إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- منطقة لبنانية.. إقفال عيادة تجميل
- تعميمٌ من الخليل إلى الوزارات
- 'لدينا كل الأسلحة'... أحمد فرّان: هدفنا الفوز في كل بطولة نشارك فيها!
- مصرية أشعلت نار الاحتجاج بجامعة كولومبيا.. ومدتها في أميركا
- بالصور حادث سير مروّع... ونقل جرحى إلى المستشفيات
- مؤسسة 'مياه لبنان الجنوبي' أنجزت المرحلة الثانية من مشروع تطوير منظومة معروب المائية
- أمن الدولة باشرت إخلاء النازحين السوريين غير المستوفين للشروط من مناطق في الشمال
- جمعية المقاصد الخيرية تنعي الأستاذ بسام توفيق الظريف
- بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
- الدفاع المدني: إخماد حريق داخل شقة في فرن الشباك وإخلاء المبنى من قاطنيه وإسعاف مصابَين
تعرف على أفضل نظام غذائي لاستعادة صحتك بعد التعافي من كورونا |
المصدر : الشرق الأوسط | تاريخ النشر :
16 Jun 2021 |
المصدر :
الشرق الأوسط
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ حزيران ٢٠٢٤
أكد خبراء الصحة على ضرورة أن يهتم المتعافون من فيروس كورونا المستجد بغذائهم وصحتهم لإعادة إمداد جسمهم بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن المفقودة أثناء مرضهم.
وبحسب صحيفة «تايمز أوف إينديا»، فقد أشار الخبراء إلى أن أفضل نظام غذائي لإعادة بناء مناعة الجسم بعد التعافي من كورونا هو النظام الغذائي الغني بالبروتين.
وأكدوا أن تناول كمية كبيرة من البروتين يوميا مع ما يكفي من السوائل والخضراوات هو أمر أساسي للانتعاش الصحي بعد العدوى.
وأوضح الخبراء أنه ليس من المهم تناول البروتين فحسب، بل يجب أيضًا مراعاة الجودة والكمية، لافتين إلى أن البيض واللحوم الخالية من الدهون والأسماك ومنتجات الألبان هي من أفضل البروتينات التي يمكن تناولها في مرحلة التعافي من كورونا وبعدها، حيث تحتوي على قيمة بيولوجية عالية وبها أحماض أمينية أساسية قد يكون لها تأثير مضاد للالتهابات ومعزز للمناعة.
ويقول الخبراء إن كل شخص ينبغي أن يتناول يوميا 1 إلى 1.5 غرام من البروتينات لكل كيلوغرام من وزن الجسم. فإذا لم يستطع الشخص تلبية هذه الكمية، ينبغي عليه أن يقوم بتناول مكملات البروتين مثل بروتين مصل اللبن أو مسحوق البروتين النباتي.
وفيما يلي بعض العلامات التي تدل على أن جسمك يعاني من نقص البروتين:
- صعوبة فقدان الوزن أو زيادته:
إذا كنت تمارس التمارين الرياضية بانتظام وتتناول طعامًا صحيًا ولا ترى نتائج واضحة تدل على فقدانك للوزن، فقد يكون لديك نقص في البروتين.
ويؤدي عدم تناول كمية كافية من البروتين إلى إعاقة عملية إصلاح العضلات، مما يؤدي في النهاية إلى فقدان العضلات بدلاً من حرق الدهون.
- تقلب المزاج:
يرتبط التوتر وضباب الدماغ والمزاج غير المستقر بتناول كميات منخفضة من البروتين، حيث يساعد البروتين في تصنيع مجموعة متنوعة من الهرمونات والناقلات العصبية المسؤولة عن مزاجنا.
- مشاكل الجلد والشعر والأظافر:
تتكون بشرتك وأظافرك وشعرك بشكل أساسي من البروتينات وبالتالي فإن نقص البروتين يؤثر عليهم أيضًا. يمكن أن يؤدي نقص البروتين الشديد إلى احمرار وتقشر الجلد، كما يمكن أن يؤدي إلى ترقق الشعر وبهتانه وتساقطه وهشاشة الأظافر.
وبحسب صحيفة «تايمز أوف إينديا»، فقد أشار الخبراء إلى أن أفضل نظام غذائي لإعادة بناء مناعة الجسم بعد التعافي من كورونا هو النظام الغذائي الغني بالبروتين.
وأكدوا أن تناول كمية كبيرة من البروتين يوميا مع ما يكفي من السوائل والخضراوات هو أمر أساسي للانتعاش الصحي بعد العدوى.
وأوضح الخبراء أنه ليس من المهم تناول البروتين فحسب، بل يجب أيضًا مراعاة الجودة والكمية، لافتين إلى أن البيض واللحوم الخالية من الدهون والأسماك ومنتجات الألبان هي من أفضل البروتينات التي يمكن تناولها في مرحلة التعافي من كورونا وبعدها، حيث تحتوي على قيمة بيولوجية عالية وبها أحماض أمينية أساسية قد يكون لها تأثير مضاد للالتهابات ومعزز للمناعة.
ويقول الخبراء إن كل شخص ينبغي أن يتناول يوميا 1 إلى 1.5 غرام من البروتينات لكل كيلوغرام من وزن الجسم. فإذا لم يستطع الشخص تلبية هذه الكمية، ينبغي عليه أن يقوم بتناول مكملات البروتين مثل بروتين مصل اللبن أو مسحوق البروتين النباتي.
وفيما يلي بعض العلامات التي تدل على أن جسمك يعاني من نقص البروتين:
- صعوبة فقدان الوزن أو زيادته:
إذا كنت تمارس التمارين الرياضية بانتظام وتتناول طعامًا صحيًا ولا ترى نتائج واضحة تدل على فقدانك للوزن، فقد يكون لديك نقص في البروتين.
ويؤدي عدم تناول كمية كافية من البروتين إلى إعاقة عملية إصلاح العضلات، مما يؤدي في النهاية إلى فقدان العضلات بدلاً من حرق الدهون.
- تقلب المزاج:
يرتبط التوتر وضباب الدماغ والمزاج غير المستقر بتناول كميات منخفضة من البروتين، حيث يساعد البروتين في تصنيع مجموعة متنوعة من الهرمونات والناقلات العصبية المسؤولة عن مزاجنا.
- مشاكل الجلد والشعر والأظافر:
تتكون بشرتك وأظافرك وشعرك بشكل أساسي من البروتينات وبالتالي فإن نقص البروتين يؤثر عليهم أيضًا. يمكن أن يؤدي نقص البروتين الشديد إلى احمرار وتقشر الجلد، كما يمكن أن يؤدي إلى ترقق الشعر وبهتانه وتساقطه وهشاشة الأظافر.
Tweet |