سعر صرف الدولار مستمر بانخفاضه في السوق السوداء... ومصادر تتحدث عن سبب مالي لهذا التراجع... فهل تصدق التوقعات بارتفاع مفاجئ؟ اليكم التفاصيل

يمر سعر صرف الدولار بفترة هدوء نسبي، لا تخلو من قلق المواطنين، الذين يتوقّعون ارتفاعاً مفاجئاً وبمعدلات كبيرة، بعد الهدوء، على نحو ما حدث مراراً.
يحافظ الدولار ليوم الثلاثاء 21 تموز، على حاله، متنقّلاً بين سعر 8000 ليرة للشراء و8300 ليرة للمبيع. مع توجّه الصرّافين وحاملي الدولار إلى عدم بيعه. فيما يعيد بعض الصرّافين سبب استمرار السعر على حاله، إلى عدم توفّر كميات كبيرة من الليرة قادرة على تلبية طلبات التبديل، فيما لو ارتفع السعر. فبدل إعطاء الزبون مليون ليرة مقابل كل 100 دولار، يعطي الصرّافون 800 ألف ليرة حالياً.
في المقابل، يستمر الصرّافون بإعلان التزامهم التسعيرة التي يحددها مصرف لبنان، وهي 3850 ليرة للشراء و3900 ليرة للمبيع. لكن، فعلياً، لا يلتزم الصرّافون بهذا السعر، بل يقومون ببيع وشراء الدولار وفق سعر السوق السوداء.
يحافظ الدولار ليوم الثلاثاء 21 تموز، على حاله، متنقّلاً بين سعر 8000 ليرة للشراء و8300 ليرة للمبيع. مع توجّه الصرّافين وحاملي الدولار إلى عدم بيعه. فيما يعيد بعض الصرّافين سبب استمرار السعر على حاله، إلى عدم توفّر كميات كبيرة من الليرة قادرة على تلبية طلبات التبديل، فيما لو ارتفع السعر. فبدل إعطاء الزبون مليون ليرة مقابل كل 100 دولار، يعطي الصرّافون 800 ألف ليرة حالياً.
في المقابل، يستمر الصرّافون بإعلان التزامهم التسعيرة التي يحددها مصرف لبنان، وهي 3850 ليرة للشراء و3900 ليرة للمبيع. لكن، فعلياً، لا يلتزم الصرّافون بهذا السعر، بل يقومون ببيع وشراء الدولار وفق سعر السوق السوداء.