إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- سلامة يعتذر: لا قدرة لي على لجم الدولار
- كيلو الفليفلة الحلوة بـ 9 آلاف ليرة واللوبيا بـ 19 ألفاً والثوم بـ 20 ألفاً.. الزراعة بلا دعم: نحو تثبيت سعر «دولار الخضار»؟
- العماد عون يثور ويتمرّد... على الظلم
- السوبرماركات احتكار واحتقار: “مش معروف الحق ع مين”
- صيدا تشارك في 'الغضب الأسود': قطع طرقات موقّتاً بانتظار التصعيد قريباً
- الجيش ينتفض: «طفح الكيل وكل شي بوقتو»
- قائد الجيش يخطف الأنظار من اجتماع بعبدا... والتحركات المطلبية مستمرة
- سعر صرف الدولار في السوق السوداء اليوم الثلاثاء 9 آذار 2021
- توقعات الأبراج الثلاثاء 9 آذار 2021
- تحذيرات أمنيّة لنواب ومسؤولين من عمليات اغتيال

من هي صاحبة الرداء الأصفر خلال تنصيب بايدن؟ |
المصدر : أ ف ب | تاريخ النشر :
21 Jan 2021 |

المصدر :
أ ف ب
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٩ كانون ثاني ٢٠٢١
بردائها الأصفر وشعرها المطوّق بتاج أحمر خطفت أماندا غورمان الأضواء خلال حفل تنصيب الرئيس الأميركي جو بايدن الأربعاء حين ألقت هذه الشاعرة السوداء الفتيّة قصيدةً من تأليفها دعت فيها مواطنيها إلى الوحدة، فأسرت بكلماتها وأدائها الحاضرين على أدراج الكابيتول والمشاهدين خلف الشاشات.
وغورمان التي تبلغ من العمر 22 عاماً فقط والمتحدّرة من لوس أنجليس ألقت من على منصّة التنصيب قصيدة بعنوان "ذي هيل وي كلايمب" (التلّ الذي نتسلّقه)، في إشارة إلى "الكابيتول هيل"، مقرّ الكونغرس الذي اقتحمه حشد من أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب في 6 كانون الثاني/يناير.
وفي القصيدة التي كتبتها بعد هذا الهجوم الدموي الذي خلّف خمسة قتلى وصدم الولايات المتّحدة والعالم، تحدّثت مورغان عن "قوّة من شأنها أن تمزّق أمّتنا بدلاً من تقاسمها"، وأضافت "كاد هذا الجهد أن ينجح، لكن إذا كان ممكناً للديموقراطية أن تتأخّر أحياناً، فمن غير الممكن لها أن تُهزم دائماً".
وأسرت الشابة الحضور بصوتها الهادئ وحركاتها الرشيقة، وألقت قصيدتها بأداء لافت وثقة عالية، بعدما وجدت في كتابة الشعر وسيلة للتغلّب على التلعثم الذي عانت منه في طفولتها، تماماً كما فعل بايدن حين كان صغيراً.
وفي مستهلّ قصيدتها وصفت الشاعرة نفسها بأنها "فتاة سوداء نحيفة، تنحدر من عبيد، ربّتها أمّ عزباء، بإمكانها أن تحلم بأن تصبح رئيسة، لتجد نفسها تتلو قصيدة أمام رئيس".
وفازت مورغان بأول جائزة شعرية لها حين كان عمرها لا يزال 16 عاماً، وما هي إلا ثلاث سنوات حتى فازت بجائزة "أفضل شاعرة شابة" في البلاد وذلك أثناء دراستها علم الاجتماع في جامعة هارفرد المرموقة.
ووفقاً لوسائل إعلام أميركية فإنّ السيدة الأولى جيل بايدن هي التي اقترحت على منظّمي حفل التنظيم اسم مورغان بعدما حضرت إحدى قراءاتها الشعرية.
وفي كانون الأول/ديسمبر طلب منها المنظّمون كتابة قصيدة لأميركا موحّدة ، انسجاماً مع روح خطاب بايدن.
وبالفعل فقد كانت الشاعرة الشابة على قدر المسؤولية إذ كتبت "سنحوّل هذا العالم الجريح إلى عالم رائع آخر".
وأضافت "هناك دائماً نور، لو أنّنا فقط شجعان بما فيه الكفاية لرؤيته، لو أنّنا فقط شجعان بما فيه الكفاية لنكوننّه".
وغورمان التي تبلغ من العمر 22 عاماً فقط والمتحدّرة من لوس أنجليس ألقت من على منصّة التنصيب قصيدة بعنوان "ذي هيل وي كلايمب" (التلّ الذي نتسلّقه)، في إشارة إلى "الكابيتول هيل"، مقرّ الكونغرس الذي اقتحمه حشد من أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب في 6 كانون الثاني/يناير.
وفي القصيدة التي كتبتها بعد هذا الهجوم الدموي الذي خلّف خمسة قتلى وصدم الولايات المتّحدة والعالم، تحدّثت مورغان عن "قوّة من شأنها أن تمزّق أمّتنا بدلاً من تقاسمها"، وأضافت "كاد هذا الجهد أن ينجح، لكن إذا كان ممكناً للديموقراطية أن تتأخّر أحياناً، فمن غير الممكن لها أن تُهزم دائماً".
وأسرت الشابة الحضور بصوتها الهادئ وحركاتها الرشيقة، وألقت قصيدتها بأداء لافت وثقة عالية، بعدما وجدت في كتابة الشعر وسيلة للتغلّب على التلعثم الذي عانت منه في طفولتها، تماماً كما فعل بايدن حين كان صغيراً.
وفي مستهلّ قصيدتها وصفت الشاعرة نفسها بأنها "فتاة سوداء نحيفة، تنحدر من عبيد، ربّتها أمّ عزباء، بإمكانها أن تحلم بأن تصبح رئيسة، لتجد نفسها تتلو قصيدة أمام رئيس".
وفازت مورغان بأول جائزة شعرية لها حين كان عمرها لا يزال 16 عاماً، وما هي إلا ثلاث سنوات حتى فازت بجائزة "أفضل شاعرة شابة" في البلاد وذلك أثناء دراستها علم الاجتماع في جامعة هارفرد المرموقة.
ووفقاً لوسائل إعلام أميركية فإنّ السيدة الأولى جيل بايدن هي التي اقترحت على منظّمي حفل التنظيم اسم مورغان بعدما حضرت إحدى قراءاتها الشعرية.
وفي كانون الأول/ديسمبر طلب منها المنظّمون كتابة قصيدة لأميركا موحّدة ، انسجاماً مع روح خطاب بايدن.
وبالفعل فقد كانت الشاعرة الشابة على قدر المسؤولية إذ كتبت "سنحوّل هذا العالم الجريح إلى عالم رائع آخر".
وأضافت "هناك دائماً نور، لو أنّنا فقط شجعان بما فيه الكفاية لرؤيته، لو أنّنا فقط شجعان بما فيه الكفاية لنكوننّه".
عرض الصور