إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'اليونيفيل' عن الوضع في جنوب لبنان: من الضروري أن يتوقف هذا التصعيد فوراً
- تحذير أمميّ: إسرائيل تستخدم التّجويع سلاح حرب في غزّة
- إسرائيل تستخدم تكنولوجيا 'الوجه'... ما هي؟
- بيان توضيحي للمكتب الإعلامي لميقاتي بشأن الكتابين اللذين وجههما لمولوي.. هذا ما جاء فيه
- 'الزعيم الفلسطيني الأكثر شعبية على قيد الحياة'.. من هو مراون البرغوثي؟
- وزارة الخارجية بصدد تقديم شكوى لمجلس الأمن
- بالتفاصيل... الرواية الكاملة لفرار داني الرشيد!
- خسائر بالمليارات... لبنان سيلجأ إلى مجلس الأمن
- وزير المالية اصدر قراري تمديد مهل
- حلويات رمضانية 'مغشوشة'!
بالفيديو والصور: باريس تشتعل.. احتجاجات وأعمال عنف وإضرام نار وسط باريس تنديدا بقانون 'الأمن الشامل' |
تاريخ النشر :
28 Nov 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تشرين ثاني ٢٠٢٤
شهدت العاصمة الفرنسية "باريس" اليوم السبت، احتجاجات عنيفة وأعمال شغب تنديدا بقانون جديد يعتزم الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون وحكومته تطبيقه، فيما تداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعى، مقاطع فيديو توثق لقطات من الاشتباكات العنيفة بين الشرطة الفرنسية ومحتجين يرفضون قانون الأمن الشامل.
وطالب العديد من الحقوقيين والصحفيين فى فرنسا التجمع والاحتشاد فى عدد كبير من المظاهرات فى المدن الفرنسية تنديدا بقانون "الأمن الشامل" فى ظل أزمة قضية جديدة عن العنف الذى يمارسه بعض عناصر الشرطة.
وتتناول الاحتجاجات التى تصاعدت إلى أن أثارت أزمة سياسية، ثلاثة بنود من مشروع "قانون الأمن الشامل" تتعلق بنشر صور ومقاطع فيديو لعناصر الشرطة أثناء أداء عملهم، واستخدام قوات الأمن للطائرات المسيرة وكاميرات المراقبة.
ورأت التنسيقية الداعية إلى التجمعات أن "مشروع القانون هذا يهدف إلى النيل من حرية الصحافة وحرية الإعلام والاستعلام وحرية التعبير، أى باختصار الحريات العامة الأساسية فى الجمهورية".
وتنص المادة 24 التى تركز عليها الاهتمام على عقوبة بالسجن سنة ودفع غرامة قدرها 45 ألف يورو لبث صور لعناصر من الشرطة والدرك بدافع "سوء النية"، وتؤكد الحكومة أن هذه المادة تهدف إلى حماية العناصر الذين يتعرضون لحملات كراهية ودعوات للقتل على شبكات التواصل الاجتماعى مع كشف تفاصيل من حياتهم الخاصة.
ويشير معارضو النص إلى أن الكثير من قضايا العنف التى ارتكبتها الشرطة لما كانت كشفت لو لم تلتقطها عدسات صحافيين وهواتف مواطنين، ويؤكدون أن القانون غير مجد إذ أن القوانين الحالية كافية للتصدى لجرائم كهذه، لافتين إلى أن القانون الفرنسى "يعاقب على الأفعال وليس النوايا".
وطالب العديد من الحقوقيين والصحفيين فى فرنسا التجمع والاحتشاد فى عدد كبير من المظاهرات فى المدن الفرنسية تنديدا بقانون "الأمن الشامل" فى ظل أزمة قضية جديدة عن العنف الذى يمارسه بعض عناصر الشرطة.
وتتناول الاحتجاجات التى تصاعدت إلى أن أثارت أزمة سياسية، ثلاثة بنود من مشروع "قانون الأمن الشامل" تتعلق بنشر صور ومقاطع فيديو لعناصر الشرطة أثناء أداء عملهم، واستخدام قوات الأمن للطائرات المسيرة وكاميرات المراقبة.
ورأت التنسيقية الداعية إلى التجمعات أن "مشروع القانون هذا يهدف إلى النيل من حرية الصحافة وحرية الإعلام والاستعلام وحرية التعبير، أى باختصار الحريات العامة الأساسية فى الجمهورية".
وتنص المادة 24 التى تركز عليها الاهتمام على عقوبة بالسجن سنة ودفع غرامة قدرها 45 ألف يورو لبث صور لعناصر من الشرطة والدرك بدافع "سوء النية"، وتؤكد الحكومة أن هذه المادة تهدف إلى حماية العناصر الذين يتعرضون لحملات كراهية ودعوات للقتل على شبكات التواصل الاجتماعى مع كشف تفاصيل من حياتهم الخاصة.
ويشير معارضو النص إلى أن الكثير من قضايا العنف التى ارتكبتها الشرطة لما كانت كشفت لو لم تلتقطها عدسات صحافيين وهواتف مواطنين، ويؤكدون أن القانون غير مجد إذ أن القوانين الحالية كافية للتصدى لجرائم كهذه، لافتين إلى أن القانون الفرنسى "يعاقب على الأفعال وليس النوايا".
عرض الصور
Tweet |