إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إعلامية تحوّلت لـ 'نسخة طبق الأصل' عن هيفا وهبي
- دراسة مخيفة حول المتعافين من كورونا.. هذا ما سيحدث لهم بعد 5 أشهر!
- بالفيديو: هذا ما قاله الدكتور ابراهيم عميس عن عملية شراء مستشفى حمود الجامعي في صيدا
- تراجع جديد بتسعيرة صرف الدولار في السوق السوداء
- بالفيديو والصور: نجلاء... طالبة جامعية سورية تنتظر التخرج مع بداية عقدها التاسع
- رسالة نصّية مفبركة تدّعي منح مساعدة مالية فورية بقيمة 400 ألف ليرة للمواطنين اللبنانيين
- بالقشرة أم بدونها.. أيهما أفضل عند تناول الخضراوات؟
- وزارة الصحة: تسجيل 53 وفاة و3144 إصابة جديدة بكورونا
- بالفيديو: مقهى في تحويطة الغدير يستقبل شبّانا لتدخين النرجيلة ولعب البلياردو!
- استنفار بواشنطن.. إغلاق مبنى الكونغرس لوجود تهديد أمني

مجدداً فقدان الطوابع الأميرية من فئة الألف في مالية صيدا ومحلات الباعة والمكاتب |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
03 Dec 2020 |

المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الإثنين ١٨ كانون أول ٢٠٢١
عاد المواطن ومعه المخاتير إلى الحيرة في انجاز معاملاتهم فلا دائرة المالية في سراي صيدا تسلم الطوابع الاميرية من فئة الالف الاكثر استعمالاً بين الفئات ولا محلات الباعة والمكاتب في المدينة يوجد لديها وربما البعض يحتكرها لبيعها باضعاف مضاعفة كما حصل اثناء فقدانها سابقاً.
هذا الأمر أرخى بظلاله على حركة الإدارات الرسمية التي شوهدت شبه خالية من المواطنين بسبب فقدان هذه الطوابع التي أصبحت سلعه أساسية أو سيادية على غرار الوزارات لأهميتها ولا يمكن الاستغناء عنها.
ويطالب المواطنون باعتماد بديل عن الطوابع على غرار الدول الأوروبية وهي استخدام اختام مالية خاصة لكل فئة، معتبرين أنّ الطباعة والاوراق وعملية لصق هذه الطوابع على المعاملات مسألة باتت بدائية وقديمة.
والسؤال الأبرز: أين ذهبت الملايين من الطوابع التي تحدث عنها وزير المالية؟
هذا الأمر أرخى بظلاله على حركة الإدارات الرسمية التي شوهدت شبه خالية من المواطنين بسبب فقدان هذه الطوابع التي أصبحت سلعه أساسية أو سيادية على غرار الوزارات لأهميتها ولا يمكن الاستغناء عنها.
ويطالب المواطنون باعتماد بديل عن الطوابع على غرار الدول الأوروبية وهي استخدام اختام مالية خاصة لكل فئة، معتبرين أنّ الطباعة والاوراق وعملية لصق هذه الطوابع على المعاملات مسألة باتت بدائية وقديمة.
والسؤال الأبرز: أين ذهبت الملايين من الطوابع التي تحدث عنها وزير المالية؟