوز عدد اللاعبين الخمسة في كل مجموعة تدريبية، شرط المحافظة على المسافة الآمنة فيما بينهم، وإعطاء الأولوية للتدريبات الفردية الذاتية في المرحلة الأولى.
Tweet |