إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مواد خطيرة داخل مرفأ بيروت.. مراسلات سرية تكشف التفاصيل
- بايدن: نركز على ضمان الحفاظ على الهدوء واستعادته بالدول المجاورة لغزة بما في ذلك لبنان
- خبرٌ عن الـ50 ألف ليرة.. ماذا اكتشف مواطنون؟
- 'معركة' في بلدة عكّارية.. آلات حادة تُستخدم فما القصّة؟
- بعد عام على إستقراره هل يبقى سعر الدولار مثبتًا في لبنان؟
- إشكال كبير في منطقة لبنانية.. 'معاكسة فتيات' أشعلت الوضع!
- مدرسة غاردن سيتي تكرم السيدة إيمان سعد
- مدفعية الجيش الإسرائيلي استهدفت أطراف بلدتي حولا ومركبا
- هجوم جوي' لـ'الحزب'.. هكذا قصف آلية إسرائيليّة!
- الأمن الفيدرالي الروسي: إحباط عمل إرهابي لثلاثة أشخاص كانوا يخططون لتفجير عبوّة ناسفة جنوبي البلاد
لبنان يقترب من حالة في منتهى الخطورة والنموذج الفنزويلي قد أصبح على الباب! |
المصدر : الجمهورية | تاريخ النشر :
25 Feb 2021 |
المصدر :
الجمهورية
تاريخ النشر :
السبت ٣٠ شباط ٢٠٢٤
تتزامن هذه الاجواء، مع مخاوف شديدة أُبديت في مؤتمر اقتصادي نظمه المجلس الاقتصادي والاجتماعي، من ان يندفع الوضع في لبنان أكثر الى مزيد من الهريان اقتصادياً ومالياً.
وفي قراءة الخبراء الاقتصاديين للوضع اللبناني يتأكّد «أنّ النموذج الفنزويلي قد أصبح على الباب، ولبنان يقترب من حالة في منتهى الخطورة عنوانها الفوضى والفلتان، قد تتجاوز نموذج فنزويلا، حيث بات ينطبق عليه مثل اميركي يقول، "انّ الضبع اصبح على الباب"، فما هو المطلوب بعد لكي يتحرّك المسؤولون لبلورة حلول ومخارج للأزمة، وفي مقدّمها تأليف حكومة؟ فالأرقام الاقتصادية والمالية مخيفة، واقل من 10 في المئة من المؤسسات ما زالت تعمل بشق النفس، وعشرات الآلاف من الموظفين صاروا في الشارع، وآخرهم في بداية الاسبوع الجاري، مع اغلاق احدى المؤسسات الكبرى ابوابها وصرفت ما يزيد على 600 موظف.
وفي قراءة الخبراء الاقتصاديين للوضع اللبناني يتأكّد «أنّ النموذج الفنزويلي قد أصبح على الباب، ولبنان يقترب من حالة في منتهى الخطورة عنوانها الفوضى والفلتان، قد تتجاوز نموذج فنزويلا، حيث بات ينطبق عليه مثل اميركي يقول، "انّ الضبع اصبح على الباب"، فما هو المطلوب بعد لكي يتحرّك المسؤولون لبلورة حلول ومخارج للأزمة، وفي مقدّمها تأليف حكومة؟ فالأرقام الاقتصادية والمالية مخيفة، واقل من 10 في المئة من المؤسسات ما زالت تعمل بشق النفس، وعشرات الآلاف من الموظفين صاروا في الشارع، وآخرهم في بداية الاسبوع الجاري، مع اغلاق احدى المؤسسات الكبرى ابوابها وصرفت ما يزيد على 600 موظف.
Tweet |