إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ماكرون يستقبل ميقاتي اليوم.. وباريس تدفع أوروبا إلى دعم الجيش والتصدي لملف النازحين
- إسرائيل ترد مباشرة على الهجوم الإيراني.. دوي انفجارات في أصفهان وتعليق للطيران
- انتهاء جولة «الخماسية»: تمايز سعودي ضدّ فرنجية أم واشنطن؟
- هل تفضّل إسرائيل حرب استنزاف طويلة مع الحزب؟
- منصوري للمغتربين: لا يمكن إعادة الودائع كلّها
- نزوح إضافي من مستعمرات الشمال والمقاومة تضرب بقوة أكبر... اسرائيل: حزب الله يصعد لدعم المفاوض الفلسطيني
- التلفزيون الإيراني: أصوات انفجارات في عدة مناطق ناجمة عن تصدي الدفاعات الجوية لبعض المسيرات الصغيرة
- فتاة استدرجت شابين وما حصل معهما غير متوقّع.. إليكم بالتفاصيل ما جرى في منطقة لبنانية
- أمام 'الخماسية'... هذا ما قاله الراعي عن فرنجية
- تجمع موظفي البلديات واتحاداتها هدد بالإضراب في 8 أيار وإقفال الطرقات بحال عدم الاستجابة للمطالب
سلام لم يستبعد العبث بمسرح الانفجار: لا ثقة بالسلطة |
المصدر : mtv | تاريخ النشر :
07 Aug 2020 |
المصدر :
mtv
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ آب ٢٠٢٤
رأى الرئيس تمام سلام، أن "الثقة بالسلطة الحالية مفقودة، الامر الذي يستدعي تشكيل لجنة دولية أو عربية للتحقيق في ملابسات الانفجار في مرفأ بيروت".
وقال في حديث لإذاعة "بي بي سي": "الغاية من اللجنة الدولية الوصول الى نتيجة دقيقة وشفافة وحاسمة. لبنان يمر بمرحلة من الاضطراب السياسي، ومعظم القيمين على السلطة الحالية غير قادرين على إدارة البلاد بشكل سليم. هم يتعثرون في كل خطواتهم وغير قادرين على المشكلات المالية أو ضمان استقلالية القضاء، لذلك لبنان في طريقه لأن يصبح دولة فاشلة. والمطلوب في الدرجة الأولى، الثقة بالسلطة، إلا أن هذا أمر غير متوفر في الوقت الحالي".
وردا على سؤال عن احتمالات العبث بمسرح الانفجار، أجاب: "هذا أمر غير مستبعد حصوله، لخدمة أهداف سياسية لبعض أطراف السلطة. من هنا أهمية المطالبة بلجنة تحقيق دولية أو عربية".
وشدد على أن "أداء معظم القوى السياسية في السنوات الماضية واعتمادها أسلوب الزبائنية والتحاصص الطائفي، ساهما في إضعاف البلاد واستقرارها والتشكيك بالدستور، إلا أن الأمور ازدادت سوءا في السنوات القليلة الماضية بسبب أداء السلطة الحالية، بدءا برئيس الجمهورية مرورا بالقوى السياسية انتهاء بالحكومة، مما أثار سخط اللبنانيين ودفعهم الى الانتفاض".
وقال في حديث لإذاعة "بي بي سي": "الغاية من اللجنة الدولية الوصول الى نتيجة دقيقة وشفافة وحاسمة. لبنان يمر بمرحلة من الاضطراب السياسي، ومعظم القيمين على السلطة الحالية غير قادرين على إدارة البلاد بشكل سليم. هم يتعثرون في كل خطواتهم وغير قادرين على المشكلات المالية أو ضمان استقلالية القضاء، لذلك لبنان في طريقه لأن يصبح دولة فاشلة. والمطلوب في الدرجة الأولى، الثقة بالسلطة، إلا أن هذا أمر غير متوفر في الوقت الحالي".
وردا على سؤال عن احتمالات العبث بمسرح الانفجار، أجاب: "هذا أمر غير مستبعد حصوله، لخدمة أهداف سياسية لبعض أطراف السلطة. من هنا أهمية المطالبة بلجنة تحقيق دولية أو عربية".
وشدد على أن "أداء معظم القوى السياسية في السنوات الماضية واعتمادها أسلوب الزبائنية والتحاصص الطائفي، ساهما في إضعاف البلاد واستقرارها والتشكيك بالدستور، إلا أن الأمور ازدادت سوءا في السنوات القليلة الماضية بسبب أداء السلطة الحالية، بدءا برئيس الجمهورية مرورا بالقوى السياسية انتهاء بالحكومة، مما أثار سخط اللبنانيين ودفعهم الى الانتفاض".
Tweet |