إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
- مطلوب خطير بقبضة الجيش.. جرائمه غير عادية و 'إرهابية'!
- بالصورة.. هذا ما حصل مع سيارة لـ'قوى الأمن' في جبيل!
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
بالفيديو: الوضع يخرج عن السيطرة على 'الرينغ' وتوترٌ كبير |
تاريخ النشر :
06 Jun 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ حزيران ٢٠٢٤
إرتفعت حدة التوتر في وسط بيروت بعد سلسلة من الاستفزازات أدت إلى صدامات متعددة تحت جسر الرينغ بين المحتجين والقوى الأمنية من جهة، وبين عناصر حزبية قادمة من منطقة الخندق الغميق مع المحتجين من جهة اخرى، سرعان ما تحولت الى رشق بالحجارة وتدافع وإشكال بالأيدي.
وعمد عدد من الشبان الى التجمّع عند مدخل الخندق الغميق إلا انهم عادوا وتراجعوا إلى داخل المنطقة فور انتشار القوى الأمنية.
لكن الأمر لم يبق على حاله، بعد أن وصلت مجموعة عملت على رمي الحجارة باتجاه المتظاهرين، فلاقتها مجموعة من المتظاهرين الى بشارة الخوري وحاولت الوصول الى منطقة جسر الرينغ.
وفورًا، شكل الجيش اللبناني جداراً بشرياً أمام المحتجين في بشارة الخوري لمنعهم من التقدم.
كما وصلت عناصر من مكافحة الشغب إلى أسفل جسر الرينغ حيث شهد المكان توتراً ورشق حجارة.
علما أنَّ مصادر حزب الله تقول، وبالتنسيق مع حركة أمل، أن لا نية للتدخل وأن الجيش الموجود لمنع أي احتكاك ممكن أن يحصل مع المتظاهرين.
وبعد توترٍ دام نصف الساعة، نجحت قوى الأمن بإعادة المتظاهرين الى ساحة الشهداء، كما وقف الجيش حاجزا منيعا بوجه الشارع الآخر مع عودة الهدوء الى المنطقة تحت جسر الرينغ وتوقف عمليات رشق الحجارة.
هذا وفرضت القوى الأمنية والجيش اللبنانية إجراءات أمنية مشددة في وسط بيروت وعند مداخل بيروت، وتخضع السيارات إلى التفتيش على الحواجز التي نصبت لمواكبة وصول المتظاهرين وحمايتهم.
ومنعت القوى الأمنية السيارات من دخول ساحة الشهداء ومحيطها، فيما سهلت وصول المواطنين سيراً على الأقدام.
يذكر أن عددا من المجموعات المشاركة في انتفاضة 17 تشرين أعلنت عدم مشاركتها في التظاهرة.
وعمد عدد من الشبان الى التجمّع عند مدخل الخندق الغميق إلا انهم عادوا وتراجعوا إلى داخل المنطقة فور انتشار القوى الأمنية.
لكن الأمر لم يبق على حاله، بعد أن وصلت مجموعة عملت على رمي الحجارة باتجاه المتظاهرين، فلاقتها مجموعة من المتظاهرين الى بشارة الخوري وحاولت الوصول الى منطقة جسر الرينغ.
وفورًا، شكل الجيش اللبناني جداراً بشرياً أمام المحتجين في بشارة الخوري لمنعهم من التقدم.
كما وصلت عناصر من مكافحة الشغب إلى أسفل جسر الرينغ حيث شهد المكان توتراً ورشق حجارة.
علما أنَّ مصادر حزب الله تقول، وبالتنسيق مع حركة أمل، أن لا نية للتدخل وأن الجيش الموجود لمنع أي احتكاك ممكن أن يحصل مع المتظاهرين.
وبعد توترٍ دام نصف الساعة، نجحت قوى الأمن بإعادة المتظاهرين الى ساحة الشهداء، كما وقف الجيش حاجزا منيعا بوجه الشارع الآخر مع عودة الهدوء الى المنطقة تحت جسر الرينغ وتوقف عمليات رشق الحجارة.
هذا وفرضت القوى الأمنية والجيش اللبنانية إجراءات أمنية مشددة في وسط بيروت وعند مداخل بيروت، وتخضع السيارات إلى التفتيش على الحواجز التي نصبت لمواكبة وصول المتظاهرين وحمايتهم.
ومنعت القوى الأمنية السيارات من دخول ساحة الشهداء ومحيطها، فيما سهلت وصول المواطنين سيراً على الأقدام.
يذكر أن عددا من المجموعات المشاركة في انتفاضة 17 تشرين أعلنت عدم مشاركتها في التظاهرة.
Tweet |