إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مدير مستشفى الحريري الحكومي فراس ابيض: نحن في ورطة كبيرة والوضع كارثيّ والارقام ستتصاعد بشكل مخيف
- بالفيديو: جوزيف أبو فاضل يُفجّر تصريحات نارية عن عون وباسيل
- متفوقة على خسارتها لأطرافها الأربعة نتيجة خطأ طبي، الصغيرة ايللا طنوس تكتب ببراعة وبخط متقن
- شبان يضربون محمد رمضان في الشارع.. والأخير يستعين بحرسه الخاص!
- نائب ووزير سابق يعلن اصابته بكورونا
- في لبنان: مقتولة ومدفونة أمام منزل زوجها... جريمة مروعة والخلفية سرقة!
- كورونا.. 3 سلالات متحورة جديدة ترعب العالم!
- جواد يدعو المتعاقدين لفك اضرابهم: نخشى استغلال قضيتهم لضرب المدرسة الرسمية!
- وزارة الصحة: تسجيل 67 وفاة و4594 إصابة جديدة بكورونا
- قرار للمجذوب يتعلّق بتنظيم التعليم عن بعد

مروان شربل: أتوقع حصول اغتيالات سياسية محدودة خلال هذه الفترة |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
29 Nov 2020 |

المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٢ تشرين ثاني ٢٠٢١
لفت وزير الداخلية الأسبق مروان شربل، إلى أن "هناك نوعين من الاغتيالات السياسية التي قد تؤدي إلى فتنة أو فوضى"، موضحا أن "تنفيذ عملية اغتيال باستخدام قنبلة دفاعية تعطي صوتا وتتشظى وتؤدي إلى سقوط قتلى أو قنلة هجومية تعطي صوتا دون أن تقتل".
وقال شربل في حديث تلفزيوني: "على سبيل المثال فإن اغتيال الأمين العام لـ"حزب الله" اسليد حسن نصرالله، لن يكون مثل اغتيال رئيس حزب آخر وسيؤدي إلى فوضى وفتنة، خاصة إذا تبين أن القاتل لبنان وليس إسرائيلي"، معتبرا أنه "إذا تم اغتيال أحد من الفريق الآخر فلن يحصل فتنية".
وتوقع "حصول اغتيالات سياسية محدودة خلال هذه الفترة، قد لا تؤدي الى فتنة بل إزاحة للشخص التي تمت تصفيته"، مؤكدا أن "كل رؤساء الأحزاب معرضين لعمليات اغتيال"، مشددا على أن "ما يبعد عمليات الاغتيال هو التفاهم بين اللبنانين. فالخارج لن يغتال أحدا في الداخل اذا لم يكن مدفوعا من الداخل".
وقال شربل في حديث تلفزيوني: "على سبيل المثال فإن اغتيال الأمين العام لـ"حزب الله" اسليد حسن نصرالله، لن يكون مثل اغتيال رئيس حزب آخر وسيؤدي إلى فوضى وفتنة، خاصة إذا تبين أن القاتل لبنان وليس إسرائيلي"، معتبرا أنه "إذا تم اغتيال أحد من الفريق الآخر فلن يحصل فتنية".
وتوقع "حصول اغتيالات سياسية محدودة خلال هذه الفترة، قد لا تؤدي الى فتنة بل إزاحة للشخص التي تمت تصفيته"، مؤكدا أن "كل رؤساء الأحزاب معرضين لعمليات اغتيال"، مشددا على أن "ما يبعد عمليات الاغتيال هو التفاهم بين اللبنانين. فالخارج لن يغتال أحدا في الداخل اذا لم يكن مدفوعا من الداخل".