إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصدران أمنيان لـ'رويترز': مقتل 5 عناصر من 'الحزب' في الضربات الإسرائيلية على حلب
- بُشرى للبنانيين: التنقل سيُصبح أرخص.. الباصات الفرنسية 'راجعة'
- التحكم المروري: 6 جرحى في 3 حوادث سير خلال الـ24 ساعة الماضية
- طقس مستقر والحرارة فوق المعدلات الموسمية
- بالفيديو: إستهداف سيارة في بلدة البازورية جنوب لبنان
- مصادر مطلعة على محادثات ميلوني وميقاتي لـ 'الجمهورية': مستعدون لمساعدة لبنان على تَخطّي الازمة
- ٨ نيسان تاريخ يثيرُ الذّعر عالميّاً... فماذا سيحصل؟
- شكوى لبنانية وقلق أممي و'اليونيفيل' مع حلّ ديبلوماسي
- هوكشتاين والسلّة الكاملة في السياسة والأمن والإقتصاد
- وكأنّ تلوُّث الهواء ما كان ينقص الموت 'انتحاراً' في لبنان
أسامة سعد مديناً نهج المحاصصة، يدعو للإسراع في تشغيل المستشفى التركي في صيدا وتوفير مقومات نجاحه |
تاريخ النشر :
14 Dec 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ كانون أول ٢٠٢٤
انتقد الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد القرار الذي أصدره وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال والمتعلق بتعيين لجنة لإدارة مستشفى الطوارئ (التركي) في صيدا، مديناً نهج المحاصصة السياسية والطائفية الذي تعتمده قوى السلطة في التعيينات في الإدارة والمؤسسات العامة.
وقال سعد: لقد طالبنا منذ البداية بتعيين لجنة لإدارة المستشفى من أصحاب الاختصاص والكفاءة، وشددنا على رفض أي نوع من أنواع المحاصصة، وعلى عدم المطالبة بأي حصة خاصة لتيارنا السياسي.
غير أن أطرافاً أخرى عملت على عرقلة تشكيل اللجنة حتى الحصول على الحصة التي ترغب بها، وبهدف فرض وصايتها على اللجنة.
وحمل سعد وزارة الصحة المسؤولية عن تأمين انطلاقة سليمة لعمل المستشفى وفقاً لخطة متكاملة، والتمويل الكافي، وكل ذلك بعيداً عن أي وصاية من أي نوع كانت.
كما حمل الوزارة المسؤولية عن احتمال حصول أي تعثر في عمل المستشفى، محذراً من احتمال وقوعها في أوضاع شبيهة بتلك التي يعاني منها المستشفى الحكومي في صيدا.
وأضاف: نكرر المطالبة اليوم بالاسراع في تشغيل المستشفى لكي يساهم في تخفيف الضغط المتزايد على القطاع الاستشفائي في ظل التفشي الواسع لجائحة كورونا.
كما نطالب باختيار العاملين في المستشفى من سكان صيدا والجوار وفقاً لمعايير معلنة وشفافة ترتكز على الاختصاص والكفاءة والخبرة، وعلى المبادئ المعتمدة في مجلس الخدمة المدنية.
ونشدد أيضاً على مطالبة وزارة الصحة بتوفير التمويل اللازم لانطلاق العمل، علماً بأن ما تم تخصيصه حتى الآن من تمويل ليس كافياً.
وختم سعد بالتشديد على مطالبة الهيئات الصحية والمدنية والشعبية في صيدا بمواكبة ما يجري في هذا المستشفى لكي يكون الرقيب والحسيب بما يساعد على التصدي لأي خلل.
وقال سعد: لقد طالبنا منذ البداية بتعيين لجنة لإدارة المستشفى من أصحاب الاختصاص والكفاءة، وشددنا على رفض أي نوع من أنواع المحاصصة، وعلى عدم المطالبة بأي حصة خاصة لتيارنا السياسي.
غير أن أطرافاً أخرى عملت على عرقلة تشكيل اللجنة حتى الحصول على الحصة التي ترغب بها، وبهدف فرض وصايتها على اللجنة.
وحمل سعد وزارة الصحة المسؤولية عن تأمين انطلاقة سليمة لعمل المستشفى وفقاً لخطة متكاملة، والتمويل الكافي، وكل ذلك بعيداً عن أي وصاية من أي نوع كانت.
كما حمل الوزارة المسؤولية عن احتمال حصول أي تعثر في عمل المستشفى، محذراً من احتمال وقوعها في أوضاع شبيهة بتلك التي يعاني منها المستشفى الحكومي في صيدا.
وأضاف: نكرر المطالبة اليوم بالاسراع في تشغيل المستشفى لكي يساهم في تخفيف الضغط المتزايد على القطاع الاستشفائي في ظل التفشي الواسع لجائحة كورونا.
كما نطالب باختيار العاملين في المستشفى من سكان صيدا والجوار وفقاً لمعايير معلنة وشفافة ترتكز على الاختصاص والكفاءة والخبرة، وعلى المبادئ المعتمدة في مجلس الخدمة المدنية.
ونشدد أيضاً على مطالبة وزارة الصحة بتوفير التمويل اللازم لانطلاق العمل، علماً بأن ما تم تخصيصه حتى الآن من تمويل ليس كافياً.
وختم سعد بالتشديد على مطالبة الهيئات الصحية والمدنية والشعبية في صيدا بمواكبة ما يجري في هذا المستشفى لكي يكون الرقيب والحسيب بما يساعد على التصدي لأي خلل.
Tweet |