باسيل: مسؤوليتنا التصدي لخطر النزوح وكل الذين ينتظرون تغيّر موازين القوى لإيصال مرشّحهم للرئاسة واهمون
أكد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، أن "مسؤوليّتنا التصدّى لخطر النزوح المهدّد لوجودنا، وعلى الحكومة_اللبنانية التحدث مع سوريا والعالم لفرض العودة، ومسؤوليّتنا أن نتحدّث عن المسؤولين السياسيين والامنيين المتقاعسين، الذين يتفرجون على تدفّق النازحين".
ولفت، في كلمة خلال عشاء في قضاء زحلة، إلى أن "كل الذين ينتظرون تغيّر موازين القوى لإيصال مرشّحهم الى الرئاسة واهمون كالرهان على ضربة لحزب الله أو لإيران أو سقوط الرئيس السوري بشار الأسد أو الرهان على تفاهم سوري سعودي أو سعودي ايراني".
وشدد باسيل على "أننا نجدّد الدعوة للتفاهم على انتخاب رئيس وتكوين السلطة، على اساس رؤية واضحة تحدّد الخيارات السياسية والاقتصادية والمالية كما فعلنا نحن بورقة الأولويات الرئاسية، ونتفاهم عليها مع البعض. نتحاور على اساس برنامج، نقنعهم بما يلزم ويقنعوننا بالممكن، ونختار رئيسًا مواصفاته تتوافق مع هذا البرنامج وهكذا يسهل الاختيار وينحصر الخيار".
وأشار إلى أنّ "الدولة تنبنى بالتفاهم وليس بالإستقواء بالخارج على بعضنا، ولا بالتناحر بالداخل بين بعضنا. الدولة تنبنى بالشراكة المتوازنة، بالتفاهم وليس التسلّط والحقد والنكد ولا بإلغاء الآخرين ولا بالعزل او الإنعزال".
وأوضح باسيل أنّ "الإصلاحات نقوم بها من أحل تحصيل ثقة اللبنانيين، مقيمين ومنتشرين، لأنه لديهم قدرة استثمار وتمويل للمشاريع اكبر من كل العالم"، لافتًا إلى أنّه "لا يمكننا أن نكمل على "الشحادة"، فمن يساعدنا ماديًا من الخارج دون مقابل مالي، غالبًا يكون لديه هدف سياسي، وكثير من الاوقات تكون على حسابنا، واهدافه لا تخدمنا".
وسأل: "من يصدق أن مجلسًا نيابيًا منتخبًا يُمنع عليه "منه وفيه"، أن يقوم باصلاحات لوقف الإنزلاق؟ مسؤوليّتنا أن نبني نموذجًا جديدًا بالإقتصاد والمال ونقوم باللامركزية والصندوق الائتماني، واعادة هيكلة المصارف وتوزيع الخسائر والتوازن المالي، وموازنة اصلاحية، ونؤمّن استعادة اموال منهوبة ومهرّبة، ونعمل على شفافية كشف حسابات واملاك القائمين بخدمة عامة".
ولفت، في كلمة خلال عشاء في قضاء زحلة، إلى أن "كل الذين ينتظرون تغيّر موازين القوى لإيصال مرشّحهم الى الرئاسة واهمون كالرهان على ضربة لحزب الله أو لإيران أو سقوط الرئيس السوري بشار الأسد أو الرهان على تفاهم سوري سعودي أو سعودي ايراني".
وشدد باسيل على "أننا نجدّد الدعوة للتفاهم على انتخاب رئيس وتكوين السلطة، على اساس رؤية واضحة تحدّد الخيارات السياسية والاقتصادية والمالية كما فعلنا نحن بورقة الأولويات الرئاسية، ونتفاهم عليها مع البعض. نتحاور على اساس برنامج، نقنعهم بما يلزم ويقنعوننا بالممكن، ونختار رئيسًا مواصفاته تتوافق مع هذا البرنامج وهكذا يسهل الاختيار وينحصر الخيار".
وأشار إلى أنّ "الدولة تنبنى بالتفاهم وليس بالإستقواء بالخارج على بعضنا، ولا بالتناحر بالداخل بين بعضنا. الدولة تنبنى بالشراكة المتوازنة، بالتفاهم وليس التسلّط والحقد والنكد ولا بإلغاء الآخرين ولا بالعزل او الإنعزال".
وأوضح باسيل أنّ "الإصلاحات نقوم بها من أحل تحصيل ثقة اللبنانيين، مقيمين ومنتشرين، لأنه لديهم قدرة استثمار وتمويل للمشاريع اكبر من كل العالم"، لافتًا إلى أنّه "لا يمكننا أن نكمل على "الشحادة"، فمن يساعدنا ماديًا من الخارج دون مقابل مالي، غالبًا يكون لديه هدف سياسي، وكثير من الاوقات تكون على حسابنا، واهدافه لا تخدمنا".
وسأل: "من يصدق أن مجلسًا نيابيًا منتخبًا يُمنع عليه "منه وفيه"، أن يقوم باصلاحات لوقف الإنزلاق؟ مسؤوليّتنا أن نبني نموذجًا جديدًا بالإقتصاد والمال ونقوم باللامركزية والصندوق الائتماني، واعادة هيكلة المصارف وتوزيع الخسائر والتوازن المالي، وموازنة اصلاحية، ونؤمّن استعادة اموال منهوبة ومهرّبة، ونعمل على شفافية كشف حسابات واملاك القائمين بخدمة عامة".