إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- فياض: المقاومة ستواجه التصعيد بالتصعيد وردودها ستصبح أقسى كمًّا ونوعاً عُمقاً وأهدافاً
- الآلاف ينتظرون... خطوة مرتقبة قد تشعل الدولار!
- جمعية تجار صيدا وضواحيها أعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
الرئيس عون: مسيرة مكافحة الفساد لن تتوقف واللبنانيون سيقولون كلمتهم ضد الفساد والفاسدين بالانتخابات |
تاريخ النشر :
09 Dec 2021 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ كانون أول ٢٠٢٤
أكّد رئيس الجمهوريّة ميشال عون، أنّ "مسيرة مكافحة الفساد في لبنان، ليست مجرّد حملة ظرفيّة تنتهي ببعض الإنجازات وبتبدّل الظّروف، بل يجب أن تتحوّل نهجًا راسخًا في الحُكم، وفي ذهنيّة الناس، وعمل المؤسّسات العامّة، وتحت مظلّة القانون".
وشدّد، في الذّكرى الثّامنة عشرة لاعتماد اتفاقيّة الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، الّتي انتسب إليها لبنان في العام 2009، على أنّ "هذه المسيرة لن تتوقّف بعد اليوم، لأنّ اللّبنانيّين أدركوا حجم الأضرار الّتي خلّفها الفساد في حياتهم، وعلى مستقبل أبنائهم، ورهاني هو أنّهم سيقولون كلمتهم ضدّ الفساد والفاسدين في الانتخابات النيابية المقبلة".
ولفت الرّئيس عون، إلى أنّ "الممانعة الشّرسة الّتي واجهت تصميمه على وضع حدّ للهدر، والمحسوبيات، والفساد في مؤسّسات الدّولة، وارتكابات من ائتمنهم الشعب على مصيره وحياته، كانت متوقَّعة، ونجحت للأسف في عرقلة مسيرة الإصلاح، وتدمير ما تبقّى من مقوّمات العيش الكريم". وشدّد على "أنّني مصمّم أكثر من أيّ وقت مضى على المضيّ في مكافحة أضرار المفسدين على مدى الأعوام الثلاثين الماضية، وكلّي ثقة بأنّ النّاس يتوقون إلى محاسبة من أَفقر لبنان، ومارس فساده على الملأ دون محاسبة".
وشدّد، في الذّكرى الثّامنة عشرة لاعتماد اتفاقيّة الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، الّتي انتسب إليها لبنان في العام 2009، على أنّ "هذه المسيرة لن تتوقّف بعد اليوم، لأنّ اللّبنانيّين أدركوا حجم الأضرار الّتي خلّفها الفساد في حياتهم، وعلى مستقبل أبنائهم، ورهاني هو أنّهم سيقولون كلمتهم ضدّ الفساد والفاسدين في الانتخابات النيابية المقبلة".
ولفت الرّئيس عون، إلى أنّ "الممانعة الشّرسة الّتي واجهت تصميمه على وضع حدّ للهدر، والمحسوبيات، والفساد في مؤسّسات الدّولة، وارتكابات من ائتمنهم الشعب على مصيره وحياته، كانت متوقَّعة، ونجحت للأسف في عرقلة مسيرة الإصلاح، وتدمير ما تبقّى من مقوّمات العيش الكريم". وشدّد على "أنّني مصمّم أكثر من أيّ وقت مضى على المضيّ في مكافحة أضرار المفسدين على مدى الأعوام الثلاثين الماضية، وكلّي ثقة بأنّ النّاس يتوقون إلى محاسبة من أَفقر لبنان، ومارس فساده على الملأ دون محاسبة".
Tweet |