الطفلة نايا حنا ابنة الـ7 سنوات ضحية جديدة لرصاص المبتهجين: وضعها يحتاج إلى معجزة (صورة)
قال رئيس بلدية الحدت جورج عون في بيان: "بين الحياة والموت، نايا حنّا طفلة بعمر 7 سنوات فريسة جديدة للرصاص المجرم الذي يطلقه المبتهجون الغرائزيون تارةً في أفراحهم وتارةً مع إعلان نتائج الإمتحانات الرسمية".
وكشف أنّه "ظهر يوم أمس وفي ملعب مدرسة القلبين الأقدسين- الحدت، وفيما كانت نايا تمضي نهاراً آخر مع رفاقها في Colonie صيفي، إختارتها رصاصة المبتهج القاتل المجرَّد من كل صفات الإنسان".
وشدّد على أنّ"دماء نايا وحيدة والدتها (كارول خطّار) ووالدها (جان حنّا) لن يعوضها وخز ووجع ضمير مفقودٌ في الأصل من أساسه، ولن تشفها عدالة وإن تحققت فهي لن تبلسم ألماً وضرراً لا يحصى ولا يقاس".
وكتب موقع النشرة: في جريمة جديدة تسجل بسبب الرصاص الطائش، الذي يلجأ إليه بعض المجرومون من أجل التعبير عن أفراحهم أو أحزانهم، أصيبت الطفلة نايا حنا يوم أمس خلال تواجدها ضمن مدرستها في منطقة الحدت.
وفي التفاصيل، التي كشفت عنها مصادر مقربة من العائلة لـ"النشرة"، فإن وضع نايا يحتاج إلى معجزة، لا سيما أن الرصاصة استقرت في منطقة حساسة.
وأشارت المصادر إلى أن الطفلة كانت خلال فترة الاستراحة ضمن مدرستها، قبل أن تسقط على الأرض حيث تم التواصل مع الصليب الأحمر من أجل نقلها إلى المستشفى، من دون التعرف على حقيقة ما حصل معها، موضحة أنه خلال الكشف عليها ظن الأطباء أن الجرح في رأسها ناتج عن سقوطها، قبل أن يتبين وجود رصاصة بعد إجراء الصور اللازمة لها، مع العلم أنها لم تفقد الوعي خلال نقلها من المدرسة إلى المستشفى.
وكشف أنّه "ظهر يوم أمس وفي ملعب مدرسة القلبين الأقدسين- الحدت، وفيما كانت نايا تمضي نهاراً آخر مع رفاقها في Colonie صيفي، إختارتها رصاصة المبتهج القاتل المجرَّد من كل صفات الإنسان".
وشدّد على أنّ"دماء نايا وحيدة والدتها (كارول خطّار) ووالدها (جان حنّا) لن يعوضها وخز ووجع ضمير مفقودٌ في الأصل من أساسه، ولن تشفها عدالة وإن تحققت فهي لن تبلسم ألماً وضرراً لا يحصى ولا يقاس".
وكتب موقع النشرة: في جريمة جديدة تسجل بسبب الرصاص الطائش، الذي يلجأ إليه بعض المجرومون من أجل التعبير عن أفراحهم أو أحزانهم، أصيبت الطفلة نايا حنا يوم أمس خلال تواجدها ضمن مدرستها في منطقة الحدت.
وفي التفاصيل، التي كشفت عنها مصادر مقربة من العائلة لـ"النشرة"، فإن وضع نايا يحتاج إلى معجزة، لا سيما أن الرصاصة استقرت في منطقة حساسة.
وأشارت المصادر إلى أن الطفلة كانت خلال فترة الاستراحة ضمن مدرستها، قبل أن تسقط على الأرض حيث تم التواصل مع الصليب الأحمر من أجل نقلها إلى المستشفى، من دون التعرف على حقيقة ما حصل معها، موضحة أنه خلال الكشف عليها ظن الأطباء أن الجرح في رأسها ناتج عن سقوطها، قبل أن يتبين وجود رصاصة بعد إجراء الصور اللازمة لها، مع العلم أنها لم تفقد الوعي خلال نقلها من المدرسة إلى المستشفى.
