إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة الحاج حسان بدر الدين قوام، الدفن بعد صلاة ظهر يوم الثلاثاء 9 آذار 2021
- 'استلشاق فاضح'... امر خبيث يحضّر للبنان!
- فراس أبيض: كورونا لا تشاهد التلفاز ولا تهتم بما يحدث في الشوارع
- سلامة يعتذر: لا قدرة لي على لجم الدولار
- كيلو الفليفلة الحلوة بـ 9 آلاف ليرة واللوبيا بـ 19 ألفاً والثوم بـ 20 ألفاً.. الزراعة بلا دعم: نحو تثبيت سعر «دولار الخضار»؟
- العماد عون يثور ويتمرّد... على الظلم
- السوبرماركات احتكار واحتقار: “مش معروف الحق ع مين”
- صيدا تشارك في 'الغضب الأسود': قطع طرقات موقّتاً بانتظار التصعيد قريباً
- الجيش ينتفض: «طفح الكيل وكل شي بوقتو»
- قائد الجيش يخطف الأنظار من اجتماع بعبدا... والتحركات المطلبية مستمرة

بالفيديو: جوزيف أبو فاضل يُفجّر تصريحات نارية عن عون وباسيل |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
21 Jan 2021 |

المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٩ كانون ثاني ٢٠٢١
رغم المساعي الجدّية التي تشهدها الساحة السياسية في لبنان، لا يزال الملف الحكومي أسير المناكفات والتعقيدات، والعلاقة بين رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس المكلف سعد الحريري "مُهيأة للإنفجار".
وفي هذا السياق، أكد الباحث والمحلل السياسي جوزيف أبو فاضل، أنه "اذا بقي الوضع على حاله لن تتشكل الحكومة، لأن الهدف الرئيسي والوحيد عند رئيس الجمهورية ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل هو إعتذار الرئيس سعد الحريري فقط".
وقال: "رغم الأزمات الكبرى التي يمر بها لبنان بدءً من جائحة كورونا وصولاً إلى الإنهيار الاقتصادي والمالي، فإن عون وباسيل لا يفكران سوى في كيفية دفع الرئيس الحريري إلى الاعتذار، ومن الصعب حصول تفاهم إلا على طريقة " إذا ما كبرت ما بتصغر".
وعن الحملة ضد قائد الجيش العماد جوزاف عون وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة، قال أبو فاضل: "في لبنان لم يعد هناك ضوابط، والحملة على عون وسلامة لن تنتهي إلا عند انتخاب رئيس جديد للجمهورية".
ولفت، إلى أن "الحملة على قائد الجيش وحاكم مصرف لبنان يقف خلفها مجموعة متضررين ومن وجود هاتين المؤسستين ومن وجودهم كأشخاص بسبب علاقاتهم الدولية"، مشيرًا إلى أن "كل شخصية مارونية يمكن أن لا تكون مع فريق معين في البلد وتشكل خطرًا عليه لا تتبع سياسته، المطلوب إزاحتها من الطريق بأي ثمن".
معركةُ "تكسيرِ الرؤوس" بين بعبدا وبيت الوسط مستمرة، , ورغم ثبات موقف الثنائي الشيعي من تكليف الحريري، هل يصمُدُ الأخير أمامَ عون وباسيل؟، لننتظر ونرى.
وفي هذا السياق، أكد الباحث والمحلل السياسي جوزيف أبو فاضل، أنه "اذا بقي الوضع على حاله لن تتشكل الحكومة، لأن الهدف الرئيسي والوحيد عند رئيس الجمهورية ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل هو إعتذار الرئيس سعد الحريري فقط".
وقال: "رغم الأزمات الكبرى التي يمر بها لبنان بدءً من جائحة كورونا وصولاً إلى الإنهيار الاقتصادي والمالي، فإن عون وباسيل لا يفكران سوى في كيفية دفع الرئيس الحريري إلى الاعتذار، ومن الصعب حصول تفاهم إلا على طريقة " إذا ما كبرت ما بتصغر".
وعن الحملة ضد قائد الجيش العماد جوزاف عون وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة، قال أبو فاضل: "في لبنان لم يعد هناك ضوابط، والحملة على عون وسلامة لن تنتهي إلا عند انتخاب رئيس جديد للجمهورية".
ولفت، إلى أن "الحملة على قائد الجيش وحاكم مصرف لبنان يقف خلفها مجموعة متضررين ومن وجود هاتين المؤسستين ومن وجودهم كأشخاص بسبب علاقاتهم الدولية"، مشيرًا إلى أن "كل شخصية مارونية يمكن أن لا تكون مع فريق معين في البلد وتشكل خطرًا عليه لا تتبع سياسته، المطلوب إزاحتها من الطريق بأي ثمن".
معركةُ "تكسيرِ الرؤوس" بين بعبدا وبيت الوسط مستمرة، , ورغم ثبات موقف الثنائي الشيعي من تكليف الحريري، هل يصمُدُ الأخير أمامَ عون وباسيل؟، لننتظر ونرى.