إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
مئة دولار لكلّ ضابط وعسكري: من أين أتت؟ |
المصدر : ملاك عقيل - أساس ميديا | تاريخ النشر :
22 Jan 2022 |
المصدر :
ملاك عقيل - أساس ميديا
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ كانون ثاني ٢٠٢٤
منذ فترة قصيرة بدأت قيادة الجيش بتوزيع مساعدات ماليّة بـ"الفريش" قيمتها مئة دولار أميركي لكلّ ضابط وعسكري في الجيش. وقد وصلت قيمة المبالغ حتى الآن إلى 8 ملايين دولار أميركي. ولا "صلاحيّة" محدّدة لهذه المساعدة ومدّتها، فهي ستُمنَح طالما "الاعتماد" متوافر.
عمليّاً، ليس مصدر الدولارات "الطازجة" صندوق الأمم المتحدة المفترض أن تساهم فيه الولايات المتحدة ودول أوروبية وعربية وخليجية، بل يتأتّى من "مخزون" هبات ومساعدات قُدِّمت للجيش ومرصودة لدى مصرف لبنان.
وتؤكّد معلومات لـ"أساس" أنّ "هناك كميّة من الأموال تراكمت في مصرف لبنان لمصلحة الجيش، وهي حصيلة هبات ومساعدات من مغتربين ومتموّلين، لبنانيين حصراً، في الداخل والخارج. وبدأت هذه الهبات بالتدفّق إلى حساب خاصّ للجيش في مرحلة المواجهات ضدّ التنظيمات الإرهابية في عرسال خلال عهد قائد الجيش السابق العماد حان قهوجي، واستمرّت مع تعيين العماد جوزيف عون قائداً للجيش وصولاً إلى معركة فجر الجرود. ومع انفجار الأزمة المالية والاقتصادية ازداد منسوب الدعم للجيش".
عمليّاً، ليس مصدر الدولارات "الطازجة" صندوق الأمم المتحدة المفترض أن تساهم فيه الولايات المتحدة ودول أوروبية وعربية وخليجية، بل يتأتّى من "مخزون" هبات ومساعدات قُدِّمت للجيش ومرصودة لدى مصرف لبنان.
وتؤكّد معلومات لـ"أساس" أنّ "هناك كميّة من الأموال تراكمت في مصرف لبنان لمصلحة الجيش، وهي حصيلة هبات ومساعدات من مغتربين ومتموّلين، لبنانيين حصراً، في الداخل والخارج. وبدأت هذه الهبات بالتدفّق إلى حساب خاصّ للجيش في مرحلة المواجهات ضدّ التنظيمات الإرهابية في عرسال خلال عهد قائد الجيش السابق العماد حان قهوجي، واستمرّت مع تعيين العماد جوزيف عون قائداً للجيش وصولاً إلى معركة فجر الجرود. ومع انفجار الأزمة المالية والاقتصادية ازداد منسوب الدعم للجيش".
Tweet |