إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
- جولة سفراء 'الخماسية'.. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
- 'لا رواتب' لهؤلاء!
- كتل هوائية حارّة وجافة اعتباراً من الثلاثاء...
- نشاط لجنة التنمية الزراعية لحزب الله في قطاع صيدا في آذار ونيسان 2024
صيدا: هدوء ما قبل 'عاصفة' عودة الحياة! |
المصدر : رافت نعيم - مستقبل ويب | تاريخ النشر :
29 Nov 2020 |
المصدر :
رافت نعيم - مستقبل ويب
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ تشرين ثاني ٢٠٢٤
عشية يوم العمل الأول بعد اسبوعي التعبئة ، حافظت مدينة صيدا وجوارها وان نسبياً ( بتفاوت محدود بين حي وآخر وبين منطقة وأخرى) على التزامها بمقررات التعبئة في الأحد الثالث لحظر التجول ، لكن المدينة بدت وكأنها تعيش هدوء ما قبل عاصفة عودة الحياة التي يستعد المواطنون لإستئنافها ( الاثنين ) بعد 16 يوما من العيش بقيود مقررات التعبئة بين اقفال اقتصر على قطاعات واستثنى أخرى ونظام تنقل "مفرد مجوز " نهارا ، واقفال كلي وحظر تجول ليلاً .
ودفعت برودة الطقس التي حملتها العاصفة الأخيرة بكثيرين للخروج لبعض الوقت الى بعض الشوارع والساحات والكورنيش البحري لإقتناص بعض دفء من اشعة شمس خرقت "حجر " العاصفة او لممارسة رياضة او هواية ، ووجد فيها الصغار ملاذهم في اليوم الأخير قبل استئناف الدراسة ( مدمجة او عن بعد )
بين شوارع شبه خالية وأخرى تشهد حركة لمواطنين خرجوا لتأمين احتياجاتهم الأساسية، وبين قطاعات ومؤسسات التزمت كليا بالاقفال وأخرى مستثناة وثالثة غامر اصحابها بالعمل من وراء ابواب مقفلة ، توزع المشهد العام في المدينة ، من وسطها الى شمالها وجنوبها وشرقها ، الى عمق صيدا القديمة التي غابت حركتها المعتادة في عطلة نهاية الأسبوع للأحد ثالث على التوالي ما خلا بعض الاطفال والفتية الذين خرجوا الى الازقة والحدائق لتمضية بعض الوقت في اللهو .
ودفعت برودة الطقس التي حملتها العاصفة الأخيرة بكثيرين للخروج لبعض الوقت الى بعض الشوارع والساحات والكورنيش البحري لإقتناص بعض دفء من اشعة شمس خرقت "حجر " العاصفة او لممارسة رياضة او هواية ، ووجد فيها الصغار ملاذهم في اليوم الأخير قبل استئناف الدراسة ( مدمجة او عن بعد )
بين شوارع شبه خالية وأخرى تشهد حركة لمواطنين خرجوا لتأمين احتياجاتهم الأساسية، وبين قطاعات ومؤسسات التزمت كليا بالاقفال وأخرى مستثناة وثالثة غامر اصحابها بالعمل من وراء ابواب مقفلة ، توزع المشهد العام في المدينة ، من وسطها الى شمالها وجنوبها وشرقها ، الى عمق صيدا القديمة التي غابت حركتها المعتادة في عطلة نهاية الأسبوع للأحد ثالث على التوالي ما خلا بعض الاطفال والفتية الذين خرجوا الى الازقة والحدائق لتمضية بعض الوقت في اللهو .
عرض الصور
Tweet |