إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
- جولة سفراء 'الخماسية'.. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
- 'لا رواتب' لهؤلاء!
- كتل هوائية حارّة وجافة اعتباراً من الثلاثاء...
خبراء يحذرون من إمكانية 'تفشي الزومبي' ويكشفون ما يحتاج ذلك |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
14 Apr 2021 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ نيسان ٢٠٢٤
حذر خبراء من أن تفشي مرض الزومبي يمكن أن يحدث حقا، ولن يستغرق الأمر سوى تطور فيروس أو طفيلي معين لتحقيق ذلك.
وتعد هذه "الظاهرة" واحدة من أعظم مخاوف البشرية، مستوحاة من مجموعة كبيرة من أفلام هوليوود، ويعتقد العلماء أن تفشي الزومبي يمكن أن يحدث. وفي حين أنه سيكون من المستحيل تصديق أن الموتى سينهضون ويتغذون على الأحياء، يعتقد الخبراء أن الطفيلي يمكن أن يؤثر على الدماغ، ومن المعروف أن طفيليا يسمى "توكسوبلازما غوندي" يصيب أدمغة القوارض. ويمكن للطفيلي بعد ذلك التلاعب بسلوك القوارض، حيث يمتلك القدرة على جعل القارض يتجه نحو قطة حيث سيتم أكله.
ومع ذلك، فإن ما يقلق العلماء هو مدى التشابه بين الجرذان والبشر - وهذا هو سبب استخدامها لاختبار العقاقير والاكتشافات الطبية.
ويُعتقد بالفعل أن نصف البشر في جميع أنحاء العالم لديهم نسخة خامدة من الطفيلي في أدمغتهم في شكل أكياس غير ضارة.
وكشفت دراسة من جامعة كاليفورنيا أن الطفيلي أقوى مما كان يعتقد سابقا.
وتقول ويندي إنغام، التي شاركت في الدراسة، إن الفريق اختبر الطفيلي على الفئران التي لم تتأثر في النهاية بوجود حيوان مفترس.
وحذرت من خطورة التوكسوبلازما: "قام التوكسوبلازما بعمل رائع في اكتشاف أدمغة الثدييات من أجل تعزيز انتقالها من خلال دورة حياة معقدة".
ويعتقد خبراء آخرون أن الفيروسات هي التي ستحول الجنس البشري في النهاية إلى زومبي.
ويعتقد الدكتور بن نيومان، أستاذ علم الفيروسات بجامعة ريدينغ، أن فيروسا مثل داء الكلب يمكن أن يتطور ويغزو البشرية.
وقال لموقع "ياهو": "هناك طفيليات تقترب من صنع التجول الفعلي حول الزومبي. ولكن الكائنات الغريبة الحقيقية المحتجزة في قبو الطبيعة الأم هي الفيروسات. هناك فيروسات أكثر مما سنكتشفه على الإطلاق وأراهن أن شيئا كهذا يحدث في مكان ما في الطبيعة. إذا نظرت إلى داء الكلب، نجد أنه يغيّر تماما الطريقة التي يتصرف بها الكلب. ينتقل عن طريق اللدغات، ويؤدي إلى الجنون والتشنجات، وبالتالي فهو ليس بعيد المنال حقا".
وتعد هذه "الظاهرة" واحدة من أعظم مخاوف البشرية، مستوحاة من مجموعة كبيرة من أفلام هوليوود، ويعتقد العلماء أن تفشي الزومبي يمكن أن يحدث. وفي حين أنه سيكون من المستحيل تصديق أن الموتى سينهضون ويتغذون على الأحياء، يعتقد الخبراء أن الطفيلي يمكن أن يؤثر على الدماغ، ومن المعروف أن طفيليا يسمى "توكسوبلازما غوندي" يصيب أدمغة القوارض. ويمكن للطفيلي بعد ذلك التلاعب بسلوك القوارض، حيث يمتلك القدرة على جعل القارض يتجه نحو قطة حيث سيتم أكله.
ومع ذلك، فإن ما يقلق العلماء هو مدى التشابه بين الجرذان والبشر - وهذا هو سبب استخدامها لاختبار العقاقير والاكتشافات الطبية.
ويُعتقد بالفعل أن نصف البشر في جميع أنحاء العالم لديهم نسخة خامدة من الطفيلي في أدمغتهم في شكل أكياس غير ضارة.
وكشفت دراسة من جامعة كاليفورنيا أن الطفيلي أقوى مما كان يعتقد سابقا.
وتقول ويندي إنغام، التي شاركت في الدراسة، إن الفريق اختبر الطفيلي على الفئران التي لم تتأثر في النهاية بوجود حيوان مفترس.
وحذرت من خطورة التوكسوبلازما: "قام التوكسوبلازما بعمل رائع في اكتشاف أدمغة الثدييات من أجل تعزيز انتقالها من خلال دورة حياة معقدة".
ويعتقد خبراء آخرون أن الفيروسات هي التي ستحول الجنس البشري في النهاية إلى زومبي.
ويعتقد الدكتور بن نيومان، أستاذ علم الفيروسات بجامعة ريدينغ، أن فيروسا مثل داء الكلب يمكن أن يتطور ويغزو البشرية.
وقال لموقع "ياهو": "هناك طفيليات تقترب من صنع التجول الفعلي حول الزومبي. ولكن الكائنات الغريبة الحقيقية المحتجزة في قبو الطبيعة الأم هي الفيروسات. هناك فيروسات أكثر مما سنكتشفه على الإطلاق وأراهن أن شيئا كهذا يحدث في مكان ما في الطبيعة. إذا نظرت إلى داء الكلب، نجد أنه يغيّر تماما الطريقة التي يتصرف بها الكلب. ينتقل عن طريق اللدغات، ويؤدي إلى الجنون والتشنجات، وبالتالي فهو ليس بعيد المنال حقا".
Tweet |