حاولت ممارسة أفعال جنسية مع كلابها ووثقت فعلتها... قصة مرضية وهذه تفاصيلها!
تم الحكم على امرأة حاولت ممارسة أفعال جنسية مع كلابها الأليفة وقامت بتصوير المحاولات.
وعلمت ريبيكا لويز ميكاليف بمصيرها في 12 كانون الأول، بعد العثور على 28 مقطع فيديو لها في هاتفها وهي تحاول تنفيذ الاعتداء المرضي على كلابها.
وأظهرت المقاطع، التي يبلغ طول معظمها ثوانٍ فقط، أحد كلابيها أو كليهما، وفقًا لتقارير Blagioroknews.
وقالت المدعية ستيفاني غالاغر إن التسجيلات أُرسلت إلى شريكها البالغ من العمر 35 عامًا آنذاك.
وسمعت محكمة مقاطعة ساوثبورت في غولد كوست، أستراليا، أن الرجل الذي كانت ميكاليف تواعده في ذلك الوقت أرسل لها رسائل تشجعها على ممارسة نشاط جنسي مع كلابها الأليفة في الأسابيع التي سبقت الحادثة، وفق ما نقل موقع دايلي ستار.
ورفضت ميكاليف في البداية الاستجابة لطلباته لها "بممارسة" الأفعال المرضية، لكنها وافقت في النهاية وصورت المقاطع في كانون الثاني من هذا العام. وأُبلغت المحكمة أن ميكاليف كانت تعاني من مشاكل في صحتها العقلية، بما في ذلك اضطراب الأكل.
كما أنها تعرضت للعنف المنزلي في علاقة سابقة، وهو ما وجد تقرير طبيب نفسي أنه جعلها أكثر عرضة للتلاعب على يد شريكها السابق. وأضافت السيدة غالاغر أن ميكاليف كانت متعاونة مع الشرطة بعد العثور على مقاطع الفيديو.
وقالت أيضًا إنه لا يوجد دليل على حدوث ضرر محدد لأي من الحيوانات الأليفة التي تمتلكها الأم. وقالت إميلي لوسي، مدافعة عن نفسها، إن ميكاليف معرضة الآن لخطر فقدان وظيفتها التي دامت 16 عامًا نتيجة لهذه القضية.
وقالت السيدة لوسي أيضًا إن موكلتها اتخذت خطوات لمعالجة مشاكل الصحة العقلية التي كانت تعاني منها. واعترفت ميكاليف بأنها مذنبة في تهم عدة بما في ذلك محاولة البهيمية وانتهاك واجب الرعاية من خلال المعاملة غير المناسبة.
ووصفت القاضية جودي وولدريدغ تصرفات ميكاليف بأنها "غير مقبولة بشكل واضح"، لكنها أخذت في الاعتبار سجلها الجنائي النظيف والطريقة التي عاملها بها شريكها. وحكم على ميكاليف بالسجن 15 شهرا مع وقف التنفيذ لمدة 18 شهرا.
كما تم منعها أيضًا من امتلاك أو شراء أو الحصول على أي حيوان لمدة خمس سنوات.
وعلمت ريبيكا لويز ميكاليف بمصيرها في 12 كانون الأول، بعد العثور على 28 مقطع فيديو لها في هاتفها وهي تحاول تنفيذ الاعتداء المرضي على كلابها.
وأظهرت المقاطع، التي يبلغ طول معظمها ثوانٍ فقط، أحد كلابيها أو كليهما، وفقًا لتقارير Blagioroknews.
وقالت المدعية ستيفاني غالاغر إن التسجيلات أُرسلت إلى شريكها البالغ من العمر 35 عامًا آنذاك.
وسمعت محكمة مقاطعة ساوثبورت في غولد كوست، أستراليا، أن الرجل الذي كانت ميكاليف تواعده في ذلك الوقت أرسل لها رسائل تشجعها على ممارسة نشاط جنسي مع كلابها الأليفة في الأسابيع التي سبقت الحادثة، وفق ما نقل موقع دايلي ستار.
ورفضت ميكاليف في البداية الاستجابة لطلباته لها "بممارسة" الأفعال المرضية، لكنها وافقت في النهاية وصورت المقاطع في كانون الثاني من هذا العام. وأُبلغت المحكمة أن ميكاليف كانت تعاني من مشاكل في صحتها العقلية، بما في ذلك اضطراب الأكل.
كما أنها تعرضت للعنف المنزلي في علاقة سابقة، وهو ما وجد تقرير طبيب نفسي أنه جعلها أكثر عرضة للتلاعب على يد شريكها السابق. وأضافت السيدة غالاغر أن ميكاليف كانت متعاونة مع الشرطة بعد العثور على مقاطع الفيديو.
وقالت أيضًا إنه لا يوجد دليل على حدوث ضرر محدد لأي من الحيوانات الأليفة التي تمتلكها الأم. وقالت إميلي لوسي، مدافعة عن نفسها، إن ميكاليف معرضة الآن لخطر فقدان وظيفتها التي دامت 16 عامًا نتيجة لهذه القضية.
وقالت السيدة لوسي أيضًا إن موكلتها اتخذت خطوات لمعالجة مشاكل الصحة العقلية التي كانت تعاني منها. واعترفت ميكاليف بأنها مذنبة في تهم عدة بما في ذلك محاولة البهيمية وانتهاك واجب الرعاية من خلال المعاملة غير المناسبة.
ووصفت القاضية جودي وولدريدغ تصرفات ميكاليف بأنها "غير مقبولة بشكل واضح"، لكنها أخذت في الاعتبار سجلها الجنائي النظيف والطريقة التي عاملها بها شريكها. وحكم على ميكاليف بالسجن 15 شهرا مع وقف التنفيذ لمدة 18 شهرا.
كما تم منعها أيضًا من امتلاك أو شراء أو الحصول على أي حيوان لمدة خمس سنوات.
