إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصادر 'الجديد': ميقاتي يصرّ على تغيير اسم وزير الطاقة وسيقدم تشكيلة حكومية خلال زيارته الثانية لقصر بعبدا
- المصارف باعت ديون لبنان لـ«الشيطان»
- إحالة أوراق قاتل فتاة المنصورة نيرة أشرف إلى مفتي مصر.. والحكم في 6 تموز المقبل
- انخفاض كبير في دولار السوق الموازية.. إليكم التسعيرة المتداولة مساءً
- اخبار أمام النيابة العامة التمييزية ضد مخزومي بجرم خرق قانون مقاطعة العدو الاسرائيلي
- وزير الإتصالات: التعرفة الجديدة لن تشعل غضبًا في الشارع والخدمة ستتحسن مع رفع الأسعار
- التوتر يزدادُ في الحنيّة - صور.. إليكم آخر التطورات الميدانيّة
- بعض المدارس الخاصة تطلب 'الفريش' دولار بمفعول رجعي!
- حبة الكرز الواحدة بـ300 دولار... لونها أحمر فاتح لمّيع ومذاقها مميّز
- شركة MJ Services Group بحاجة لموظّف مبيعات (عرض عمل مغري!!)
السبب وراء وضع 'تكتل لبنان القوي' في آخر ترتيب الكتل للاستشارات النيابية ! |
تاريخ النشر :
23 Jun 2022 |

تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٨ حزيران ٢٠٢٢
أثار موضوع توزيع الكتل النيابية للاستشارات علامات استفهام لدى العديد من المراقبين، وهو امر لفت إليه أيضاً الدكتور سمير جعجع أمس عقب اجتماع تكتل "الجمهورية القوية" الذي أعلن فيه أنه لن يسمي احداً لرئاسة الحكومة.
فبحسب ترتيب الكتل النيابية الذي أذاعته المديرية العامة لرئاسة الجمهورية، جاء تكتل "لبنان القوي" في المرتبة 12 أي ما قبل تكتل نواب الأرمن البالغ 3 نواب، وهو ما جعل الكثيرين يطرحون عدة أسئلة أبرزها عما اذا كان هناك من وجود خلفية سياسية تكتيكية لوضع هذا الترتيب؟
وهل المقصود مراقبة مسار التسميات والتدخل لتصويبها باتجاه معيّن؟ خصوصاً ان تكتل "لبنان القوي" محسوب بشكل أساسي على رئيس الجمهورية.
وفي معلومات لـ"النهار" أن لا قانونا ولا بروتوكولا يحكم توزيع الكتل النيابية، إنما لرئيس الجمهورية الحق في توزيع الترتيب بحسب ما يراه مناسباً، من هنا، توقف المراقبون عند أرجحية أن يكون الرئيس وضع التكتل المحسوب عليه في آخر الترتيب لتحديد "الدفة".
فبحسب ترتيب الكتل النيابية الذي أذاعته المديرية العامة لرئاسة الجمهورية، جاء تكتل "لبنان القوي" في المرتبة 12 أي ما قبل تكتل نواب الأرمن البالغ 3 نواب، وهو ما جعل الكثيرين يطرحون عدة أسئلة أبرزها عما اذا كان هناك من وجود خلفية سياسية تكتيكية لوضع هذا الترتيب؟
وهل المقصود مراقبة مسار التسميات والتدخل لتصويبها باتجاه معيّن؟ خصوصاً ان تكتل "لبنان القوي" محسوب بشكل أساسي على رئيس الجمهورية.
وفي معلومات لـ"النهار" أن لا قانونا ولا بروتوكولا يحكم توزيع الكتل النيابية، إنما لرئيس الجمهورية الحق في توزيع الترتيب بحسب ما يراه مناسباً، من هنا، توقف المراقبون عند أرجحية أن يكون الرئيس وضع التكتل المحسوب عليه في آخر الترتيب لتحديد "الدفة".
Tweet |