إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- فتاة استدرجت شابين وما حصل معهما غير متوقّع.. إليكم بالتفاصيل ما جرى في منطقة لبنانية
- أمام 'الخماسية'... هذا ما قاله الراعي عن فرنجية
- تجمع موظفي البلديات واتحاداتها هدد بالإضراب في 8 أيار وإقفال الطرقات بحال عدم الاستجابة للمطالب
- بالصورة: ولادة نادرة وغريبة في مستشفى الحريري
- معلومة مهمّة أخفتها إسرائيل عن نتائج عمليّة قام بها 'الحزب'... ما هي؟
- عبداللهيان: ايران لن تتردّد بالردّ بشكل حاسم وملائم لجعل اسرائيل تندم على أيّ هجوم ضدّها
- تننتي: اليونيفيل محايدة ولا نقوم بأنشطة مراقبة ولا ندعم أي طرف
- إنتشارٌ كبير للجيش... إليكم ما يحصلفي أحياء منطقة لبنانية
- حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
- الحزب يستهدف 3 مبانٍ عسكرية للجيش الإسرائيلي
زلزال عنيف بقوة 6.6 درجات يضرب سواحل جزيرة قبرص.. سكان لبنان ومصر شعروا بهزة أرضية |
تاريخ النشر :
11 Jan 2022 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ كانون ثاني ٢٠٢٤
"ضرب زلزال عنيف بلغت قوّته 6.6 درجات على مقياس ريختر، فجر الثلثاء، في البحر المتوسط قبالة السواحل الغربية لجزيرة قبرص، وفق ما أفاد معهد الزلازل الأميركي وسكّان.
وقال المعهد إنّ الزلزال وقع في الساعة 03:07 بتوقيت الجزيرة (01:07 ت غ) في عرض البحر على عمق 19.6 كلم وعلى بُعد 48 كلم من مدينة بوليس الساحلية.
ووصلت تردادات الزلزال إلى الدول المجاورة، إذ شعر سكان في لبنان ومصر بهزة أرضية، في وقت مبكر اليوم، إذ أفاد المعهد القومي المصري للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أنّ الهزة الأرضية سُجلت على بعد 415 كيلومترا من محافظة دمياط.
ووفقاً للمعهد فإنّ الاحتمال ضعيف بأن يكون هذا الزلزال قد تسبّب بضحايا أو أضرار.
ولم ترد في الحال تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار من جرّاء هذا الزلزال الذي شعر به بقوة سكّان الجزيرة، بما في ذلك العاصمة نيقوسيا، واستمرّ لفترة طويلة نسبياً.
وقال أحد سكّان العاصمة لوكالة "فرانس برس" عبر الهاتف: "لقد كان شعوراً مرعباً، البناية بأسرها راحت تهتزّ إلى ما لا نهاية. لقد أحسست بأنّه لن ينتهي".
ووقع الزلزال في ساعات الفجر الأولى حين كان غالبية سكّان الجزيرة نائمين، لكنّ القلّة القليلة التي كانت مستيقظة خرجت إلى الشارع والفزع يتملّكها.
وتقع قبرص في منطقة تشهد نشاطاً زلزالياً كثيفاً، إذ إنّها على مقربة من حيث تلتقي الصفيحة التكتونية الأوراسية بتلك الأفريقية.
وفي 9 تشرين الأول 1996، أدّى زلزال بقوة 6.8 درجات إلى مقتل شخصين وتضرّر عشرات المباني في مدينتي بافوس وليماسول الساحليتين.
وفي 10 أيلول 1953، تسبّب زلزال بقوة 6.3 درجات في مقتل 40 شخصاً وتدمير مئات المنازل، وبخاصة في منطقة بافوس.
وقال المعهد إنّ الزلزال وقع في الساعة 03:07 بتوقيت الجزيرة (01:07 ت غ) في عرض البحر على عمق 19.6 كلم وعلى بُعد 48 كلم من مدينة بوليس الساحلية.
ووصلت تردادات الزلزال إلى الدول المجاورة، إذ شعر سكان في لبنان ومصر بهزة أرضية، في وقت مبكر اليوم، إذ أفاد المعهد القومي المصري للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أنّ الهزة الأرضية سُجلت على بعد 415 كيلومترا من محافظة دمياط.
ووفقاً للمعهد فإنّ الاحتمال ضعيف بأن يكون هذا الزلزال قد تسبّب بضحايا أو أضرار.
ولم ترد في الحال تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار من جرّاء هذا الزلزال الذي شعر به بقوة سكّان الجزيرة، بما في ذلك العاصمة نيقوسيا، واستمرّ لفترة طويلة نسبياً.
وقال أحد سكّان العاصمة لوكالة "فرانس برس" عبر الهاتف: "لقد كان شعوراً مرعباً، البناية بأسرها راحت تهتزّ إلى ما لا نهاية. لقد أحسست بأنّه لن ينتهي".
ووقع الزلزال في ساعات الفجر الأولى حين كان غالبية سكّان الجزيرة نائمين، لكنّ القلّة القليلة التي كانت مستيقظة خرجت إلى الشارع والفزع يتملّكها.
وتقع قبرص في منطقة تشهد نشاطاً زلزالياً كثيفاً، إذ إنّها على مقربة من حيث تلتقي الصفيحة التكتونية الأوراسية بتلك الأفريقية.
وفي 9 تشرين الأول 1996، أدّى زلزال بقوة 6.8 درجات إلى مقتل شخصين وتضرّر عشرات المباني في مدينتي بافوس وليماسول الساحليتين.
وفي 10 أيلول 1953، تسبّب زلزال بقوة 6.3 درجات في مقتل 40 شخصاً وتدمير مئات المنازل، وبخاصة في منطقة بافوس.
Tweet |