إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- دولار السوق الموازية يواصل ارتفاعه.. على أي تسعيرة أقفل؟
- ريفي يؤكد 'استعداده' لترؤس الحكومة اللبنانية.. ويتهرب من سؤال بشأن بري
- ياسمين صبري تستمتع بوقتها في 'الهيليكوبتر' من فوق المحيط الهندي... والجمهور: 'حليانة على الطلاق' (صور وفيديو)
- بالصور: في السعودية... إنجاز طبي بفصل توأم ملتصق
- بالفيديو: أنصار النائب أسامة سعد أمام منزل المرشح نبيل الزعتري في الهلالية: أبو معروف زعيمك يا صيدا
- بالفيديو: مسيرة سيارات احتفالاً بفوز النائب أسامة سعد جابت شوارع مدينة صيدا والجوار
- بالفيديو: لحظة وقوع الحادث المروع على اوتوستراد الشماع في صيدا اليوم
- قراءة اقتصادية للانتخابات: مستقبل صعب للكهرباء والمحروقات.. والدولار
- ائتلاف 17 تشرين صيدا - جزين يشكر كل المواطنين الذين دعموا مرشحي لائحة 'نحن التغيير' ويبارك للفائزين على امل ان ينجحا سوياً في خدمة المدينة ولبنان
- تغريدة لافتة لبخاري عن الإنتخاباتِ النيابيّةِ.. ماذا قال فيها؟
مئة دولار لكلّ ضابط وعسكري: من أين أتت؟ |
المصدر : ملاك عقيل - أساس ميديا | تاريخ النشر :
22 Jan 2022 |

المصدر :
ملاك عقيل - أساس ميديا
تاريخ النشر :
الأربعاء ١٨ كانون ثاني ٢٠٢٢
منذ فترة قصيرة بدأت قيادة الجيش بتوزيع مساعدات ماليّة بـ"الفريش" قيمتها مئة دولار أميركي لكلّ ضابط وعسكري في الجيش. وقد وصلت قيمة المبالغ حتى الآن إلى 8 ملايين دولار أميركي. ولا "صلاحيّة" محدّدة لهذه المساعدة ومدّتها، فهي ستُمنَح طالما "الاعتماد" متوافر.
عمليّاً، ليس مصدر الدولارات "الطازجة" صندوق الأمم المتحدة المفترض أن تساهم فيه الولايات المتحدة ودول أوروبية وعربية وخليجية، بل يتأتّى من "مخزون" هبات ومساعدات قُدِّمت للجيش ومرصودة لدى مصرف لبنان.
وتؤكّد معلومات لـ"أساس" أنّ "هناك كميّة من الأموال تراكمت في مصرف لبنان لمصلحة الجيش، وهي حصيلة هبات ومساعدات من مغتربين ومتموّلين، لبنانيين حصراً، في الداخل والخارج. وبدأت هذه الهبات بالتدفّق إلى حساب خاصّ للجيش في مرحلة المواجهات ضدّ التنظيمات الإرهابية في عرسال خلال عهد قائد الجيش السابق العماد حان قهوجي، واستمرّت مع تعيين العماد جوزيف عون قائداً للجيش وصولاً إلى معركة فجر الجرود. ومع انفجار الأزمة المالية والاقتصادية ازداد منسوب الدعم للجيش".
عمليّاً، ليس مصدر الدولارات "الطازجة" صندوق الأمم المتحدة المفترض أن تساهم فيه الولايات المتحدة ودول أوروبية وعربية وخليجية، بل يتأتّى من "مخزون" هبات ومساعدات قُدِّمت للجيش ومرصودة لدى مصرف لبنان.
وتؤكّد معلومات لـ"أساس" أنّ "هناك كميّة من الأموال تراكمت في مصرف لبنان لمصلحة الجيش، وهي حصيلة هبات ومساعدات من مغتربين ومتموّلين، لبنانيين حصراً، في الداخل والخارج. وبدأت هذه الهبات بالتدفّق إلى حساب خاصّ للجيش في مرحلة المواجهات ضدّ التنظيمات الإرهابية في عرسال خلال عهد قائد الجيش السابق العماد حان قهوجي، واستمرّت مع تعيين العماد جوزيف عون قائداً للجيش وصولاً إلى معركة فجر الجرود. ومع انفجار الأزمة المالية والاقتصادية ازداد منسوب الدعم للجيش".
Tweet |